Telegram Web Link
‏"تُدخلك الكلمة الطيبة صدر منازلهُم
‏رغم الحُراس والسياج."
إذا لم تفعل بك العلاقات من حولك كما يفعل
الربيعُ بالأزهار اهجرها ؛ يارفيقي هي حياةٌ واحدة!
"ما مِن أحد يسعى خَلف نَفسه إلا و نَضج،
و ما مِن أحد يسعى خَلف آخر إلا و فٌقِد"
الكلمات جميعها غير قادرة، في لحظةٍ ما، أن تُفسّر
معنى واحدًا مما يحمله الإنسان في صدره ..
"اللهم لا تجعلني ممن ينساك في نعمته،
ولا يذكرك إلا في شدته، واجعلني قريباً
منك شاكراً لك في كل الظروف"
"اعتن بصلاتك فإحداهن ستكون
الأخيرة وانت لا تعلم "
تحتاج المجتمعات العربية اليوم
أكثر من أي وقت مضى إلى الابتعاد
عن تقديس الأشخاص الذي يعتبر
مصنعا لإنتاج وتوزيع الجهل والتخلف
وتعطيل مسيرة الحياة الطبيعية،
ورغم اتفاق الجميع على قاعدة “
كل بن آدم خطاء فإن أي أمة من الأمم
لم يبتليها الله بمرض تقديس الأشخاص
كما ابتلى أمة العرب، فما إن يبزغ نجم
شخص من الأمة في مجال أو تخصص،
علمي كان أو فكري، حتى تبادر مجموعة
من الجهلة بطبيعة الإنسان إلى وضع هالة
من القدسية حوله تجعل نقد ما يقول
أو يفعل من موبقات الإثم التي قد تدفع
بمعجبيه إلى خوض حرب ضروس -
إن لم تكن باليد والسلاح، فبالقلم واللسان
- ضد أي شخص آخر يحاول نقد هذا العالم
أو المفكر وتصحيح بعض أخطاء ما يقول
أو يكتب، ولعلاج هذه المشكلة لا بد من
الاعتراف بوجود فرق واضح بين النقد البناء
الذي يبرز الإيجابيات ويشيد بها، ويعالج
السلبيات ويصححها بأسلوب يبتعد عن
التجريح وتناول ذات الشخص الذي نريد
نقد بعض أفكاره
الافراط في العطاء يعلم الناس استغلالك،
واﻹفراط في التسامح يعلم الناس التهاون
في حقك، واﻹفراط في الطيبة يجعلك تعتاد
الانكسار، واﻹفراط في الاهتمام باﻵخرين
يعلمهم الاتكالية، التوازن في الفضيلة
هو ضمان اتزانها..فكم من طباع جميلة
انقلبت على أصحابها باﻹفراط فيها.
‏لا تراهن على الاختلاف، راهن على الندرة، ليس
كل مختلف نادر لكن حتمًا كل نادر مختلف ..
قيمة الحياة هي أن يحيا
الإنسان كل ساعة منها
لا تجبر نفسك على عمل شيء أنت غير
مقتنع به ،قناعتك أولاً .. ثم الأخرين !!
كن دائما واثقا ما كان أساسه
الوفاء لن يـُهدم يوما
‏الحياة أبسَط من أن تحتاج إلى كل هذه
الجلبة والضوضاء، فخذوها من أقرب
وجوهها، إنَّما أنتم مارُّون لا مقيمون.
هناك شيء واحد في هذا الكون يمكنك أن تثق بأن
تستطيع تحسينه بالتأكيد هذا الشيء هو أنت .
في حياتنا اركان يجب ان نصلط
الضؤ عليه حتئ نكون سعدأ
‏"الخصوصية قوة ، فالناس لا يمكن
أن يُفسدوا شيئاً لا يعرفونه"
‏"لا تُقارن بداياتك بمواسم
حصاد الآخرين ."
رغم نبل الحب، إلا أنه ليس أكثر نبلًا من العدل.
ولا ينبغي أن يكون حجة لظلم أي إنسان."
المسجد في زمن الرسول
كان له ثلاثة أبعاد :
بُعد ديني ( معبد )
و بُعد تربوي ( مدرسة )
و بُعد سياسي ( برلمان )
و كان كل مواطن عضواً فيه ..
أصبح المسجد الآن قصراً فخماً ..
و لكن بدون أبعاد ..!!
2025/07/04 20:42:58
Back to Top
HTML Embed Code: