ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻳﺨﺴﺮ ﺛﻘﺘﻪ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﺑﻤﺠﺮﺩ
ﺗﻔﻜﻴﺮﻩ ﻓﻲ ﺭﺃﻱ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻓﻴﻪ

الأشخاص الذين ينتقدون كل صغيرة و كبيرة
لديهم مشكل على مستوى الثقة بالنفس

نشر الأمور الشخصية على منصات مواقع
التواصل الاجتماعي دليل على انعدام الثقة
بالنفس

"قانون للحياة : بقدر الطموح يهب الله القدرة
والقوة. فالله لا يكلف نفسًا إلا وسعها".

من الجميل أن يتلقى الصغار تربية تحث
على التعاون والتآزر والتكافل بينهم حتى
يحظى بنفسية هادئة مستقرة".

الحقُ لو انتصرَ في ساحةِ نفسكَ
لما خِفت عليهِ في ساحةِ الحياة.

إن تعطِ مما تَملِكُ فإنك تعطي القليل،
أما إن تَهِبَ من نفسِك فهذا عين العطاء

الذين يعتقدون بأن المال هو كل شيء،
يعملون من أجله أي شيء.

فلا تغرنك اﻷقوال إن عظمت
حتى تلبس من أفعالها حلل ..

حين تغلبك عفويتك، ويكون الصدق شعارك
والنية الطيبة منهجك ، فلا ترهق نفسك ﻹثبات
ذلك فحتما سيفهمك من يشبهك..

من صفا #قلبه صفت لله خطواته، وطابت مع
الخلق خطراته وكلماته، وإنما تأتي العثرات من
تكدر النيات .

قد يكون صفو النية سببا في انتهاز بعض
البشر لاستغلاله ولكن مايُخفى عن الناس
لا يخفى على الله

‏"جميع الأشياء التي تسلك مسارها دونك،
إياك وأن تقف عائقًا أمامها، لا تبذل أدنى
جهد في استرجاع أمور اختارت أن لا تمضي
إليك".

الكلام الذي يخرج من القلب
يؤثر ويبقى حتى تفارق الحياة
فكم من كلمة ازهرت في قلوب
الاخرين بستانا ،،وكم من كلمة
هدمت قلوبا وبقيت احجارها
إلى اليوم فقل خيرا او اصمت

لتعطي ولا تنتظر مقابلاً فشفافية العطاء في
كونك تمنح لأنك تحب رؤية الآخرين سعداء.

‏"فاصرف إلى الله وجهَ القصد معتقِلا
‏عقائـلَ العِلـم فالإنسـانُ حيث سعـى"

تخففوا من غلواء الطموح الدنيوي وارضوا من
الدنيا بما تجود به، أما الشوق للحقيقة فلا ترسموا
له حدًا. ما أثقل الدنيا.. وكل الناس تحيا.. بالكلام.

‏"الحمدلله لأن الأشياء لا تبقى
على وتيرَة واحِدة
ولأن المشاعر بألوانها الباهِتة
والزّاهية ،،تتبدّل كالفُصول"

إن غباء النّاس لا ينّبع من أفتقارهُم للذكاء،
وإنما من غياب شجاعتهُم على التفكير.

الاكتشاف ليس أن تجد أرضاً جديدة ،
وإنما أن ترى بعيون جديدة!