Telegram Web Link
وآحة الفكر والأدب pinned «مَن لم يستطع الوقوف بعرفة،، فليقف عند حدود الله التي عرَّفها.. مَن لم يستطع المَبيت في مزدلفة،، فليَبِت في طاعة الله ليقربه ويُزلفه.. مَن لم يستطع ذبح هَديِه في مِنًى،، فليذبح هَواه ليبلغ به المُنى.. مَن لم يستطع حج بيت الله لأنه بعيد،، فليقصد رب البيت فهو…»
‏إنَّ الطريقة التي يتذكّرك بها الآخرون
هي لمّستك الخاصَّة في أيَّامهم .
النضجُ الحقيقي هو أن تدرك كيف أنّ
معظم الأشياء لا تستحق ردة فعل.
اثنان لاتربط نفسك
بهما ،، من لايفهمك ،
و من لايقدر قيمتك
لا شيء يُضاهي سلامة القلب،
حُسن الظن الدائم، اللُطف مهما
أحتد الظرف، الخفة مهما كان
الحدث ثقيلاً، التواضع، السماحة
وتحسين دواخلنا أولاً قبل تحسين
العالم
كونك صريح وصادق قد لا يعطيك الكثير
من الأصدقاء ولكن يعطيك الأفضل منهم.
أضيؤا الطرقات بوهج ارواحكم وأنثرُوا
اللُطف أينمَا حللتُم وأرتحلتُم •
المحب لنفسه يفيض عطاؤه،
ويتحكّم في نفسه وانفعالاته.
للصمت غايتين:
التغاضي عن التفاهات المطروحَة
والآخرى حِينما لا ترى جَدوى من الحَديث !
لاتثق في البشر كثيراً ، فأياك الاعتقاد
بأن كلمة جَميلة مِن أحدهم تفسر
حبه لك فالاغلبية يتحدثون بمزاجهم
فقط ، ولاتعامِل البشر وكأنهم ثابتون
لا يتغيرون ، فربما يجد أحداً غيرك
ويغادر وكأنه كان لم يعرفِك ! لاتضع
في مخيلتك أن الجميع يُمكنه
تحملك ، فلا ترمي نفسك على
احدهم وتأكد بأن من يريدك سَيأتي ،
فجميع البشر يتغيرون ولايمكن ان
تبقى في قلبِ احدهم في نفس
المكانة دائماً فالقلوب تتغير"
‏أنت لا تحتاج لأحد أن يقول لك أنت
على صواب لتتأكد أنك على صواب،
فاستعمل عقلك، مارس الخطأ والصواب
للتعلم وتنمو، فما يصلح لغيرك ليس
بالضرورة أن يصلح لك، وليس كل قرار
متصل بحياتك تتخذه تحتاج فيه أن
تستأذن أحداً أو تبرر لأحد، اصنع حياتك،
ولا تنتظر أحداً أن يلتفت لك.
‏هناك فرق بين ما تظنه سيحدث،
وبين ما هو فعلاً سيحدث، لا تدع
ظنونك ومخاوفك تمنعك ....
من التقدم في حياتك، لا تصدق
كل خوف عابر، لا تصدق كل توقع
سلبي ظاهر، الواقع أفضل بكثير
مما تظن، أقدم ولو كنت خائفاً، أقدم
ولو توقعت الأسوأ، ستكتشف أن
من عادتك تضخيم الأمور حتى في
مشاعرك.....
‏إن الحياة مبنية على عدم اليقين،
فلا تحاول السباحة عكس التيار،لأنك
سترهق ويصيبك العجز، ومن ذلك
الانتباه لكل شيء،
حساب كل شيء،
الحذر من كل شيء،
الاستعداد لكل شيء،
البديل أن تبذل ما بوسعك وتستمتع
بالمفاجآت ثق أن كل وضع جديد
تصادفه أنت قادر على التعامل والتكيف
معه
‏يصل الإنسان لذروة النضج حين
لايشعر بضرورة مشاركة إنجازاته
مع الملأ ،لا يضيف له الناس شيئاً،
لا يشعر بالنقص دون تصفيق الجمهور .
‏افعل الأشياء التي تحب فعلها حقا،
ابحث دائمًا عن رغبتك الحقيقيه، واصنع
الاختلاف والتميز، فالطريقة الوحيدة
لعمل أشياء عظيمه هي أن تحب ما تفعله
المتصالحون مع أنفسهم حقًا
لا يرون في تميز الآخرين تحديًا لهم،
بل يرونه إضافة لمنظومة الرُقي والنجاح،
تجدهم يباركون كل تميز ويشجعونه،
ويدعمون المتعثّر حتى يقف،
ويساعدون التائه حتى يصل،
ويشيدون بالجميل لأنه يستحق،
ويفرحون بالإنجازات لأنها تحاكي لغة
أرواحهم السامية."
‏الواعي لايدخل مع الحياة في صراع ..
لايتعامل معها بالعصبية..
ليس لديه فائض حرص ..
يهتم .. دون أن يغتم ..
ولذلك تنساب الحياة معه..
ويحصل على مايريد منها وهو
في غاية السعادة والارتياح.
ورأيي في الحياة :
إن الدنيا لاتؤخذ غلابا..
بل تؤخذ انسياباً..
لا تواجه الدنيا بال(غم)..
بل بالتنا(غم)
ْ❜ لا تنتظر تقديرًا من أحد، لا تنتظر من
يأخذ بيدك لتصعد، إن وجدته فهذا خير
لكن لا تعتمد على شخص محدد! الحياة
أخبرتنا أن كل وهج هناك من يحاول أن
يطفئه وكل إبداع هناك من يحاول قتله،
استمر في الصعود للأعلى حتى تتحول
لشمس ساطعة لا يمكن تجاهلها، شمس
تتجاوز من كان بالأمس يحاول حجبها. ْ❛
وآحة الفكر والأدب pinned «ْ❜ لا تنتظر تقديرًا من أحد، لا تنتظر من يأخذ بيدك لتصعد، إن وجدته فهذا خير لكن لا تعتمد على شخص محدد! الحياة أخبرتنا أن كل وهج هناك من يحاول أن يطفئه وكل إبداع هناك من يحاول قتله، استمر في الصعود للأعلى حتى تتحول لشمس ساطعة لا يمكن تجاهلها، شمس تتجاوز من كان…»
يبدأ تعلقك بالأشياء عندما يبدأ خوفك
من فقدانها ، و يبدأ خوفك من فقدانها
عندما تقتنع بفكرة أنك لن تحصل أبدا
على شيء أفضل منها ، و تبدأ بالإقتناع
بذلك حين تبدأ في رؤية نفسك على
أنك شخص لا تستحق أساسا إمتلاكها .
حبل التعلق الذي يربطك بأي شيء ،
هو نفس الحبل الذي يربطك بنفسك ،
كل ما في الأمر أنك تقوم بفك الحبل
بينك و بين نفسك ، وتربطه بينك وبين
شيء آخر ، في البداية ستشعر بالسعادة ،
لكن مع الوقت ستبدأ في الإختناق لأنك
ستكتشف أن الحبل حين كان يربط بينك
وبين نفسك كان يمكنك التحكم فيه حتى
لا يخنقك ، أما الآن فأنت إن إختنقت لا
يمكنك فعل أي شيء سوى التحمّل لأن
فك الرباط أصبح بيد ما أنت متعلق به
و ليس بيدك
2025/06/28 02:13:25
Back to Top
HTML Embed Code: