Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
مُحرم يعني ان تنسىٰ جميع همومكَ
الدنيوية، وتُسلَّم قلبكَ للحُسين .. والحُسين
يتكفل بِه .
الدنيوية، وتُسلَّم قلبكَ للحُسين .. والحُسين
يتكفل بِه .
عن الامام السجاد (عليه السلام) :
"َڪَيْفَ لَا أَجْزَعُ وَ أَهْلَعُ وَ قَدْ أَرَى سَيِّدِي
وَ إِخْوَتِي وَ عُمُومَتِي وَ وُلْدَ عَمِّي وَ أَهْلِي
مُصْرَعِينَ بِدِمَائِهِمْ مُرَمَّلِينَ بِالْعَرَاءِ مُسَلَّبِينَ
لَا يُڪَفَّنُونَ وَ لَا يُوَارَوْنَ وَ لَا يُعَرِّجُ عَلَيْهِمْ
أَحَدٌ وَلَا يَقْرَبُهُمْ بَشَرٌ ڪَأَنَّهُمْ أَهْلُ بَيْتٍ مِنَ
الدَّيْلَمِ وَ الْخَزَر".
"َڪَيْفَ لَا أَجْزَعُ وَ أَهْلَعُ وَ قَدْ أَرَى سَيِّدِي
وَ إِخْوَتِي وَ عُمُومَتِي وَ وُلْدَ عَمِّي وَ أَهْلِي
مُصْرَعِينَ بِدِمَائِهِمْ مُرَمَّلِينَ بِالْعَرَاءِ مُسَلَّبِينَ
لَا يُڪَفَّنُونَ وَ لَا يُوَارَوْنَ وَ لَا يُعَرِّجُ عَلَيْهِمْ
أَحَدٌ وَلَا يَقْرَبُهُمْ بَشَرٌ ڪَأَنَّهُمْ أَهْلُ بَيْتٍ مِنَ
الدَّيْلَمِ وَ الْخَزَر".
أعظم الله أجورنا وأجوركم بحلول شهر محرم الحرام وفقنا الله واياكم لخدمة سيدي و مولاي الحُسَين عليه السلام
"ڪل عبـارات اللغه تقف عاجـزة
عن تقديم العزاء لصاحب المُصيبة".
عن تقديم العزاء لصاحب المُصيبة".
الرّحلَة مَع الحُسَين - عَلَيهِ السَّلام -
هيَ رحلَة البَحث عَن الهَويّة الإنسَانيّة.
هيَ رحلَة البَحث عَن الهَويّة الإنسَانيّة.
عَظَّمَ اللهُ أُجُورَنَا وَأُجُورَكُم بِحُلُولِ
شَهرِ الأحْزَانِ، شَهرِ مُحرّم الحرام،
شَهرِ مَصَابِ آلِ مُحَمَّدٍ (عليهم السلام)
شَهرِ الأحْزَانِ، شَهرِ مُحرّم الحرام،
شَهرِ مَصَابِ آلِ مُحَمَّدٍ (عليهم السلام)
يا ابنَ شَبيب..
إنْ بكيتَ على الحُسَين حتَّى تصِيرَ دموعك على خَدَّيك، غَفَرَ الله لكَ كُلَّ ذنبٍ أذنبتَه، صغيرًا كان أو كبيرًا، قَليلًا كانَ أو كثِيرًا.
- الإمام الرِضَا عليه السلام.
إنْ بكيتَ على الحُسَين حتَّى تصِيرَ دموعك على خَدَّيك، غَفَرَ الله لكَ كُلَّ ذنبٍ أذنبتَه، صغيرًا كان أو كبيرًا، قَليلًا كانَ أو كثِيرًا.
- الإمام الرِضَا عليه السلام.