Telegram Web Link
يوميات طـٌٍٍِــآلـٌٍٍِـــب جآمــــعـٌٍٍِــي🎓
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
بما انك طالبة إيش العمل عشان تغيير الوضع عشان موقعي يحتاج اغيره أو اغيرها هي☻😂🐸
يوميات طـٌٍٍِــآلـٌٍٍِـــب جآمــــعـٌٍٍِــي🎓
من قد حصلت معه
انا مستغربة منهم هولا الي ماقد حصلت معاهم ، امانه ايش العصير الي بتشربوه 😂😂😂😂😂
يوميات طـٌٍٍِــآلـٌٍٍِـــب جآمــــعـٌٍٍِــي🎓
Photo
الكلام هذا مش موجه لطلاب الثانوية بس بالنسبة لي هذه نصيحة للكل
سوي كل الي عليك وابذل أقصى طاقتك واستغل وقتك وانتبه تسمع وسوسة الشيطان هو بيحاول يضعفك خليك أقوى منه
امتثل لأمر الله واعمل واجتهد واترك النتيجة على الله وربنا ما بيضيع تعب أحد
حتى وإن حصل وما تحقق الي نفسك فيه أجرك عند الله ما بيضيع وبيعوضك ويختار لك مافيه الأفضل لك ولمستقبلك في الدنيا قبل الآخرة واكيد بيجبر قلبك

أما عن موضوع انا بين انسى ما اعرفش افهم ما اقدرش افهم

كله كلام بتقنع به نفسك ايش الفرق بينك وبين ناس عظيمة إلا أنها آمنت بقدراتها ووثقت بنفسها وتجنبت الكلام السلبي

لما تقول لنفسك انا سريع الحفظ ذاكرتي قويه افهم بشكل ممتاز بيحصل نشاط وتحفيز لخلايا عقلك ويحصل ما أقنعت عقلك الباطن به

أما لما تقول المادة صعبة ومعقدة ما اقدرش احفظ ادخل اللجنة وانسى كل ما ذاكرت انا اتوتر مش فاهم لك من عقلك ما اقنعته به

وهذا كلام علمي مش مجرد تحفيز والسلام

ثق بنفسك واستعن بالله والأمور بسيطة

#انت_اقوى
#انت_تقدر
يوميات طـٌٍٍِــآلـٌٍٍِـــب جآمــــعـٌٍٍِــي🎓 pinned «الكلام هذا مش موجه لطلاب الثانوية بس بالنسبة لي هذه نصيحة للكل سوي كل الي عليك وابذل أقصى طاقتك واستغل وقتك وانتبه تسمع وسوسة الشيطان هو بيحاول يضعفك خليك أقوى منه امتثل لأمر الله واعمل واجتهد واترك النتيجة على الله وربنا ما بيضيع تعب أحد حتى وإن حصل وما…»
ست سنوات ابتدائي ☻
و 3 سنوات عدادي☻
و3 سنوات ثانويه☻
والان سنتين جامعة☻
ولم تحدث معي هذه اللحظة ☹️اللعنة🌚😂

@jshsgsabot
يوميات طـٌٍٍِــآلـٌٍٍِـــب جآمــــعـٌٍٍِــي🎓
Photo
قصة قصيدة أنا وليلى.
يقول كاظم الساهر ..
عندما قرأت كلمات (أنا وليلى) بقيت أبحث عن الشاعر خمس سنوات ..
وعندما نشرت نداءً وإعلاناً لمعرفة مؤلف تلك القصيدة وجدت كاتبها رجل فقير مسكين
وهو أستاذ لغة عربية يدرس في إحدى المناطق النائية ببغداد فعندما جاءني جلب لي القصيدة كاملة 355 بيت شعر ..!

و كان كل من يدعي أن هذه قصيدته يجلب لي بيتان أو أربعة أبيات من القصيدة
فلما جاء حسن المرواني إلى الأستوديو وبدأت بتلحين القصيدة بدأ بالبكاء ..
وقال لي أنا لست شاعراً ..
لأنني كتبتها تعبيراً عن حالة إنسانية مررت بها أيام الدراسة الجامعية لقد أعدت لي الذكريات
القصة:

حسن المرواني (الخفاجي)
من العراق
من مدينة ميسان . .
كان شاب من عائله فقيرة جداً . .
كان يشقى ويدرس . . .
ومرت الأيام . .
و أصبح من الطلاب المجتهدين في جامعه بغداد كليه الآداب ..
كان إنسان بسيط متساهل . . صاحب لسان وكلمات براقة..
بسيط اللباس ولكن داخله كنوزاً من ماس ..
وقعت أنظاره . . على فتاة تسمى ليلى . .
فأحبها .. وأحبته . .
و اتفقوا على الزواج بعد التخرج ..
.....
وفي آخر سنة من العام الدراسي ..
أتت ليلى ومعها خطيبها ..!
صُدم حسن المرواني ..
بعدها ..
ترك الدراسه لفترة .. لكن من حسن حظه أنه لم يُرقن قيده . .
وفي يوم التخرج . . دخل حسن المرواني يرتدي قاطاً أسوداً . .
ولكن الدمعه مخنوقة بأعجوبة . . مكابرة يا مرواني ..
....
سلّم على الأصدقاء وجلس معهم قليلاً من الوقت . .
كان قبل ذلك بيومين قد قال حسن المرواني لصديقه أشرف الكاظمي ..
أنه كتب قصيدة .. لكن ليس بوسعه أن يقرأها
فقال له أشرف . . سنرى عزيزي .. من الأعز .. أن تقرأها أم تخسرني ..؟
..
وبعد نصف ساعة من جلوس حسن المرواني على الطاولة مع أصدقاءه . .
إذا بصوت ينادي ..
ستسمعون الآن يا إخوان .. قصيدة من حسن المرواني ..
فوقف حسن مندهشاً . . و الأنظار تتلفت إليه ..
أجبرته تلك الأنظار على النهوض فأمسك المايكروفون..
وقال . .
سألقي عليكم قصيدتي الأخيرة ..في هذه المسيرة ..
التفت ونظر إلى محبوبته بنظراتٍ يعلوها الحزن .. وخطيبها واقف بجانبها ..
وقال ..

ماتت بمحرابِ عينيكِ ابتهالاتي
و استسلمت لرياح اليأسِ راياتي
جفّت على بابكِ الموصودِ أزمنتي

ليلى وما أثمرتْ شيئاً نداءاتي
......
فبكت ليلى وذهبت وجلست في المقعد الأخير ..
ودموعها تحرق وجنتيها ..
فنظر إليها من جديد .. ونظرة سريعة إلى خطيبها وقال:
.......
عامانِ ما رفّ لي لحنٌ على وترٍ
ولا أستفاقت على نورٍ سماواتي
أُعتّقُ الحبَ في قلبي و أعصرهُ

فأرشفُ الهمَّ في مغبرِ كاساتي
.......
قالت يكفي يا مرواني .. أرجوك ..
ضعف المرواني .. وأراد أن يترك المايكرفون إلا ان أشرف صرخ أكمل ..
....
نزلت أول دمعة من دموع حسن المرواني وبدأت عينه بالاحمرار ..
وقال:
ممزق أنا لا جاه و لا ترف
يغريكِ فيّ فخلّيني لآهاتي
لو تعصرين سنين العمرِ أكملها

لسال منها نزيفٌ من جراحاتي

فأشار إليها بإصبع السبابة .. وبكل حرارةٍ قال ..

لو كنتُ ذا ترفٍ ما كنتِ رافضةً ..
حبي . . ولكن عسرَ الحالِ فقرَ الحالِ ضعف الحالِ مأساتي ..
عانيتُ ..عانيتُ..لا حزني أبوحُ بهِ
ولستِ تدرينَ شيئاً عن معاناتي
أمشي و أضحكُ يا ليلى مكابرةً ..
علّي أُخبي عن الناس أحتضاراتي
لا الناسُ تعرفُ ما أمري فتعذرهُ ..
ولا سبيلَ لديهم في مواساتي
يرسو بجفنيَّ حرمانٌ يمص دمي ..
ويستبيحُ إذا شاء ابتساماتي
معذورةٌ ليلى .. إن أجهضتِ لي أملي ..
لا الذنب ذنبكِ . . بل كانت حماقاتي ..
أضعتُ في عربِ الصحرٍاءِ قافلتي
وجئتُ أبحثُ في عينيكِ عن ذاتي ..
وجئتُ أحضانكِ الخضراء ممتشياً ..
كالطفلِ أحملُ أحلامي البريئاتي
غرستِ كفكِ تجتثين أوردتي ..
وتسحقين بلا رفقٍ بلا رفقٍ مسراتي

فبكى أشرف . . . وقبل حسن . . وقال أكمل
.....
فقآل
واا غربتااه مضاعٌ هاجرت سفني عني ..
وما أبحرت منها شراعاتي
وصرخ ..
نُفيت و استوطن الأغرابُ في بلدي ..
ودمرو كلَ أشيائي الحبيباتي
.....
تأثر الجميع ..حد البكاء ..
فالتفت إليها وقال ..
خانتكِ عيناكِ ..في زيفٍ وفي كذبٍ ..
والتفت إلى خطيبها وقال ..
أم غركِ البُهرج الخدّاع . . .
مولاتي ..
فراشةٌ جئتُ أُلقي كحلَ أجنحتي ..
لديكِ فاحترقت ظلماً جناحاتي
أُصيحُ والسيفُ مزروعٌ بخاصرتي ..
والغدرُ حطّم آمالي العريضاتي
......
قالت وعيناها تفيضُ بالدموع .. يكفي أرجوك .. حسن أرغموني على ذلك . .لأنهُ ابن عمي
فصرخ . .
و أنتِ أيضاً ألا تبتْ يداكِ ..
إذا آثرتِ قتلي.. واستعذبتِ أنّاتي
من لي بحذف اسمكِ الشفافِ من لغتي ..
إذن ستُمسي بلا ليلى . . حكاياتي..
.....
ترك المايكرفون واحتضنه أشرف . .
وقبّله وقال له . . ياويلي . .
قد أدمع عين الناظرين إليه .. واختلط الأنين بالبكاء ..
وخرج و بعد خمس دقآئق . .أغمى على ليلى ..
ونقلوها للمشفى . . ورجعت بحالة جيدة.
ولكن كان لها أباً قاسياً جداً .. وخطبها لاب
يوميات طـٌٍٍِــآلـٌٍٍِـــب جآمــــعـٌٍٍِــي🎓
Photo
ن العم ..
فذهب ابن عمها لحسن المرواني وهو يبكي وقال ..
أنا آسف ماكنتُ أعرف بهذا . .والله . .
......
قد جرت أحداث هذه القصة في سنة 1979 ..
ورحل حسن المرواني وسافر الى الإمارات بسببها.. وبقى هناك أكثر من ستة عشر عاماً ..
أما القصيدة فقد خُطّت على جدار جامعة بغداد وهي موجودة إلى الآن تخليداً لذلك الحب الرائع المحزن....
ولا عزاء لمن فقد حبيبه فقد صار العذاب والشعر طبيبه ...

الصورة للشاعر وبجانبه الفتاة التي أحبها.
#منقول
كم مرة سألوك وينك، وقلت موجود، وانت أصلا ضايع بهمومك..
كم مرة قالوا لك لاتنسى تطمنا عليك، وبدل ما تقول أنا مش تمام قلت " حاضر "..
كم مرة قلت لشخص خلينا نشوفك، وانت مش طايق تشوف اي شخص ..
كم مرة كنت مستعد تبرر لصديق حاجة فهمها غلط، ومسحت اللي كتبته ودعممت..
كم مرة أخذوا رأيك في حاجة وقلت حلوه عشان ما تدخل في جدال كم مرة كنت تشتي تشرح الموضوع وبعدين مسحت اللي كتبته وكتبت " براحتك "
كم مرة كنت بتتكلم ب اللي يوجعك وتراجعت وكتبت " الحمد لله بخير "
كم مرة كنت بتلوم احد وبعدين كتبت " لا مافي شيء "
كم مرة كنت بتخالف في الرأي وبعدين كتبت " انت صح "
كم مره حطيت ايموجي بيضحك ،وانت ملامحك حتى ماتغيرت..
كم مرة تخلينا عن الإجابة علشان الغير وراحة البال♻️
نشتي مقالات عن عن الانتقال من مرحله الى مرحله أخرى في الجامعه ..
يكون فيه كلمات وداع ..
وكلمات شكر للعميد والدكاترة ..
وكلمات عن الذكريات وغيرها

#طلب_عضو
@jshsgsabot
2025/07/10 11:15:04
Back to Top
HTML Embed Code: