أغلب المشاكل العالِقة بين الأخرين
قد يكون حلها عن طريق الاعتذار والإحترام المتبادل لا أكثر

والمحترم دائماً يمنح الإحترام لمن يستحق ولمن لا يستحق
...

لن تجد الخير بشخص لا يستحي من الناس
الحياء هو رأس مكارم الأخلاق
.
.
فـ الحياء الذي يوجد في الطفل دليل الأدب والذكاء
والحياء في الرجل دليل كرم الأخلاق ورجاحة العقل

إبحث عن الصّفاء ولو كان لحظة إبحث عن الوفاء ولو كان متعباً وشاقاً ،،

" تمسك بخيوط الشمس حتى لو كانت بعيدة ولا تترك قلبك ومشاعرك وأيامك لأشياء ضاع زمانها .

بعض الإشتياق يغير من مَلامِحك، ويتعِبُ قَلبك ثُم تقسُ عَلى الجَمِيع دون ذنب لهُم .

والضياع هو أن تفقد نفسك فِي مَاضي مر عليه الكثِير وأنت لا تزال تَعيش فيه .

اتبع حلمك وجازف .. قم بواجبك واكثر قليلا وسيأتي المستقبل من تلقاء نفسه ..اهتم بعقلك وطوره في العلم والثقافه ولا تسلم عقلك لاي شخص يملؤه كما يشاء..
كن صاحب همة وضع غايتك نصب عينك
ولاتقلل من اثرك الايجابي فالتغيير الحقيقي يبدأ منك انت

آراءِك وقراراتك تتغير حسب المعطيات والتجارب ،، الحمار فقط من له طريق واحد .

حتى الخِصام فيه شرف

إذا تخاصمتم لا تفجروا في الخصومة ..

لا تولد الكراهية سوى الكراهية

ولا يستطيع إنسان أن يبني فوق الحقد
إنه كمن يبني فوق المستنقع
وقد ينبت المرعى على دمن الثرى وتبقى حزازات النفوس كما هيَ ..

كم من علاقات تتفاوت فيها درجات الأخطاء وعند المكابرة تشتعل المشاكل ، ويتفجر العناد والاحتدام ولو اعترف الفرد بحق الآخر وأقر بخطأه لـ رجعت الأمور إلى مجراها الصحيح وأعتدلت العلاقة ، وسادها المحبة والوئام. 🤝

ما أحوجنا للوجوهِ الواحدة و القلوب الدافئة ...للأرواحِ السامية النقية التي لم يشملها قانون الغاب ..

الظلام لا يمكنه ان يبدد الظلام ، فـ الضوء وحده من يمكنه ذلك،

كذلك الكراهية لا يمكنها أن تبدد الكراهية فـ الحب وحده يمكنه فعل ذلك .✋

بادر بفعل الشيء الصحيح مع الآخرين ،

لا تهتم بالأراء المعاكسة ،، قم بما يمليه عليك ضميرك ..

توقف عن السماح لنفسك
بأن تكون ضحية .

فبالرغم من أنه قد يكون شخص آخر هو المسؤول عن جرحك في الماضي

إلا أنه غير مسؤول عن قرارك بأن تقبع في الماضي،

قد لا تكون فكرة المصالحة
جيدة أو ممكنة على حسب الموقف الذي حصل لك
،،
لكن التسامح يعني ببساطة أنك صرفت شعورك بالازدراء تجاه الشخص ولا تفكر في الانتقام

عندما تستمر في لوم الشخص الذي جرحك على كل الأشياء السلبية التي تحدث في حياتك

أنت بذلك تسمح له بالتحكم فيك،

العاقل اللي
يعرف العدل والميل
ويحسب حسابه
قبل يقول كلامه
للخيل خيّـــال و للوزن كيّــــال
والمحترم
يفرض عليك إحترامه...

من صادفتهُ بحياتك عابراً
ثم وجدته بعد ذلك جاحداً
إتركهُ وصُن لِسانك عن ذكرهِ..
إختم علاقاتك بالطيب ،،
أما سوء الكلمة المنقولة لن تكن سوى نذاله منك...

خاصم وارحل.. وادفن بقلبك سراً كان يوماً من عزيزٍ قد صار اليوم خصيماً ،، كُن شهماً في البِعاد واترك القيل والقال...

من سرك وأتمنك حينها قد كان مُعتبِركَّ سنداً
فلا تسرد اسرارهِ ليطيب خاطرك منهُ وتظن بذلك لنفسك منتقماً..

إذا أردت تكون الأفضل
إفعل الأشياء الصعبة

التي لن يفعلها الأخرون ،، تذكر أن تختار الصحيح لا السهل

التصالح والتسامح والتعايش بحكمة مع الإختلاف والخِلاف يزيد الإنسان رقي وسمو ورفعة .


عظموا أقداركم باالتغاضي والتجاهل ،، فالعظيم هو الذي ينأى بنفسه عن تصيد زلات الآخرين …