أريدك أن تمل كل ما سواي.
أريدك أن تأتي وتتوسلني لأخذك.
أريدك أن تشتهيني.
أن ترغب في أن تحبني وتناديني.
آنذاك سأحضنك، سأضمك إلى قلبي
وستكون طفلي، عشيقي، حبي. الأبدي.
سأحملك معي.

مابه اغلى من ثراي الا سماي
‏ولابه اكبر من رضاي الا زعلي .

يَا حُلْوَةُ العَينِ رَأْفًا إِنَّني بَشَرٌ

‏شمسك في مفاصلي كالثلج، كالحريق
‏يا قلقًا يُولد في الطريق
‏يا فجري يا رفيق .

‏« رغبة عارِمة بعناقِك ».

أحببتّك حبًا
لم ولن يحبّك بهِ أحدًا
من بعدي أو من
قبلي حتى
إنّك لو طلبت مني
عيناي
لما ترددت في منحّك إياها
لحظةٍ واحدة.

لا أعرف شيء
سوى أني برفقتها
أشعر بكوني
في المكان الصحيح
المكان
الذي وجدت به
ما أحب وما أرغب
وطمأنينتي معًا.

وجدتُ حين افقتُ انِّي كنتُ أحضنُ عطرَها
كيف احتوتنى قَبَّلتْني كيف ضمّتنى و لم تمسَسْ شفاهى تغرَها

اللهم لك الحمد ولك المنّة، مبارك لأخواننا في سوريا هذا الإنتصار العظيم! عاشت سوريا حرّة

آنا لو أدري بضّياعي يصير منَّك
هم أحبَّك!

كل الأجواء المُحيطه تقول
-منوتي ليتك معي-

ليلة دافئة حنونة هادئة
تُشبه أفكاري الآن

‏حاملًا على أكتافه ثِقل لحظة سعيدة ظن
‏أنها أبدية..