‏حشى والله .. ماينطفي ضيّي
وأنا وسط السما قمرة

‏ أسابق النفس للعليّا
مترفعة عن الوطى .. رفيعة شان

‏أعرف إني أجي اللّحظة
وأجي الموقف وأجي العبرة

‏وأجي درس العُمر الأصدق ..
إذا مريت في إنسان .

لا تظلمينه كان شحّ بكلامه
ماهو فقير إحساس لكِن حياوي .

‏حنّا بدونك ياعظيمة مساكين
‏ “أمِي ❤️”

‏«عوّضني خير المقبلات يارب، أنا قلبي مو رديّ»

‏ماكسرني في حياتي غير صورة
‏مات راعيها وهي للحين حيّة..

باقي معي ضحكة لكِن بدون صوت
حاوَل يشوّهها الزمان ولا قوى .

‏فترة

‏"ويرجع مثل ما كان الشجاع .. اااااااااااااشجع"

‏أحس الذاكرة ترد الجميل فيني
‏ لا جابت لي وجهك . . الله .

‏"ماقدرت أرثيك يادمث الجناب
‏أكتب البيت اللّي يوجع وأشطبه

‏والله ! لآ معجم لغة ولآ كتاب
‏فقدك ،أكبر من رفوف المكتبة

‏ما زهاك الّا الدعاء المستجاب
‏اللي "ترتاح الضماير" بـ سببه"

راحوا لرحمة الله، بس الشّي الأكيد
إنهم مِن يوم راحوا أنا اللّي ميتة بدونهم .

- الهوى لذّته في طيشه وفِي هباله
ولذّة أول شعور وربكة أول دقيقة .

يا ربّ ليلة ترضي سنيني من العطش في حلق ضامي، ليلة صبّ القدر فيها حظوظ العُمر كلّه .

يالله بنصرٍ منّه يبرد لهيب الجوف
يعوّض اللي مضى فالعُمر كله .

‏حرام بالله ما يمسك كفوفي إلا أنت
‏كفوف شجاعٍ تضم كفوف دلّوعة .

‏أفتقدك كمَن يفتقد ظلال وارِف
‏-عساني ألقاك بالجنّة يا أعز من فقدت ..

- ما أنت حاسدني على ما أعطاني الله
لو عَرفت اللّي خذا الله منّي .

‏﴿ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ﴾
‏— يا ربّ شعور هذه الآية

ما كُل يوم للنشاما عيد .

‏رغُم إختلاف الأماكن وإختِلاف السبب
‏الأولى قاتلة والثانية قاتلة.

عقب المتاهات هذي .. أستحق
أستريح؟
أبطفي أنوار عيني .. وأستدلّ ستارها
خلوني أصد .. دام الصبر عندي
شحيح
مالله خلقني من صحرا وصبارها ماعاد فيني أوقف لجل أوقف وأطيح عندي بقايا ملامح
بحفظ أوقارها
أخطيت..بس الخطا كان بعيوني صحيح
وكلّ الخطايا بريئة قبل تكرارها ".