﴿ إِنَّا نَحنُ نُحيِي المَوتى وَنَكتُبُ ما قَدَّموا وَآثارَهُم وَكُلَّ شَيءٍ أَحصَيناهُ في إِمامٍ مُبينٍ ﴾

﴿ أَوَلَم يَرَ الَّذينَ كَفَروا أَنَّ السَّماواتِ وَالأَرضَ كانَتا رَتقًا فَفَتَقناهُما وَجَعَلنا مِنَ الماءِ كُلَّ شَيءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤمِنونَ ﴾

﴿ وَكانَ سَعيُكُم مَشكورًا ﴾

﴿ وَاجعَل لَنا مِن لَدُنكَ وَلِيًّا وَاجعَل لَنا مِن لَدُنكَ نَصيرًا ﴾

﴿ وَما خَلَقتُ الجِنَّ وَالإِنسَ إِلَّا لِيَعبُدونِ ۝ ما أُريدُ مِنهُم مِن رِزقٍ وَما أُريدُ أَن يُطعِمونِ ۝ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزّاقُ ذُو القُوَّةِ المَتينُ ﴾

﴿ أَلَم تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزجي سَحابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَينَهُ ثُمَّ يَجعَلُهُ رُكامًا فَتَرَى الوَدقَ يَخرُجُ مِن خِلالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِن جِبالٍ فيها مِن بَرَدٍ فَيُصيبُ بِهِ مَن يَشاءُ وَيَصرِفُهُ عَن مَن يَشاءُ يَكادُ سَنا بَرقِهِ يَذهَبُ بِالأَبصارِ ﴾

﴿ وَقيلَ اليَومَ نَنساكُم كَما نَسيتُم لِقاءَ يَومِكُم هذا وَمَأواكُمُ النَّارُ وَما لَكُم مِن ناصِرينَ ﴾

﴿ وَكانَ يَأمُرُ أَهلَهُ بِالصَّلاةِ وَالزَّكاةِ وَكانَ عِندَ رَبِّهِ مَرضِيًّا ﴾

﴿ وَرَحمَتي وَسِعَت كُلَّ شَيءٍ فَسَأَكتُبُها لِلَّذينَ يَتَّقونَ وَيُؤتونَ الزَّكاةَ وَالَّذينَ هُم بِآياتِنا يُؤمِنونَ ﴾

﴿ قالَت رَبِّ أَنَّى يَكونُ لي وَلَدٌ وَلَم يَمسَسني بَشَرٌ قالَ كَذلِكِ اللَّهُ يَخلُقُ ما يَشاءُ إِذا قَضى أَمرًا فَإِنَّما يَقولُ لَهُ كُن فَيَكونُ ﴾

﴿ فَلا تُشمِت بِيَ الأَعداءَ وَلا تَجعَلني مَعَ القَومِ الظَّالِمينَ ﴾

﴿ وَالَّذينَ إِذا فَعَلوا فاحِشَةً أَو ظَلَموا أَنفُسَهُم ذَكَرُوا اللَّهَ فَاستَغفَروا لِذُنوبِهِم وَمَن يَغفِرُ الذُّنوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَم يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلوا وَهُم يَعلَمونَ ۝ أُولئِكَ جَزاؤُهُم مَغفِرَةٌ مِن رَبِّهِم وَجَنَّاتٌ تَجري مِن تَحتِهَا الأَنهارُ خالِدينَ فيها وَنِعمَ أَجرُ العامِلينَ ﴾

﴿ ما يَلفِظُ مِن قَولٍ إِلَّا لَدَيهِ رَقيبٌ عَتيدٌ ﴾

﴿ وَفِي السَّماءِ رِزقُكُم وَما توعَدونَ ﴾

﴿ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِن بَعدِ خَوفِهِم أَمنًا ﴾

﴿ عالِمُ الغَيبِ فَلا يُظهِرُ عَلى غَيبِهِ أَحَدًا ﴾

﴿ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيبًا ﴾

﴿ رَبُّكُم أَعلَمُ بِكُم ﴾

﴿ لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنسَى ﴾

﴿ فَعَسى أَن تَكرَهوا شَيئًا وَيَجعَلَ اللَّهُ فيهِ خَيرًا كَثيرًا ﴾