وأنا لولا مشاعرنا وضحكة وجهك البرّاق؟
جفيت الشعر و دروب الكلام
و ماتت أحلامي
جفيت الشعر و دروب الكلام
و ماتت أحلامي
لقد طال زمن مكوثك فيني ليس لأنك رائع كفاية لكن لأني سمحت لك القدوم لحياتي مرتين فكان رحيلك يساوي مرتين ايضًا.
في وقتٍ ما، سيكون أول ما تضعه هو النقطة،لأنك تعرف معنى أن تُهدر الفواصل دون جدوى.
على الشباك في بالي كثير من الفضول يدور
يا كيف تضيق في عيني دروبي والفجوج وساع؟
يا كيف تضيق في عيني دروبي والفجوج وساع؟
Forwarded from منبه الصلاة على النبي ﷺ (w)
النبيَّ ﷺ قال:
من صلى عليَّ صلاةً واحدةً صلى الله عليه عشر صلواتٍ وحُطَّت عنه عشر خطيئاتٍ ورفعت له عشر درجاتٍ
من صلى عليَّ صلاةً واحدةً صلى الله عليه عشر صلواتٍ وحُطَّت عنه عشر خطيئاتٍ ورفعت له عشر درجاتٍ
مجيئك كان حنونًا على أيامي
في حينّ أن كل الاشياء من حولي تتعمد خدشي كُنت أنت الوحيد الذي يُمطر أيامي بالحنان والمحبة
في حينّ أن كل الاشياء من حولي تتعمد خدشي كُنت أنت الوحيد الذي يُمطر أيامي بالحنان والمحبة
خذيتك من عيون اللي يبونك مرجلة وعناد
مثل ما ياخذ البحّار من جوف البحر .. درّة
مثل ما ياخذ البحّار من جوف البحر .. درّة
لم يكن خلافًا، كانت بَيّنة بأن الطريق حطام، والرفيق متهالك، والوجهة شقاء، كانت نجاة؛ فالحمد لله أنّها كانت.
أَرَقٌ على أَرَقٍ ومثلي يَأرَقُ
وجوى يزيدُ وعبرة تَتَرَقرَقُ
جُهدُ الصبابةٍ أن تكونَ كما أرى
عينٌ مُسَهَّدَةٌ وقلبٌ يخفقُ
وجوى يزيدُ وعبرة تَتَرَقرَقُ
جُهدُ الصبابةٍ أن تكونَ كما أرى
عينٌ مُسَهَّدَةٌ وقلبٌ يخفقُ
شيكوا على المتجر عطورهم رهيبة، روائح حلوة واسعار أحلى🤩
https://banperfumes.com/ar/
https://banperfumes.com/ar/
أعيش معك اعيادٍ عديدة
منذ أن عرفتك
و أنا لا أرى ابهى من تأثير
تِلك المحبة،
الذي تُشعرني بطعم
العيد قبل أوانه!
منذ أن عرفتك
و أنا لا أرى ابهى من تأثير
تِلك المحبة،
الذي تُشعرني بطعم
العيد قبل أوانه!
حَكَمَ الهوى أنْ نَلتقِي أغرابا
ما أمرُهُ؟
ما عُذْرُهُ؟
لا أعرِفُ الأسبابا
قالوا الهوى ما كانَ يومًا جائِرًا
ضَلَّ الهوى في حُكمِهِ وَارتابا
يا حبُّ قد أورَثتَني وتركتَ بي
جرحًا بليغًا نازفًا وعذابا
ما كنتُ أعلمُ أنَّ جرحَكَ يا هوى
لَو مسَّ صخرًا لاستحالَ تُرابا
ما أمرُهُ؟
ما عُذْرُهُ؟
لا أعرِفُ الأسبابا
قالوا الهوى ما كانَ يومًا جائِرًا
ضَلَّ الهوى في حُكمِهِ وَارتابا
يا حبُّ قد أورَثتَني وتركتَ بي
جرحًا بليغًا نازفًا وعذابا
ما كنتُ أعلمُ أنَّ جرحَكَ يا هوى
لَو مسَّ صخرًا لاستحالَ تُرابا