Telegram Web Link
مساحة
‏لبى المساء لا جاک شخص تغليه
يقول مسيت بالخير يا الحب كله

وأقول مساء النور يا روح مغليه
لبى المساء لا جمع خلن بخله
كلمازاد تعلقك بشخص كلما تطبعت بأطباعه وأكتسبت صفاته وقد تحب مايحبه وتكره مايكرهه وهي أقصى مراحل الحب وتسمى مرحلة (الهيام)
*حاولت ڪثيرا ڪثيرا اسهل لنفسي الحياه ولڪن لم اوفق بـ؏ـد لاني شخص اسير حزني أندم ؏ـلي الموقف والاشخاص الذين قامو بخذلاني وفي ڪل مره اڪـسر قلبي مجددددددا..🖤!*
*-الڪتابه ما هي إلا شـ؏ـور يُڪـتب ؏ـلي الاوراق قد تڪون أحياناً مُتناقض في سرد أحداثك ولڪن ڪيف لكَ أن تَـڪـتُب ما تشـ؏ـر به في حين الا تسطيـ؏ قوله ڪيف لكَ أن تتغاضي ڪل هؤلاء البشر وتلجأ ل هذه الورقه والقلم ڪيف ڪيف..🖤!*
*" أتـ؏ـلمين شـ؏ـور أن يڪون لديكِ ضِرسًا مخلو؏ـا وتظلين تتحسسين مڪـانه بطرف لسانك، هڪذا الحال مـ؏ قلبي ..🖤!*
*"القلم اڪبر شاهدْ شَاهَد مشا؏ـر شا؏ـْر شٕا؏ِـر بالوحدة..🖤"*
وليس كل ماصرفه الله عنك شرٌ لك
لعلك أنتَ الخير الذي لا يستحقونه 💜.
لقد تعبت من مقاومة هذا العالم، تعبت من نفسي وأنا أحاول أنّ أُفسِّر كُلّ شيء! والحقيقة هي لاتفسير لهذا العالم سوى; أنّهُ مجرّد حالة عبثية أنتجت كارثة كـ البشر.
‏هناك الكثيرون حولك لأنك ترتدي قناعاً يجعلهم يحبّون البقاء بجانبك، لكن جرّب أن تخلعه في يوم ما واظهر على حقيقتك وستراهم يختفون، هم يريدون منك أن تكون كما تشتهي أنفسهم وساعدتهم في ذلك وعندما تحاول أن تكون أنت ولو للحظة سيغضبون ويرحلون، لأنك لم تعد ذلك الشخص الذي صنعوه، لذلك كن انت كما انت لا تكن شخصاً اخر •
‏اشتقـت لڪ واللـي خلـق فيـني غلاڪ
‏مدري ولڪـن جد حيل اشـتقـت لڪ
‏الله زرعــڪ بـ داخـلـي والله عـطــاڪ
‏من بد ڪل الناس ليـہ احتجت لڪ 💕
‏⚚.ㅤ
↓˓❁⸀ء
⧼ ❞ ⇣ ،، ✺
سأخبرك سـراً انا انظـرلصـورتك كلما
احتجت للقـوه ✺
وبكل مره اشتاق لك ألقى نفسي بين صورك!
لذالك صورك جداً مهم

#مساء_الخير 🕊🤍 ❝⧽ 🎼
ــــــــــــــــــ ﮼حب،🎻 💜 .!
اكتفاء
رقيقهٌ هِي كانها خُلقت من طرفِ وردة .♥️
أنا ظلك وضيك وأنا اللي أحبك.♥️
‏أنتِ حنانٌ نادر ، ينبتُ كيف ما اتفق ، كالفطر ، في براري روحي .♥️
‏وأنا برفقتك توجَدُ شمسٌ في صدري لا تتوقفُ عن الإشراق.♥️
وأتهجّى سنيني كلها في ضحكتك.♥️
‏يا نرجسيِّة العينينِ، يادَهشةُ الرَمادِ و شَهقة البَحر وفتنةُ التِّركوازْ .♥️
‏إقتربي مني، لنتبادل كل شيء معًا .♥️
2025/07/06 11:05:28
Back to Top
HTML Embed Code: