﴿ وَقُولُوا۟ لِلنَّاسِ حُسۡنࣰا ﴾.
وربّ
كلمة عابرة تُقال
ولا تُلقي لها بالاً
تستقر في قلب حزين
فتُسكِن به
الحياة.
﴿ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلۡمَوۡتَ وَٱلۡحَيَوٰةَ لِيَبۡلُوَكُمۡ
أَيُّكُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلٗاۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡغَفُورُ ﴾َ.
ومايعني ذلك
الذي خلق الموت والحياه ! ؛
ليختبركم -أيها الناس-
أيكم خيرٌ عملاً وأخلصه؟
وهو العزيـز الذي لا يعجـزه اي شيء
الغفـور لمن تاب من عباده
وفيّ الآيه ترغيب في فعل الطاعات ،
وزجر عن اقتراف المعاصي .
ريّ 𓂆 حَوقِلُوا .
﴿ فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ ﴾.
تحدثوا عن الله
فقالوا انه ثالث ثلاثه
وأن لله ولد !.
فقالوا انه ثالث ثلاثه
وأن لله ولد !.
ريّ 𓂆 حَوقِلُوا .
﴿ فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ ﴾.
تحدثوا عن النبي ﷺ
خير البشر وأفضلهم
فقالوا ساحرٌ مجنون .
خير البشر وأفضلهم
فقالوا ساحرٌ مجنون .
ريّ 𓂆 حَوقِلُوا .
﴿ فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ ﴾.
أتظن أنك ستسلم من كلامهم ؟.
ريّ 𓂆 حَوقِلُوا .
أتظن أنك ستسلم من كلامهم ؟.
قال الإمام الشافعي-رحمه الله- :
« من ظَنّ أنه يسّلم من كلام الناس
فهو مجنون ».
« من ظَنّ أنه يسّلم من كلام الناس
فهو مجنون ».
أما القريب فقال: ﴿ اقتُلوا يوسُفَ ﴾
وأما الغريب فقال: ﴿ أَكرِمي مَثواهُ ﴾
إن الحب رزق، وإنك لا تعرف في
أي قلبٍ رزقك .
وأما الغريب فقال: ﴿ أَكرِمي مَثواهُ ﴾
إن الحب رزق، وإنك لا تعرف في
أي قلبٍ رزقك .
ريّ 𓂆 حَوقِلُوا .
﴿ واصبِر لُحكمِ رَبكَ فإنكَ بِأعيُنِنا ﴾ .
قَديش هَالآية فيها راحة !
كُل شيء بِنفسك، وبِقلبك، وبتفكيرك اصبر عليه !
صار شِي في حياتك اصبر عليه!
طمأنينة لَدرجة !
انو كلشي كلشي بِصيرلك انتَّ لِساتك في رحمة ربنا !
هوَّ اعلم بِحالك، ومَصلحتك !
متخيل لَما رَبنا بِحالهه يِحكيلك
﴿ فإنكَ بِأعيُنِنا ﴾ يعني خلص سَلِّم امرك لَربنا
مِش هيظلمك ابدًا ! وحتى مُستحيييييل .
اكيد مُمكن يصير شي وما يِعجبك ويكون مُخالف لَتفكيرك
فِالمقابل قول النبي ﷺ :
« عجبًا لِأمر المُسلم كُله خير !
إن اصابته سراءٌ شكر فكان خيرًا لهُ،
وإن اصابته ضَراءٌ صبر فكانَ خيرًا له »
يعني ما فييي شي مُمكن يصير مَعك
إلَّا يكون خير لك !.
كُل شيء بِنفسك، وبِقلبك، وبتفكيرك اصبر عليه !
صار شِي في حياتك اصبر عليه!
﴿ فإنكَ بِأعيُنِنا ﴾
طمأنينة لَدرجة !
انو كلشي كلشي بِصيرلك انتَّ لِساتك في رحمة ربنا !
هوَّ اعلم بِحالك، ومَصلحتك !
متخيل لَما رَبنا بِحالهه يِحكيلك
﴿ فإنكَ بِأعيُنِنا ﴾ يعني خلص سَلِّم امرك لَربنا
مِش هيظلمك ابدًا ! وحتى مُستحيييييل .
اكيد مُمكن يصير شي وما يِعجبك ويكون مُخالف لَتفكيرك
فِالمقابل قول النبي ﷺ :
« عجبًا لِأمر المُسلم كُله خير !
إن اصابته سراءٌ شكر فكان خيرًا لهُ،
وإن اصابته ضَراءٌ صبر فكانَ خيرًا له »
يعني ما فييي شي مُمكن يصير مَعك
إلَّا يكون خير لك !.
﴿ ولا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْك ﴾.
لا ترهق نفسك بالمقارنات
لأنه كلما اتسعت عيناك
ضاق صدرك
إرضَ بما قسمه الله لك تكن
- اغنى الناس - .
﴿ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِـيُجْزِيكَ ﴾.
غادرتِ الفـتاتانِ المَـكان دُون كلمةِ شُكرٍ واحدة لِمُوسى عليه السلام، رُغم المَـعروف العظيم الذي صَنعهُ لهما ..
الحَيـآء أولًا !.