"الكهف كنوزٌ و حسنات،قَصصٌ و عِبرات،نورٌ لما لديك من ظُلمات يُنير جُمعتك ليوم جُمعةٍ آت،هي كهفك من الفتن فأوي إليها."

- لعل أمنيتك تُجاب في هذه الساعة؛ ساعة إستجابة،لاتنسوني من خالص الدعوات،

"ليستْ معركةً عابرة
‏هذه المرَّةَ رَبِحْنا جيلاً كاملاً
‏كُنَّا نخافُ عليه أن ينسى" 💚

‏اسمها "غزّة"
‏ويمكنك أن تكتبها عزّة
‏ولن يختلّ المعنى أبداً ..

‏الله يتم عليكم النعمة يا أهل غزة، ويقر العين بسلامتكم، ويجبر مصابكم ويعوضكم خيراً.

‏الفرحة كبيرة بقدر الألم..
‏والأجر عظيم إن شاء الله

( لا إله إلّا الله )
كلمةٌ قامت بها الأرضُ والسماوات، وخُلِقَتْ لأجلها جميعُ المخلوقاتِ، وبها أَرسلَ الله تعالى رسلَه، وأنزلَ كتبَه، وشرعَ شرائعَه، ولأجلِها نُصِبَتِ الموازينُ، ووضعت الدواوينُ، وقامت الجنّة والنار، وبها انقسمتِ الخليقةُ إلى المؤمنين والكفار، والأبرار والفجّار، فهي منشأُ الخلقِ والأمر، والثوابِ والعقابِ، وهي الحقُّ الذي خُلِقَتْ له الخليقةُ، وعنها وعن حقوقها السؤالُ والحسابُ، وعليها يقعُ الثوابُ والعقابُ، وهي حقُّ اللهِ على جميعِ العبادِ، فهي كلمةُ الإسلام، ومفتاحُ دارِ السلامِ، وعنها يُسْألُ الأولون والآخرون، فلا تزولُ قدما العبد بين يدي الله حتى يُسْأَل عن مسألتين: ماذا كنتم تعبدون؟ وماذا أجبتم المرسلين؟ فجوابُ الأولى: بتحقيق لا إله إلا الله معرفةً، وإقراراً، وعملاً. وجواب الثانية: بتحقيق "أن محمداً رسول الله" معرفةً، وإقراراً، وانقياداً وطاعةً

"الكهف كنوزٌ و حسنات،قَصصٌ و عِبرات،نورٌ لما لديك من ظُلمات يُنير جُمعتك ليوم جُمعةٍ آت،هي كهفك من الفتن فأوي إليها."