"وأمطرت لؤلؤاً من نرجسٍ وسقت
وردًا ، وعضتْ على العُنابِ بالبَرَدِ"
- يزيد بن معاوية يصف معشوقته وهي تبكي وتنتحب ، فصوّر دموعها لؤلؤًا ، وعينيها نرجسًا وخديها وردًا ، وشفتيها عُنَّابًا ، وأسنانها برَدًا ..وكل هذه الصور المجتمعة قد جاءت في بيتٍ واحدًا ، فتأملوا.
وردًا ، وعضتْ على العُنابِ بالبَرَدِ"
- يزيد بن معاوية يصف معشوقته وهي تبكي وتنتحب ، فصوّر دموعها لؤلؤًا ، وعينيها نرجسًا وخديها وردًا ، وشفتيها عُنَّابًا ، وأسنانها برَدًا ..وكل هذه الصور المجتمعة قد جاءت في بيتٍ واحدًا ، فتأملوا.
" بِاللهِ لا تَقطَعوا عَنّا رَسائِلَكُم
فَإِنَّ فيها شِفاءَ القَلبِ وَالبَصَرِ
وَآنَسونا بِها إِن عَزَّ قُربُكُمُ
فَالأُنسُ بِالسَمعِ مِثلُ الأُنسِ بِالنَظَرِ"
صفي الدين الحلي
فَإِنَّ فيها شِفاءَ القَلبِ وَالبَصَرِ
وَآنَسونا بِها إِن عَزَّ قُربُكُمُ
فَالأُنسُ بِالسَمعِ مِثلُ الأُنسِ بِالنَظَرِ"
صفي الدين الحلي
❤1
البرغوثي اختصر المتحابين لما قال :
"يقسو الحبيبانِ قدر الحبِّ بينهما *
حتى لتحسبُ بين العاشقين دما.
ويرجعانِ إلى خمرٍ معتقةٍ *
من المحبةِ تنفي الشكَّ والتُهما.
جديلةٌ طرفاها العاشقان فما *
تراهما افترقا..إلا ليلتَحِما.
في ضمةٍ تُرجع الدنيا لسنَّتِها *
كالبحر من بعد موسى عاد والتأَما"
"يقسو الحبيبانِ قدر الحبِّ بينهما *
حتى لتحسبُ بين العاشقين دما.
ويرجعانِ إلى خمرٍ معتقةٍ *
من المحبةِ تنفي الشكَّ والتُهما.
جديلةٌ طرفاها العاشقان فما *
تراهما افترقا..إلا ليلتَحِما.
في ضمةٍ تُرجع الدنيا لسنَّتِها *
كالبحر من بعد موسى عاد والتأَما"
❤1