"هذا أنا، إن شِئتَ فابقَ مُكرَّمًا
أو فارتحِل، أنا ما خُلِقتُ لِأُعجِبَك"
أو فارتحِل، أنا ما خُلِقتُ لِأُعجِبَك"
”إنَّا إلى الله كلٌ لا بقاءَ لنا
إنَّا إلى الله ما الدنيا لنا سَكَنُ“
إنَّا إلى الله ما الدنيا لنا سَكَنُ“
رُبّما أبدُو قَويًّا
حازمًا صَلبَ المشاعِر
إنّما قَلبي ضَعيفٌ
وارتجافُ الصوتِ ظاهِر
ليسَ حرفًا تلكَ رُوحِي
إنّ لي رُوحًا تُكابِر
أكتمُ الحزنَ وأبدُو
صابرًا يا ربُّ صابِر
كُلُّ كَسرٍ كانَ عمقًا
كلُّ جُرحٍ جِدُّ غَائِر
إن يكُن بِيَ الكَسرُ إنّي
جِئتُ جبّارَ الخواطِر.
حازمًا صَلبَ المشاعِر
إنّما قَلبي ضَعيفٌ
وارتجافُ الصوتِ ظاهِر
ليسَ حرفًا تلكَ رُوحِي
إنّ لي رُوحًا تُكابِر
أكتمُ الحزنَ وأبدُو
صابرًا يا ربُّ صابِر
كُلُّ كَسرٍ كانَ عمقًا
كلُّ جُرحٍ جِدُّ غَائِر
إن يكُن بِيَ الكَسرُ إنّي
جِئتُ جبّارَ الخواطِر.
واغسل يديك من الزَّمانِ وأهلهِ
واحذَر مَوَدَّتَهُم تَنَل مِن خَيرِهِ.
واحذَر مَوَدَّتَهُم تَنَل مِن خَيرِهِ.
هَجَرتُكَ لا مِن قِلَّةِ الوَجدِ إِنَّما
سَئِمتُ عِتاباً لَيسَ فيهِ جَوابُ
قَد كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ في عَتبي شِفا
فَإِذا العِتابُ عَلى الفُؤادِ عَذابُ
وَاليَومَ أُغلِقُ بابَ عَتبي مُعلِناً
أَنّي مَلِلتُ وَأُوصِدَ البابُ.
سَئِمتُ عِتاباً لَيسَ فيهِ جَوابُ
قَد كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ في عَتبي شِفا
فَإِذا العِتابُ عَلى الفُؤادِ عَذابُ
وَاليَومَ أُغلِقُ بابَ عَتبي مُعلِناً
أَنّي مَلِلتُ وَأُوصِدَ البابُ.