أفدي الذي كلما أقبلتُ منفعِلاً
عليهِ قابَلَني باللفظِ مَعسولا
يُنْسِيكَ أنكَ غضبانٌ برقّتهِ
فتنثني عنه طَلْقَ الوجهِ مَذهولا
عليهِ قابَلَني باللفظِ مَعسولا
يُنْسِيكَ أنكَ غضبانٌ برقّتهِ
فتنثني عنه طَلْقَ الوجهِ مَذهولا
❤9
أَخفَيتَ أَسرارَ الفُؤادِ وَإِنَّما
سِرُّ الفُؤادِ مِنَ النَواظِرِ يُسرَقُ.
سِرُّ الفُؤادِ مِنَ النَواظِرِ يُسرَقُ.
❤1
قَمَرٌ إذَا نَظَرَ الأنَامُ لِوجهِهِ
فَقَدُوا الصّوابَ لِشدّةِ الإعجَابِ.
فَقَدُوا الصّوابَ لِشدّةِ الإعجَابِ.
وما أدراكَ أني لا أحِنُّ؟!
وأني من لظى شوقي أُجَنُّ؟!
وأني ليسَ يُضنيني حنيني
وطيفُكَ في خيالي لا يفل
تمنيتُ اللقاء وكان ظني
بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ
فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي
وظلَّ القلبُ في صدري يئنُ
وأني من لظى شوقي أُجَنُّ؟!
وأني ليسَ يُضنيني حنيني
وطيفُكَ في خيالي لا يفل
تمنيتُ اللقاء وكان ظني
بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ
فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي
وظلَّ القلبُ في صدري يئنُ
😢4❤1
الله أكبرُ
من متاهاتِ العنا
الله أكبرُ كي يزيدَ بها الهنا
اللهُ أكبرُ والخلائقُ كبّرت
والكلُ يصدحُ راجيًا ربّ الدُّنا.
من متاهاتِ العنا
الله أكبرُ كي يزيدَ بها الهنا
اللهُ أكبرُ والخلائقُ كبّرت
والكلُ يصدحُ راجيًا ربّ الدُّنا.
أَنت الضّياءُ إذَا الظّلامُ تَسيّدَا
صلّى عليك اللهُ دهرًا سَرمَدا.
صلّى عليك اللهُ دهرًا سَرمَدا.
❤1
حسناءُ باهرةُ المحاسنِ عيبُها
أن اكتمال جمالها جبّارُ
الوقتُ ليلٌ غير أن ضياءها
أوحى لهمْ أن الزمان نهارُ
أن اكتمال جمالها جبّارُ
الوقتُ ليلٌ غير أن ضياءها
أوحى لهمْ أن الزمان نهارُ
❤2
لو أن فيكَ من الوفاءِ بقيةً
لذَكرت أيامًا مضَت وليالِي
ووَهبتني أسمَى خِصالُك مِثلما
أنا قد وهبتُك مِن جميلِ خِصالي
كم قلتُ أنكَ خيرُ من عاشَرته
فأتيت أنت مخيبًا آمالي.
لذَكرت أيامًا مضَت وليالِي
ووَهبتني أسمَى خِصالُك مِثلما
أنا قد وهبتُك مِن جميلِ خِصالي
كم قلتُ أنكَ خيرُ من عاشَرته
فأتيت أنت مخيبًا آمالي.
😢1
من أعذبِ الصُورِ الشِّعريّة:
أمّا أنا فكأنني في حُبِّها
أسدٌ تُكبّل مِعصميهِ غزالُ.
أمّا أنا فكأنني في حُبِّها
أسدٌ تُكبّل مِعصميهِ غزالُ.
❤8
يا باردَ القلبِ قُل شيئاً يُطمئِنُني
لا تُبقِني غارقاً في بَحرِ وسواسي
لا تُبقِني غارقاً في بَحرِ وسواسي
❤1