Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لو أن فيكَ من الوفاءِ بقيةً
‏لذَكرت أيامًا مضَت وليالِي
‏ووَهبتني أسمَى خِصالُك مِثلما
‏أنا قد وهبتُك مِن جميلِ خِصالي
‏كم قلتُ أنكَ خيرُ من عاشَرته
‏فأتيت أنت مخيبًا آمالي.
😢1
من أعذبِ الصُورِ الشِّعريّة:

‏أمّا أنا فكأنني في حُبِّها
‏أسدٌ تُكبّل مِعصميهِ غزالُ.
8
هل لي بطيرٍ أستعيرُ جناحهُ؟
لعلّي إلى تلكَ الديار أطيرُ..
4
‎ويضيء قلبي، ما كأنّ حديثه
‌‏ صوتٌ وبضعةُ أحرفٍ وكلامُ
1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا باردَ القلبِ قُل شيئاً يُطمئِنُني
لا تُبقِني غارقاً في بَحرِ وسواسي
1
الناسُ شتَّى وآراءٌ مفرَّقةٌ
‏كلٌّ يرى الحقَّ فيما قال واعتقدَا.
أُبقيكَ في عيني كأنّكَ واقفٌ
‏في طرْفها، حتى أخافُ لأدْمَعَك
‏وإذا سقطْتَ معَ الدموعِ فإنّني
‏والقلبُ بُعْثِرْنا سُدىً كيْ نجمعَكْ.
3
ونظرتُ فِي عينيكَ علّي أهتدِي
‏فتعاظَمَت بعدَ التّأمّلِ حيرَتِي.
😢2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شكوتُ وما الشكوى لمثلي عادةً
ولكِن تفيض النفسُ عندَ امتلائِها
وَحَقِّ هَواكِ لا داوَيتُ قَلبي
بِغَيرِ الصَبرِ يا بِنتَ الكِرامِ

إِلى أَن أَرتَقي دَرَجَ المَعالي
بِطَعنِ الرُمحِ أَو ضَربِ الحُسامِ
1
فَيا أسَفا حَتّامَ قَلبي مُعَذَّبٌ
إلىٰ اللّٰه أَشكو طولَ هَذي الشَدائِدِ

- قيس بن المُلوّح
كَم أُداوي القلبَ قَلَّتْ حِيلتي
كلَّما داويتُ جُرحًا سَالَ جُرحُ
1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لمَاذا تُحاول في الحبِّ قتلِي؟ ..
لمَاذا تخافُ شُموخ النِّساء؟ ..
وتعرفُ أنَّ قلبِي عزيزٌ ..
ولَم أتعوّد على الانحنَاء ..
أنا ما لجأتُ لعينيكَ خوفًا ..
أنا بنتُ خيرِ التُّراب وشمسِ السَّماء ..
فإن كنتَ تحسِبُ عشقِي ضعفًا ..
وتجهلُ معنى الوَفاء ..
فإنِّي لعزّة نفسِي أوفَى ..
ولا حُب عندِي بلا كِبريَاء ..
3
وحلِّق بالدعاءِ، لديكَ ربٌ
‏تلوذُ بهِ، وأُقسِمُ لن تَخِيبا
‏- الوتر .
2
املأ صباحِي بنورٍ أنتَ مصدرُهُ
‏مَن قالَ أنَّ شروقَ الشَّمسِ يعنينِي؟
2
‎يا ليتَ أنّكَ مِنْ عُمومِ قبيلتي
‌‏أو ليتَ أنَّكَ من أخصِّ قرابتي
‌‏ ياليت أُمِّي في عيونك خالةٌ
‌‏أو ليت أُمَّكَ في القرابةِ عمّتي
‌‏أو ليت تجمعنا عروق عمومةٍ
‌‏أو ليت بيتكَ واقعٌ في حارتي
‌‏ياليت يجمعنا جوارٌ دائمٌ
‌‏لو أنّ بلدتك الحبيبة بلدتي
2😢2🕊1
2025/10/22 19:32:21
Back to Top
HTML Embed Code: