نفس المكان اللي شهد مخاوفك وسعيك والأفكار تزاحمك من يمين ومن يسار بكره بيشهد أسعد لحظات حياتك
يسطع نور في قلبي في كلّ مرة أتذكر لطف الله بي إلى أين وصلت مسارات حياتي بعد كل عُسر كيف انبثق الضياء في العتمة دائمًا ولم ينطفئ إيماني يومًا ولا خاب
لدى الإنسان رغبة شديدة في أن يختبئ بشيء
ضد العالم لا أدري كيف ومتى وجدت
داخلنا، ولكنها هنالك، قديمة جداً وحقيقية
جداً وتدفعنا دائماً للبحث عن ملاذ من
وحشة هذا العالم الله أولاً ثم المحبون.
ضد العالم لا أدري كيف ومتى وجدت
داخلنا، ولكنها هنالك، قديمة جداً وحقيقية
جداً وتدفعنا دائماً للبحث عن ملاذ من
وحشة هذا العالم الله أولاً ثم المحبون.
أدعو الله دومًا بالحب الحب الذي يحفظ عليَّ بساطتي ويجعل الدفء يشرق في قلبي حبًّا يشبهني لا أشعر معه أني ألهث كي أثبت شيئًا ما حبًّا صبورًا يترفَّق بهفواتي وجهلي أحيانًا
كانت تعطي الأشياء شكلاً والكلمات معنى كانت تضع حدودًا للذوق الحسن والنعومة وما كان أحد ليستطيع أن يشعر بها في تباعدها المفاجئ وصمتها الجريح
لا ينساك الله ولو ظننت أنك بالكاد تتحمَّل الحيـاة، يأتيك باليُسْر والفرج في ذلك الوقت الذي تشعر فيه أنك على شفا حفرة من السقوط فالله إذا أراد بك خيرًا تعجَّبتَ من طريقته يأتيك الخير من بين ألف طريقٍ ضيَّق حتى أنك لا تعلم متى وكيف حدث ذلك.
أن المرء منا ليشعر بالألفة حتى مع شجرة جلس تحتها أكثر من مرة فَكيف يُنسى من ألفتهُ الروح
تمضين على عجلٍ مثل قصيدةٍ بالغة العذوبة، يقرأها المرء لمرة عن طريق الصدفة فيعود ملهوفًا بحثًا عنها لشدّة تأثيرها فيه.
ما أهنأ النفس إذ تجد كتفًا تستند إليه وما أكرم الحياة إذ تهبُ الإنسان روحًا تؤازره في ضعفه وتشاركه أفراحه وأحزانه إن القلب مهما اشتد وجلَد يبقى محتاجًا إلى صدرٍ يبوح له بسرائره وإلى عينٍ تقرأ فيها السكينة حين تشتد عليه غوائل الدهر.
دخيــــــــــــــــــــــلك
يالسّنين المقبلة
لا تبخسين الكيل !
تراني ما أخذت
من السّنين الماضية حقي
يالسّنين المقبلة
لا تبخسين الكيل !
تراني ما أخذت
من السّنين الماضية حقي
الإنسان ما يحتاج إنسان آخرر
حتى تتم مواساته
الإنسان يحتاج أنه يهدأ
يفكر
يفهم
يرتب فوضاه
المواساة الحقيقة هي الهدوء
وخلو المرء بذاته
حتى تتم مواساته
الإنسان يحتاج أنه يهدأ
يفكر
يفهم
يرتب فوضاه
المواساة الحقيقة هي الهدوء
وخلو المرء بذاته