Telegram Web Link
_فَسُبحَان اللَّهِ حِينَ تُمسونَ وَحِينَ تصبِحونَ.
_اللهم اكتب لنا الخير حيثُ كان وارضنا به.
_وأجعلنا يالله مِمَن
‏تربَّعتْ السكينةُ في قلوبِهم.
_صباح الخير ثمَ.
أرأيت تلك الأماني البعيدة.
‏تلك التي تتقطع نفسك لبلوغها؟
‏ والله ما قربها وجرها إليك
‏ مثل الدعاء حتى تقع عند قدميك.
_اللّهُمَّ لك الحمد حمدًا أبلغ به رِضاك، وأُؤدي به شُكرك، وأَستَوجب بِه المَزيد من عندك.
_ويسمَع أنات قلبك وإن كَذبت ملامحك.
_لك الحمد أضعاف ما أرتوينا به مِن نعيمك.
_اللهمّ لك الحمد بجميع محامدِك كلها، ولك الحمد حمدًا يوافي نعمك، ويكافئ مزيدك، ويستزيد فضلك، ويستمطر رضوانك، لك الحمدُ حمدًا أبلغُ به رضاك، وأؤدي به شُكرك، وأستوجبُ به المزيد من عندك.
_سبحان الذي يُرينا النور ونحن في نفق الضيق حتى نصل، سبحان الذي يروينا باليقين، ويصبّرنا بحسن الظن بتدبيره الجميل، ويقرّ أعيننا في كل مرّه.
_واهدِني، ويسِّر الهُدى لي.
_السُكون هو حالة الإنسان المُثلى
‏قلبه في يد الله امانه بلُطف الله
‏يُساير الدُنيا كضيف خفيف
‏ويُدرك مكامنها ويسبرُ أغوارها يُدرك هوانها يمضي فتمضي هانئًا خفيفًا.
_يا ربّ
‏طُرقًا لا تُشقِينا ولا تَغلِبُنا
‏أو تَنلْ منَّا،
‏ونفسًا آمِنةً مُطمَئِنَّة مُستَقرَّة.
‏يا ربّ بابكَ واسعٌ،
‏فلا تَحرِمنَا يا مَنَّان.
_اللهمَّ صلِّ وسلِّم على نبينا مُحمد.
_أعوذ بكَ من الوحشةِ وأنتَ خير الوارثين، وأعوذ بكَ من التِّيهِ وأنتَ دليلُ الحائرين.
_إنّها تُطوَى، وتمُرّ، وكأنّها ما كانت، ولا أناخَت ركابها الثقيلة على النفوس؛ كل تلك الأوقات التي ظننت من فرط عِبئها بأنّها دائمة، تمضي وتترك في أعقابها رسالة مضمونها: لا بقاء لشيء، ولا دوام لحال.
‏_أوصلك إلى نعيم الدنيا والآخرة من أوصاك بصُحبةِ القرآن.
_شعور الثقة بالله أعزّ شعور قد يسكن قلب المرء، تخيّل تصبح وتمسي، تنام وتقوم، تمشي في مناكب الأرض وأنت واثـق بما عند الله، واثـق أنه سيُدبّرك في أحسن تدبير، واثـق أنه لن يتركك ما دمت تُطرق بابه وتستمدّ القوة منه، واثـق أنه سيحميك ويكفيك ويعطيك، شعور عزيز جدًا يفيض طمأنينة.
_اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
‏اللهم لك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه كما تحب وترضى.
_القرآن بلسم وسلوة لروح المؤمن؛ يكفيه ويشفيه ويغنيه ويؤنسه ويجبره ويزيده قوة ورفعة، كل لحظات التشافي اللي بحياتي قضيتها برفقة القرآن وما زادني إلا كل خير ونور وطمأنينة.
2025/11/03 07:29:04
Back to Top
HTML Embed Code: