_أنت بربّك، و معَ ربّك، تملك القوّة كلّها، تضمن النُور في دربك، وتؤمن أنّك بالغٌ وِجهتك؛ بالغها وإن طالَ عليك الطريق.
  _رحَماتٌ من اللهِ تتلوها رحَمات!
ولو كانتِ حياتكَ بضيقِ ثقب إبرةٍ، لرحمَك ورزقك خيطًا يأتيكَ من ثُقبِها، فالطُف بقلبك.
  ولو كانتِ حياتكَ بضيقِ ثقب إبرةٍ، لرحمَك ورزقك خيطًا يأتيكَ من ثُقبِها، فالطُف بقلبك.
_الحمدلله حمداً طيباً مباركاً فيه،
يُصبح العبد ويُمسي في زحامٍ من النعم
فيُعمِيه الشيطان عنها، ويُبصِّره ببلاء واحد
ليتذمَّر منه وينسى أنه غارق في نعم الله وعافيته،
فردد دائمًا الحمدلله حمدًا كثيرًا تستديم به النعم وتطيب .
  يُصبح العبد ويُمسي في زحامٍ من النعم
فيُعمِيه الشيطان عنها، ويُبصِّره ببلاء واحد
ليتذمَّر منه وينسى أنه غارق في نعم الله وعافيته،
فردد دائمًا الحمدلله حمدًا كثيرًا تستديم به النعم وتطيب .
_من بين كل الصفات الجميلة لدى البشر أنا أحب الكرم والأشخاص الكريمين قولًا وفعلًا.. تخيّل أن يشعر بأن الكلمة قد تُسعدك ويقولها، أو أن شيئًا بسيطًا قد يعجبك ويجلبه أحبّ الكريمين وأرجو أن أكون منهم.
  This media is not supported in your browser
    VIEW IN TELEGRAM
  _رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ.
  _لأنك يا الله فوق كل الظنون، وفوق كل الخيالات، وأنك رب المستحيلات التي هي عليك هيّنة، لأنك القادر الذي لا يعجزك أمر في السماوات والأرض؛ نحن نحلُم ولا حدود لأحلامنا، ندعو ولا سقف لدعواتنا، نأمل ولا قيود لآمالنا، لأنك الكريم إذا أعطيت أدهشت، ولأنك كما وصفت نفسك: "على كل شيء قدير.
   _استكثِر من سرائِر الخير؛ فإن لها رائحة تفوق كُل رائحة ، عبيرها الذكرالحسن ، وأثرها حُسن الختام.
  _إنّ الذي غرس في قلبِي هذه الآمال الحِسان لا يعجَز عن أن يتعهدها بلُطفه وعنايته حتّى تَخرج ثمارُها وتتلألأ أزهارُها، وإن الذي أنبَت في جناحيّ هذه القوادم والخوافي لا يرضى أن يهِيضني ويتركني في مكاني كسِيرًا لا أنهضُ ولا أطِيرُ.
  _وافتح علي فتحًا ممتدًا، لا يثبطه تعب، ولا يمنعه خوف.
ومُدنا بالعلم والقوة، واجعل لنا من لدنك سلطانًا مُبينًا.
  ومُدنا بالعلم والقوة، واجعل لنا من لدنك سلطانًا مُبينًا.
_لكَ الحمدُ يا الله في كُل لحظاتي وسَكناتي في استبشار نفسي وسعدُ روحي وفي سائر أحوالي وأيامي يا واهب العطاءَ الأجزّلَ.
  _أتدري أيّ عقوباتِ الله أشدّ؟ ليسَ المرضُ ولا الفقرُ، ولا الفَقدُ؛ ولكِن أنْ يتيسّرَ لك الذّنبُ، وتتهيَّأ لك أسبَابُه، فتفعله وأنت مرتاحُ البالِ ميّتُ القلبِ!
  _ليس القرآن لتُتقنَه الحناجر، وتعلو به الأصوات، وتترنَّمُ به الأسماع، إنَّما ليوقظ الضمائر، ويُصلِح السرائر، ويُحرِّك القلوب، إنَّ لك في القرآن في كلِّ حالٍ عظة، وفي كلِّ حُزنٍ سَلوى، وفي كلِّ مثلٍ عبرة
  