"يراكَ تحب ما يؤذيك؛ فيمنعه عنك، فتسيء الظن به، فيُريكَ حكمته، ثم يحوِّل حيرة قلبك وعقلك لمنتهى الرضا بقضاءه واختياره لك، فيرتاح قلبك وعقلك.. لأنه الله."
اللّهُمّ إلَيْك أَشْكُو ضَعْفَ قُوّتِي ، وَقِلّةَ حِيلَتِي ، وَهَوَانِي عَلَى النّاسِ، يَا أَرْحَمَ الرّاحِمِينَ !
أَنْتَ رَبّ الْمُسْتَضْعَفِينَ وَأَنْتَ رَبّي ، إلَى مَنْ تَكِلُنِي ؟
إلَى بَعِيدٍ يَتَجَهّمُنِي ؟ أَمْ إلَى عَدُوّ مَلّكْتَهُ أَمْرِي ؟
إنْ لَمْ يَكُنْ بِك عَلَيّ غَضَبٌ فَلَا أُبَالِي ، وَلَكِنّ عَافِيَتَك أَوْسَعُ لِي ،
أَعُوذُ بِنُورِ وَجْهِك الّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الظّلُمَاتُ وَصَلُحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدّنْيَا وَالْآخِرَةِ مِنْ أَنْ تُنْزِلَ بِي غَضَبَك ،
أَوْ يَحِلّ عَلَيّ سُخْطُكَ،
لَك الْعُتْبَى حَتّى تَرْضَى ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوّةَ إلّا بِك.
أَنْتَ رَبّ الْمُسْتَضْعَفِينَ وَأَنْتَ رَبّي ، إلَى مَنْ تَكِلُنِي ؟
إلَى بَعِيدٍ يَتَجَهّمُنِي ؟ أَمْ إلَى عَدُوّ مَلّكْتَهُ أَمْرِي ؟
إنْ لَمْ يَكُنْ بِك عَلَيّ غَضَبٌ فَلَا أُبَالِي ، وَلَكِنّ عَافِيَتَك أَوْسَعُ لِي ،
أَعُوذُ بِنُورِ وَجْهِك الّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الظّلُمَاتُ وَصَلُحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدّنْيَا وَالْآخِرَةِ مِنْ أَنْ تُنْزِلَ بِي غَضَبَك ،
أَوْ يَحِلّ عَلَيّ سُخْطُكَ،
لَك الْعُتْبَى حَتّى تَرْضَى ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوّةَ إلّا بِك.
" حينَ اكتشَفْتُكِ
لم يكُنْ قصدي اكتِشافُكْ
فأنا الذي ما كنْتُ ضِدَّ الحُبِّ يومًا
أو معَهْ
أنا مُؤمِنٌ أنَّ الفُصولَ الأربعةْ
ستظَلُّ دومًا أربعةْ
وبأنَّ شَمسًا واحدةْ
وبأنَّ بدرًا واحدًا
فتنَ الوجودَ إلى السَّماءِ السَّابعةْ
لكنَّني حينَ اكتشَفْتُكْ
كلُّ الأُمورِ تغيَّرتْ
فأضَفْتِ بَدرًا ثانيًا
وأضفتِ شمسًا ثانيةْ
وأضفتِ فَصْلاً خامِسًا
ما أرْوَعَه "
لم يكُنْ قصدي اكتِشافُكْ
فأنا الذي ما كنْتُ ضِدَّ الحُبِّ يومًا
أو معَهْ
أنا مُؤمِنٌ أنَّ الفُصولَ الأربعةْ
ستظَلُّ دومًا أربعةْ
وبأنَّ شَمسًا واحدةْ
وبأنَّ بدرًا واحدًا
فتنَ الوجودَ إلى السَّماءِ السَّابعةْ
لكنَّني حينَ اكتشَفْتُكْ
كلُّ الأُمورِ تغيَّرتْ
فأضَفْتِ بَدرًا ثانيًا
وأضفتِ شمسًا ثانيةْ
وأضفتِ فَصْلاً خامِسًا
ما أرْوَعَه "
صالح مصلح يالله، هين لين سهل الخليقة، محفوف بالسعة، لا يخدش قلبي بل يحسن القرع على شغافه، أرتضي دينه وخلقه وأرتجي نبله وشهامته، يفهمني وأفهمه، يكن أنيسي وأماني ومأمني ورفيق دربي، حبيب الشباب وعون المشيب، يطِيب به العمر فأطيب له فأكن روحه، وراحته وروحانيته🤍..
نسألك شروقًا يعقب كل غروب، وإيمانًا يمحو كل شك، ورحابة تبلغ الأفق، ورضًا يسوّر القلب، وبصيرة تنير الروح، وامتنانًا يصون النّعم، ومحبة تضيء النفس، وسكينة تسترعي الحمد"
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَنْتَ أَعْلَمُ بِمَسْأَلَتي، وَأَطْلُبُ إِلَيْكَ وأَنْتَ الْعَالِمُ بِحاجَتي، وَأَرْغَبُ إِلَيْكَ وَأَنْتَ مُنْتَهىٰ رَغْبَتي.
" من صفات المُحب أن يعطي لمن يُحبه شعور التمييز بالأولية، فتعلم أن أحدهم يبدأ بك دون من يعرفهم بكل أخباره بفرحها وحزنها، وأنت أول من يبدأه التهنئة والسلام والسؤال في كل موقف، وأول من يُبادله بثّ همومه وأفكاره، فليس بمُحب من لم يكن لمحبه مميزًا له عن غيره. "
أريد أن أجدد امتناني لله لأجل الأشياء الجميلة التي وهبها لي..
لكوني أحبه،
وأحب الألوان التي خلق بها كل جميل في أرضه..
وأحب أنه أهداني عيونًا أُبصر بها جمال الأشياء
-أبسط الأشياء-
أحمده على الشمس والظِل
والخُضرة،
أحمده كل الحمد على زُرقة
واتساع السماء..
ومحبتي لبديع خلقه.
أحمده على الصلاة وعلى الدعاء،
على الشعور وعلى المحبَّة والرِضا
والحَمد.
لكوني أحبه،
وأحب الألوان التي خلق بها كل جميل في أرضه..
وأحب أنه أهداني عيونًا أُبصر بها جمال الأشياء
-أبسط الأشياء-
أحمده على الشمس والظِل
والخُضرة،
أحمده كل الحمد على زُرقة
واتساع السماء..
ومحبتي لبديع خلقه.
أحمده على الصلاة وعلى الدعاء،
على الشعور وعلى المحبَّة والرِضا
والحَمد.
"لا وجود للأمان المُطلَق، كل شيءٍ في هذه الحياة بوسعهِ أن يُهشّم حائط أمانك، ويُلقيك في الفزع مرّةٍ بعد مرّة"
من بين كل مئة شخص، يوجدُ بالكاد شخص واحد يستحق أن نجادله، أما بالنسبة للآخرين، فلنتركهم يقولون ما يريدون، لأن من حق الناس أن يهذوا.
- "آرثر شوبنهاور"
- "آرثر شوبنهاور"
"يا ربّنا المدعوُّ، ووحدك الإله المرجوّ؛ حُلَّ لنا من الأمور معقودها، وانشر رحمتك على النفوس ومقصُودها، وأنزل إلينا سَيْب فضلك المبرور، وعُد علينا بعائدة لُطفك المشهور، ويسِّر للأماني تحقيقها، واربط أحوالنا بأسباب توفيقها"
أسألُك رفقةً لا أستوحش بعدها
وبيتاً لا أشعر فيه بالغربة
ورزقاً أكون بهِ في بَحبوحةٍ من العيش ، وأسألك حِكمةً ورشداً لا أضلّ بعدهما ، ورقّةً في الطبعِ مهما تحجَّرت القلوب من حولي
وليناً في المعاملة مهما طغت عليَّ معكّراتُ الصفو
وأسألك بلاغةً في القولِ وسداداً في العمل .
وبيتاً لا أشعر فيه بالغربة
ورزقاً أكون بهِ في بَحبوحةٍ من العيش ، وأسألك حِكمةً ورشداً لا أضلّ بعدهما ، ورقّةً في الطبعِ مهما تحجَّرت القلوب من حولي
وليناً في المعاملة مهما طغت عليَّ معكّراتُ الصفو
وأسألك بلاغةً في القولِ وسداداً في العمل .
و طيلة الوقت سأل ربه أن يلهمه الصواب، ان يضيئة بالحقيقة ، الا يعرض حبه لمحنة مضللة ، ان يعبر به الوساوس و الظُلمات.
-نجيب محفوظ، الحرافيش
-نجيب محفوظ، الحرافيش
" في السٌنة النبوية الشريفة أن من أعمال المعروف التي تؤجر عليها "ولو أنْ تُؤنِسَ الوَحشانَ بِنَفسكَ" يعني أن تَلقى الإنسانَ المُستَوحشَ الخائفَ بما يُؤنِسُه مِن القَولِ الطيب الجميلِ

