Telegram Web Link
-
تقبّلني،
كان هنا في هزائمي،
حُزن قلبي،
فإستحق قلبي، مشاركتي
ما أُحِبّه .
كُنت
الوحيد برغُم أنّ
الكُلّ لي،
قلبي، رفيق الروح للأبدِ.

-رأيتُك تُحبّنِي، تطمئّن قلبي وسط كُلّ هذا العالم رأيتنِي أستحِق، تستحِقني..

"كنت الوحيد القادر تنتشلنِي من القاع وإن كان القاع نفسي!"

-الوحيد الذي يستحِق أن يسكُب قلبي مشاعره له، ومن فرَّط شعوري بأنّي لغيره لن أكن..

رأيتُه يطرُق باب قلّبي، وأتى طالبًا كفِي الوردي، قلبي وكُنا جميعًا ننتظرك أنا وقلّبي إلى أن أتيت فتحقق الوعد الجميل!

"كنا منتظرين قدومك، يوم تبشر بي رجوعك، عودتك لديار حبيبك، كُلّ حياتك !"

-على عتبة نهايات المُرة، والبداية التِي إنتظرنا قدومها دائمًا، بداية العُمر، الحياة، تحقق الأحلام سويًا، وبناء بيتٍ بالحُبّ يشبهنا، نستحِقه..

"أهو نحنا في الآخر سوا، وما هان الريد، وماشين على سكِة تحقيق حلمنا وفرحنا !"

الآن وبيّن يدي العالم، كُلّ لحظاتِي السعيدة، أنتَ أتمنى دائمًا بقاء كُلّ ما أُحِبّ، خاصة عالمي، يديك 💛").

١٨ فبراير ٢٠٢٢
مَرة مُرّة مرّة تانية يكفي جدًّا إنّو جيتنا، كنت للمُر زي عوايدك إنت سُكر .
الآن، أكتُب لأول مرَّة عن كونِي أُريد التوقف، عن كُلّ شيء حتى الكِتّابة، سِواك.
كُنت
أمنحُ الطمأنينة،
أفتقدها
أحيانًا، شيء حقيقي
يبقى
دائمًا وإن رحلت أنا.
رأيتني أتقبّل ترككَ ليدي، بعد مدة طويلة من إقناع نفسي بأنّك تستحِق محاولاتِي لأجلنا.
كنت سأدفع عُمري، قلبي كُلّه لو أنّك جعلتني آمنةً، لكنك خبأت الخوف بكُلّ تفاصيلي.
يا ريتنا كُنا زمان،
اللي هو كُّل حاجة زمان كدهه،
لمّا نفكر نكلم حد،
نشوفو نبص في عينيه، نحِس بيه، بدل الإحنا
وصلنا ليه ديّا
نكلم بعض وإحنا سوا مكالمات، نكون سوا وإحنا بعاد، بعاد جدًّا")!

"أصنعوا لحظات
تبقى للمر سُكر، طول ما إنتو سوا
خليكم مقدرين
اللحظات ديّا، عشان تبقى للمُر سكر العمر ') "
شباب لا شيء يضاهي لقاء الإنسان بالإنسان..
وإن كترت وسائل التواصل ").
لا شيء يضاهي رؤيتك، سماع صوتك لمس يديك، لا شيء حقيقي هنا ')
فكرة أنّه قد كان الأنسب لقلبي دائمًا، شخصيّ، والآن لا غيره ولا حتى هو قادرًا ليكون هكذا مرعبة جدًّا، تُحَزن القلب.
أن تتحوّل الأماكن التِي تطمئنُ فيها، بها لأكثر مكان يُرعب قلبك تحزن وجدًّا '(
2025/07/08 10:21:25
Back to Top
HTML Embed Code: