" الفوز الذي يجبُ أنْ يحققه بعضُ الناس في الدنيا، هو أن يتجاوزوا ما حدث، أنْ يتجاوزوا قصةً ما بكلِ تفاصيلها، قصةٌ قللت مِن قدرهم عِند أنفسهم، وأشعرتهم بأنهم مهزومون بالفطرة، أنْ يتوقفوا عن الاستمرار في لومِ أنفسهم، ويرفعوا سورهم، ولا يسمحوا لأحد ما أنْ يُحدث فوضاه على أبوابهم، الفوز أن يشعروا أنهم قادرون على أن يُكملوا المسيرة بعقلٍ واعٍ ونفسيةِ إنسانٍ لا يحبُّ أنْ يكونً ضحية، ولا يحبُّ أن يُقدم الكثير مقابِل لا شيء "
- أحمد خالد توفيق
- أحمد خالد توفيق
لو أنك تدري، كم تسوءُ الأمور من ناحيتي، كم أصلح شيئًا فتفسّد آلاف الأشياء و كم أحاول، و كم أركض في كل إتجاه ، في كُل اتجاهٍ و لا أصل ..
"المهم الآن أنّ نخرجَ مِن هذا النفق، أن نُداوي جروحنا لِكي نستطيعَ مواصلة الرحلة”
لم يكن نزع الوِدّ سهلا ً ، لكنها المواقف التي عزَّت عليك فيها نفسك ، تجبرك على نزع حتى اللحظات المتجذّرة في أعماق ذاكرت
“بي الآن رغبة عارِمة لِغلق كُل ما تبقى مِن نوافذي والنوم داخِل سكينةً بِلا نهاية، وعِندما أستفيق تكونُ ذاكرتي مساحة مِن الضوء"
"أنا روايةٌ خالية من أبطالِها، لا أحد أخلَص في قتلي ، ولا أحد أحبَّني كما يجب"
"واكتفيت بمشاهدة الأشياء وهي تذهب، وهي تأتي، وهي تبقى، حتى أني لا أفعل شيئًا سوى المشاهدة”
كرّم نفسك، لست خيارا بديلا، أو خطة احتياطية، أو فائض وقت، أو تكملة عدد. وجودك في هذه الحياة ليس صدفة، أو خطأ جيني. أنت هنا لسبب، وحدك من يحدد أهميته. فانتقِ ما تزرع في عقلك من أفكار، وفي يومك من مشاعر، وفي دائرتك من أشخاص، وفي عمرك من لحظات، تحيي بداخلك الحياة وتثير فيك الدهشه
الله يعلم كم من المرات قادتني خطواتي للكلام معك وردني اللاشيء، الله أدرى كم بأنك تسكن البال و لو لم يكن بيننا حديث..
ظننت بأنني أعاقبه، ولكنني عاقبت نفسي. منذ أيام لم أرَ شروق الشمس ولا غروبها، ولا حتى أشعتها تدخل غرفتي. أفتح النافذة بالليل، الصقيع الذي يدخل كان يبقيني حيا. لا أحد يدري بأنني ميت. عاجز عن إشعالي. لقد اطفأني كما لو أنني ضوء، ولقد انطفأت وكأنني لست من لحم ودم. برغم مواء قطتي، أنا عاجز عن النهوض. لقد ذبلتُ أنا ونباتاتي وتكومت فوقي ليال طويلة
أكثر الناس حرصًا على عدم إزعاج العصافير أو تخويفهم هو الصياد الذي يقتلهم
-مورجان فريمان
-مورجان فريمان
عندما تكره المرأة رجلا لدرجة الموت فاعلموا أنها كانت تحبه لدرجة الموت
-مارك توين
-مارك توين