Telegram Web Link
- يُهزم الإنسان بالأشياء التي يبالغ في محبتها
“ ثم تكتشف أنك فرطت بأكثر لحظاتك سعادة، متمسكًا بشيء ظننت أنه يستحق .”
ليست اللحظة إنّما الشخص ، ليست المائدة إنّما الرفاق ، ليس أين إنما مع من؟
Take care of your heart
‏نهاية الشيء أفضل من إستمراره بشكلٍ باهت
الارتباط القوي يجعلني غير حصينة. دايمًا أحرص على اني ما أرتبط بأي رابطة، ولذلك انا بحالة صراع حيال كل إنسان ألتقيه.. أعرف وأدرك رغبة حاجتي لشخص معين، وأكره هذا لأنه يجعلني إنسان ليّن ومتساهل ويثق بسهولة بسبب (الحاجة) للإرتباط الإنساني، وهذي أكثر نسخة أبغضها لما ألاحظها على نفسي، لأن بذلك، أكون أكثر عرضة للعطب والغدر
كلّ تعاسات المرء في توقعاته
أن كل ما يحدث لإنسان هو مشُروط بماضيّه كله
‏لستُ نادمًا ولكن ما يرعبني أن ما سعيت لأجني منه سعادات عارمة كان يجرفني دون انتباهي لحزن عظيم
[فنّ اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف - مارك مانسون]
ياعزيزي؛ لا يزال العمر بأوله، لا الحياة انتهت، ولا شاب رأس الاحلام، إن لم تنجح اليوم أمامك الغد فلا تبتئس ولا تخفْ، إن تعبت استرح.. ولكن لا تتوقف حتى تصل، إن نجحت لا تسمح لأحد بأن يقلل من شأن إنتصارك، احتفي به.. إحتفل وبالغ، فأنت تستحق كل ذرة فرح سهرت ليالٍ طويلة تحلم بها ..
" كانَ شعوري بالوحدةِ أقلّ حينما لم أكن أعرفك ".
لكل إنسانٍ مهما بلغَ من سماحةِ النفسِ والخُلق ، طاقةٌ محدودةٌ من تحمّلِ الأذى وقد يأسركَ فيهِ تغافله ، فهو لا يزالُ محمّلًا تجاهكَ بالودّ والبشاشةِ كل مرة ، لكنَ ستبحثُ يومًا ما خلفك ، وستجدهُ أيضًا ببشاشته ، إلا أنهُ يتحاشاك وهذا هو رده
قلوبنا كبيرة ولكن لاتستهينوا بحجم أخطائكم ! فالبحر لايحمل السفينة إن ثقبت .
ستعود كما جئت ..
"كان شعور الغربة يُلاحقني دائمًا كالظل "
2025/07/05 20:26:28
Back to Top
HTML Embed Code: