‏"ماجيتك يوم إنها ثقال ومعاسير / وشلون أجي يومها خفاف وهواين"

‏"الايام التي مددنا فيها ايدينا ولم يمسكها أحد منحتنا أجنحة "

‏ - أمل السهلاوي

"‏السنوات كفيلة بتبديل سطحية الإنسان إلى جدية خانقة"

‏”وفي مذهبي أنه إذا اجتمع الأذى والحب في قلب، وجب أن ينصرف الحب مطرودًا مدحورًا."
‏- الرافعي

‏«لما بكون معاك بحس إن الأبواب كلها بتتفتح»
‏_ميرڤت أمين لأحمد زكي

"‏بالنسبة لي، أجود أنواع العطاء: الحضور، لما تكون حاضر في عزّ الحاجة، في اللحظة اللي ودّ غاليك إنك تكون بها، في الحزن اللي يقلّ بوجودك، والفرح اللي يتعاظم بك، كل الأشياء تتعوض، إلا فرصة لا فاتت«حزت بالخاطر» وإذا انتهت« ما لها بديل»."

‏في عالم لا يخلو من الألم، أعتقد ان الرأفة هي الصلاة الكبرى التي يمكن أن يمارسها الإنسان.

‏"للمنازل تعب أيضا،
‏لا يظهر إلا في وجوه الأطفال.
‏لأنهم لم يعرفوا الحيلة."

‏امرأة تحبّ مجاورة المشاهد اللينة الصافية الحقيقية

أتوق إلى رؤية الأيام وهي تحمل في طياتها
‏كل تلك الأمنيات المرجوة ، محققة

‏منذ طفولتي وأنا أستخدم مخيلتي لخلق تصوّراتٍ أحبّها، حتى أنني اعتدت أن أتخيّل لأهدأ، لأنام، لأهرب، لأجرّب. أنقذتني مخيّلتي أحيانًا كما أبهجتني أحيانًا كثيرة.

‏أنا أُعاني مني، ليس لدي الوقت لأُعاني من شخصٍ آخر
‏—— كافكا

‏اللهم كن لأهلنا في غزة وإدلب ؛ اشف جريحهم، وتقبّل شهيدهم، وأطعم جائعهم، وانصرهم على عدوهم ، اللهم أنزل السكينة عليهم، واربط على قلوبهم، وكن لهم مؤيدا ونصيرا وقائدا وظهيرا. سبحانك إنك على كل شيء قدير؛ فاكتب الفرج من عندك والطف بعبادك المؤمنين.

‏لقد مضى ما ظنناهُ لا يمضي أبدًا —— واعتدناه كأنما لا أثر باقٍ له

‏كل هذه القسوة أنشأت كيان بهذه الرهافة، ماذا كان لينشئ الحنان؟