الحكمة كلها بالرفق ، كل أزمة قابلة للحل ، كل مستحيل قابل للتفاوض ، حتى السيوف تُرجع إلى أغمادها بالرفق ، هذا ما دفع صالح بن عبد القدوس أن يقول بيته الذي أحب : لو سار ألفُ مُدَجَّجٍ في حاجة لم يَقْضِها إلا الذي يتَرفَّقُ .
"ما أردته لنفسي ليس الذي حدث لي بالفعل. ولكني غيرت خططي ألف مره لأفرح. وألف مره لأحتمل. وألف مره لأعيش"
"أتمنى أن تأخُذنا الدنيا جميعًا إلى الأماكن التي نُحب بطريقة تليق بهذا العُمر من الانتظار،
أن تنتهي خطواتنا بنهايات تستحق، نستريح فيها من السير
وألا يتعثّر أحدٌ إلا في المسرّات،
أن يكون ما مضى من الحُزن كافٍ لئلا يُعاد مرة ثانية."
- هدير علاء
أن تنتهي خطواتنا بنهايات تستحق، نستريح فيها من السير
وألا يتعثّر أحدٌ إلا في المسرّات،
أن يكون ما مضى من الحُزن كافٍ لئلا يُعاد مرة ثانية."
- هدير علاء
