‏"يتصدر مشهد العودة إلى هدوء الغرفة بعد يومٍ طويل، أدفأ اللحظات على الإطلاق.

‏لو مبذلتش مجهود عشان وضع بتتمناه، هتبذل أضعافه عشان تتأقلم مع وضع مُش حابه

‏"أؤمن بمقولة؛ شخص يمحي شخص وذكرى جميلة تطغى على ذكرى حزينة..أؤمن بالعوض من الله دائماً "

‏فترة عنوانها ضغوطات دراسية ونفسية

‏أنتبهوا من التأخير في الجيّه أنتبه من أنك تجي لما يكون القلب صاير أبرد من الأطراف

‏ما أحب الفتره اللي ماتدري أيش فيك وايش متعبك لدرجة إنك شايل بخاطرك على الدنيا كلها وماعندك شغف تكمل ، وتبي تطلع كل اللي بقلبك بس تحس محد راح يفهمك ولا يحس بالشيء الي أنت فيه، وحتى نفسك تتغير عليها وتشوُف كل شيء باهت

‏أحاول أن لا أبدو كما أشعُر .

‏اذا إنتهت علاقتك يوماً ما بإنسان قد أحببته ضع كل أسراره وحكاياته في مخبأ سري ولاتترك أحداً يصل إليه أبداً فألعلاقات أخلاق حتى لو انتهت..

تدرك متأخر أن مو كل شيء تعطيه أكبر من حجمه

كأنك فقدت جزء من روحك لأنك فاقد ، حنية الشخص اللي تحبه طول ماهو معاك وأثره يبقى واضح حتى على وجهك مهما أخفيت!

اللي يعلمك بمخاوفه ترى يلمح لك ماتطبقهم عليه

أكثر فتره نبي فيها دلع نفسياً ومعنويا لأن الشغف صفر

أطالب بالوضوح دائماً لأن مايناسبني التلميّح

لو أسكت أنا تساؤلات عقلي بتتسأل دائماً

كل مخاوفك أفكارك

مرات تبغى تعيش مع مسلسل تغرق في تفاصيله أفضل من وجودك في هذا العالم

معقوله ماهزك لا حنين ولا شوق ؟ ولا الذكرى لأيامنا وليالينا

يحصل إنك تخاف من الفراق ويحصل الفراق وماتفرق معاك

هالفتره ماصرت اتناقش خلاص اللي يصير يصير اهم شي اتنفس

والله شكلك غبي لما تعاتب شخص وانت ولا شيء بالنسبه له