كنت أحسب ان المحبة
شيء عادي
لين عرفت إن رغم هوشاتنا
إلا إني ما أرتاح
إلا معاااااه
❤️
شيء عادي
لين عرفت إن رغم هوشاتنا
إلا إني ما أرتاح
إلا معاااااه
❤️
المكابر بين المحبّين - رخامه - هلّ على محبوبك مثل هلّ المطر على القاع ولا وفر مشاعرك
اساسًا ليه اقفّل في وجيه الذكريات الباب؛
وأنا أسرق نظرتي من خلف شبّاك العمر خِلسة
صالح حمد
وأنا أسرق نظرتي من خلف شبّاك العمر خِلسة
صالح حمد
"أغازلُه وأسرفُ في هواهُ
كأنّ الله لم يخلق سواهُ
ولو عيني رأت وجهاً جميلاً
فإنـي دونمــا وعـيٍ أراهُ"
كأنّ الله لم يخلق سواهُ
ولو عيني رأت وجهاً جميلاً
فإنـي دونمــا وعـيٍ أراهُ"
قَد سَبَّحَ الراؤون حُسن قِوامِها
حنطِيةٌ رَسَمَ السَمارُ جَمَالهَا
إِن أَقبلت فِي دَرب حارتنا فقد
شَغلَ البَهَاءُ نِسَاءَهَا وَرِجَالَهَا
حنطِيةٌ رَسَمَ السَمارُ جَمَالهَا
إِن أَقبلت فِي دَرب حارتنا فقد
شَغلَ البَهَاءُ نِسَاءَهَا وَرِجَالَهَا
لَو كُنتُ أَعجَبُ مِن شَيءٍ لَأَعجَبَني
سَعيُ الفَتى وَهُوَ مَخبوءٌ لَهُ القَدَرُ
يَسعى الفَتى لأُِمورٍ لَيسَ مُدرِكَها
وَالنَفسُ واحِدَةٌ وَالهَمُّ مُنتَشِرُ
وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ لَهُ أمَلٌ
لا تَنتَهي العَينُ حَتّى يَنتَهي الأَثَرُ
سَعيُ الفَتى وَهُوَ مَخبوءٌ لَهُ القَدَرُ
يَسعى الفَتى لأُِمورٍ لَيسَ مُدرِكَها
وَالنَفسُ واحِدَةٌ وَالهَمُّ مُنتَشِرُ
وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ لَهُ أمَلٌ
لا تَنتَهي العَينُ حَتّى يَنتَهي الأَثَرُ
خصلاتُ شعرها مُلفتةٌ
أناديها كُفّي عن تجعيدَه
يفتنني يقتلني يُذهلُني
ويخلقِ بي أفكارًا سديدةْ
هل قبلةٌ تكفيها ؟
أم تأملٌ وقُبلاتٌ عديدةْ
أناديها كُفّي عن تجعيدَه
يفتنني يقتلني يُذهلُني
ويخلقِ بي أفكارًا سديدةْ
هل قبلةٌ تكفيها ؟
أم تأملٌ وقُبلاتٌ عديدةْ
والله لولا الحياء و أخشى و أخاف الملامه
لأمشي وراه
و أتبعه
و أزرع في قلبي أبتسامة
لأمشي وراه
و أتبعه
و أزرع في قلبي أبتسامة