﴿الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ﴾.
❤2
"فكُلُّ تَسْبِيحةٍ صدقَةٌ"
سُبْحانَ اللَّهِ عددَ خَلْقِهِ
سُبْحَانَ اللَّهِ رِضَاءَ نَفْسِهِ
سُبْحانَ اللَّهِ زِنَةَ عَرْشِهِ
سُبْحَانَ اللَّهِ مِداد كَلماتِهِ
سُبْحانَ اللَّهِ عددَ خَلْقِهِ
سُبْحَانَ اللَّهِ رِضَاءَ نَفْسِهِ
سُبْحانَ اللَّهِ زِنَةَ عَرْشِهِ
سُبْحَانَ اللَّهِ مِداد كَلماتِهِ
❤2
"يارحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما
ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك ياربِ"
ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك ياربِ"
❤3
مَعَاذَ اللّٰهِ إِنِّي مَا يَئسْتُ
ولكِنّها وَاللّٰهِ أيّامٌ ثقَـال!
فَاللَّهُمَّ صَبْرًا وَجَبـرًا لنَفسٍ لاَ يَعلَمُ بِحَالهَا إلاَّ أنتَ
ولكِنّها وَاللّٰهِ أيّامٌ ثقَـال!
فَاللَّهُمَّ صَبْرًا وَجَبـرًا لنَفسٍ لاَ يَعلَمُ بِحَالهَا إلاَّ أنتَ
❤2
أُحب الله
أعلم أنني لستُ مخلصًا
في واجباتي إتجاهه
ولكنني أُحبه بيقين
وأعرفُ أنهُ الوحيد
الذي يفهم سبب تناقضاتي
يُدرك مخاوفي
وينظر لكُل أمنياتي
يعرفُ جوهري الداخلي
هو العالم بنوايايّ
بماضيَّ وحاضري
يريحني أنهُ دومًا هُنا لأجلي
كُلّما فكرت في البكاء
لا أطرقُ غير باب السماء؛ وأبكي.
أعلم أنني لستُ مخلصًا
في واجباتي إتجاهه
ولكنني أُحبه بيقين
وأعرفُ أنهُ الوحيد
الذي يفهم سبب تناقضاتي
يُدرك مخاوفي
وينظر لكُل أمنياتي
يعرفُ جوهري الداخلي
هو العالم بنوايايّ
بماضيَّ وحاضري
يريحني أنهُ دومًا هُنا لأجلي
كُلّما فكرت في البكاء
لا أطرقُ غير باب السماء؛ وأبكي.
❤3
اللهم اجعلني من الذين تُدَبَّر فرحتهم
في السماء الآن وأمانيهم أوشكت أن تكون🤍
في السماء الآن وأمانيهم أوشكت أن تكون🤍
❤2
"﴿ورحمَتِي وسِعَتْ كلَّ شَيْءٍ﴾
هناك لطفٌ ومواساةٌ ونصرٌ وإعانة, وصرفُ أذى وكلمةٌ طيبة ورسائل كثيرةلك, هي لطفٌ خفيٌ من أجلك, أنتَ لستَ منسيًّا كما تظن"
هناك لطفٌ ومواساةٌ ونصرٌ وإعانة, وصرفُ أذى وكلمةٌ طيبة ورسائل كثيرةلك, هي لطفٌ خفيٌ من أجلك, أنتَ لستَ منسيًّا كما تظن"
❤2
مناجاة الراغبين
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
إِلَهِي إِنْ كَانَ قَلَّ زَادِي فِي الْمَسِيرِ إِلَيْكَ ، فَلَقَدْ حَسُنَ ظَنِّي بِالتَّوَكُّلِ عَلَيْكَ ، وَإِنْ كَانَ جُرْمِي قَدْ أَخَافَنِي مِنْ عُقُوبَتِكَ ، فَإنَّ رَجَائِي قَدْ أَشْعَرَنِي بِالأَمْنِ مِن نِّقْمَتِكَ ، وَإِنْ كانَ ذَنْبِي قَدْ عَرَضَنِي لِعِقابِكَ ، فَقَدْ آذَنَنِي حُسْنُ ثِقَتِي بِثَوَابِكَ ، وَإِنْ أَنامَتْنِي الْغَفْلَةُ عَن الِاسْتِعْدَادِ لِلِقَائِكَ ، فَقَدْ نَبَّهَتْنِي الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِكَ وَآلائِكَ ، وَإِنْ أَوْحَشَ مَا بَيْنِي وَبَيْنَكَ فَرْطُ الْعِصْيَانِ وَالطُّغْيَانِ ، فَقَدْ آنَسَنِي بُشْرَى الْغُفْرَانِ وَالرِّضْوَانِ ، أَسْأَلُكَ بِسُبُحَاتِ وَجْهِكَ وَبِأَنْوَارِ قُدْسِكَ ، وَأَبْتَهِلُ إِلَيْكَ بِعَوَاطِفِ رَحْمَتِكَ وَلَطَائِفِ بِرِّكَ ، أَنْ تُحَقِّقَ ظَنِّي بِمَا أُؤَمِّلُهُ مِنْ جَزِيلِ إكْرَامِكَ وَجَمِيلِ إنْعَامِكَ ، فِي الْقُرْبَى مِنْكَ والزُّلْفَى لَدَيْكَ وَالتَّمَتُّعِ بِالنَّظَرِ إِلَيْكَ ، وَهَا أَنَا مُتَعَرِّضٌ لِّنَفَحَاتِ رَوْحِكَ وَعَطْفِكَ ، وَمُنْتَجِعٌ غَيْثَ جُودِكَ وَلُطْفِكَ ، فارٌّ مِّنْ سَخَطِكَ إِلَى رِضَاكَ ، هَارِبٌ مِنْكَ إِلَيْكَ ، رَاجٍ أحْسَنَ مَا لَدَيْكَ ، مُعَوِّلٌ عَلَى مَوَاهِبِكَ ، مُفْتَقِرٌ إِلَى رِعَايَتِكَ . إِلَهِي مَا بَدَأْتَ بِهِ مِنْ فَضْلِكَ فَتَمِّمْهُ ، وَمَا وَهَبْتَ لِي مِنْ كَرَمِكَ فَلَا تَسْلُبْهُ ، وَمَا سَتَرْتَهُ عَلَيَّ بِحِلْمِكَ فَلَا تَهْتِكْهُ ، وَمَا عَلِمْتَهُ مِنْ قَبِيحِ فِعْلِي فَاغْفِرْهُ ، إِلَهِي اسْتَشْفَعْتُ بِكَ إِلَيْكَ ، وَاسْتَجَرْتُ بِكَ مِنْكَ ، أَتَيْتُكَ طَامِعاً فِي إحْسَانِكَ ، راغِباً فِي امْتِنَانِكَ ، مُسْتَسْقِياً وَابِلَ طَوْلِكَ ، مُسْتَمْطِراً غَمَامَ فَضْلِكَ ، طَالِباً مَرْضَاتَكَ قَاصِداً جَنَابَكَ ، وَارِداً شَرِيعَةَ رِفْدِكَ مُلْتَمِساً سَنِيَّ الْخَيْرَاتِ مِنْ عِنْدِكَ ، وَافِداً إِلَى حَضْرَةِ جَمَالِكَ ، مُرِيداً وَجْهَكَ طَارِقاً بَابَكَ ، مُسْتَكِيناً بِعظَمَتِكَ وَجَلالِكَ ؛ فَافْعَلْ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ مِنَ الْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ ، وَلا تَفْعَلْ بِي مَا أَنَا أهْلُهُ مِنَ الْعَذَابِ وَالنِّقْمَةِ ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
إِلَهِي إِنْ كَانَ قَلَّ زَادِي فِي الْمَسِيرِ إِلَيْكَ ، فَلَقَدْ حَسُنَ ظَنِّي بِالتَّوَكُّلِ عَلَيْكَ ، وَإِنْ كَانَ جُرْمِي قَدْ أَخَافَنِي مِنْ عُقُوبَتِكَ ، فَإنَّ رَجَائِي قَدْ أَشْعَرَنِي بِالأَمْنِ مِن نِّقْمَتِكَ ، وَإِنْ كانَ ذَنْبِي قَدْ عَرَضَنِي لِعِقابِكَ ، فَقَدْ آذَنَنِي حُسْنُ ثِقَتِي بِثَوَابِكَ ، وَإِنْ أَنامَتْنِي الْغَفْلَةُ عَن الِاسْتِعْدَادِ لِلِقَائِكَ ، فَقَدْ نَبَّهَتْنِي الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِكَ وَآلائِكَ ، وَإِنْ أَوْحَشَ مَا بَيْنِي وَبَيْنَكَ فَرْطُ الْعِصْيَانِ وَالطُّغْيَانِ ، فَقَدْ آنَسَنِي بُشْرَى الْغُفْرَانِ وَالرِّضْوَانِ ، أَسْأَلُكَ بِسُبُحَاتِ وَجْهِكَ وَبِأَنْوَارِ قُدْسِكَ ، وَأَبْتَهِلُ إِلَيْكَ بِعَوَاطِفِ رَحْمَتِكَ وَلَطَائِفِ بِرِّكَ ، أَنْ تُحَقِّقَ ظَنِّي بِمَا أُؤَمِّلُهُ مِنْ جَزِيلِ إكْرَامِكَ وَجَمِيلِ إنْعَامِكَ ، فِي الْقُرْبَى مِنْكَ والزُّلْفَى لَدَيْكَ وَالتَّمَتُّعِ بِالنَّظَرِ إِلَيْكَ ، وَهَا أَنَا مُتَعَرِّضٌ لِّنَفَحَاتِ رَوْحِكَ وَعَطْفِكَ ، وَمُنْتَجِعٌ غَيْثَ جُودِكَ وَلُطْفِكَ ، فارٌّ مِّنْ سَخَطِكَ إِلَى رِضَاكَ ، هَارِبٌ مِنْكَ إِلَيْكَ ، رَاجٍ أحْسَنَ مَا لَدَيْكَ ، مُعَوِّلٌ عَلَى مَوَاهِبِكَ ، مُفْتَقِرٌ إِلَى رِعَايَتِكَ . إِلَهِي مَا بَدَأْتَ بِهِ مِنْ فَضْلِكَ فَتَمِّمْهُ ، وَمَا وَهَبْتَ لِي مِنْ كَرَمِكَ فَلَا تَسْلُبْهُ ، وَمَا سَتَرْتَهُ عَلَيَّ بِحِلْمِكَ فَلَا تَهْتِكْهُ ، وَمَا عَلِمْتَهُ مِنْ قَبِيحِ فِعْلِي فَاغْفِرْهُ ، إِلَهِي اسْتَشْفَعْتُ بِكَ إِلَيْكَ ، وَاسْتَجَرْتُ بِكَ مِنْكَ ، أَتَيْتُكَ طَامِعاً فِي إحْسَانِكَ ، راغِباً فِي امْتِنَانِكَ ، مُسْتَسْقِياً وَابِلَ طَوْلِكَ ، مُسْتَمْطِراً غَمَامَ فَضْلِكَ ، طَالِباً مَرْضَاتَكَ قَاصِداً جَنَابَكَ ، وَارِداً شَرِيعَةَ رِفْدِكَ مُلْتَمِساً سَنِيَّ الْخَيْرَاتِ مِنْ عِنْدِكَ ، وَافِداً إِلَى حَضْرَةِ جَمَالِكَ ، مُرِيداً وَجْهَكَ طَارِقاً بَابَكَ ، مُسْتَكِيناً بِعظَمَتِكَ وَجَلالِكَ ؛ فَافْعَلْ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ مِنَ الْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ ، وَلا تَفْعَلْ بِي مَا أَنَا أهْلُهُ مِنَ الْعَذَابِ وَالنِّقْمَةِ ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
❤2