فـإنَ لكَ رباً يُدبّر الأمر أفضل مما تُدبره لنَفسك .

﴿أَيَحسَبُ الإِنسانُ أَن يُترَكَ سُدًى﴾

انت مسؤول فقط عن السعي ليس النتيجة ، فالنتيجة اختص بهارب الخير ، رب الخير لا يأتي الا بالخير .

عام ١٤٤٧ هجري

أسْألُ اللهَ أنْ يكونَ عَامًا للهُدى وَالثّبَات،
وأنْ يَكتُبَ لَكُم فِيهِ الخَيْرَ وَالتّوفِيقَ وَالسّعَادَة،
وَأنْ يَرزُقَكُم فِيهِ الطُّمأنينَة وَالرضا

﴿ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾

عَظَّمَ اللهُ أُجُورَنَا وَأُجُورَكُم بِحُلُولِ شَهرِ الأحْزَانِ، شَهرِ مَصَابِ آلِ مُحَمَّدٍ صَلوَاتُ الله عَلَيْهِمْ .

إرْفعُوا للعرشِ راياتِ السَّوادْ
فحزيناً شهرُ عاشوراءَ عادْ
ذبحوا فيهِ حسيناً في الوهادْ
وعليهِ حرَّموا وِرْدَ المباحْ

اللَّهُمَّ ارزُقنا شَفَاعَةَ الحُسَيْنِ عليه السَّلامُ يَومَ القِيَامَةِ، وَاجعَلْنا مِنَ الَّذِينَ تَنَالُهُم رَحمَتُك فِي الدُّنيَا وَالآخِرَةِ
وَاحشُرْنا مَعَهُ وَمَعَ أَهلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِينَ وَاجعَلْنا مِنَ الفَائِزِينَ بِقُربِهِ.

﴿هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ﴾

"لعلّها حين أرادّها الله
‏أن تأتي مُتأخرة
‏تأتي أعظم وأكرم! مما
‏لو كانت قدّ أتت باكرةً"

اللهُم صَلِّ عَلى مُحَمدٍ وَآلِ مُحمدٍ .

"هذه ليست أفضل أيامي، لكنني أعيشها يارب على يقين تام بك أنك تراني كما لا أحد يراني، أسعى في سبيل أن أجد في نهاية المطاف ما تجبر به خاطري و تعبي، و أن تمنحني عطفك الذي يغنيني عن العالمين أجمع"

عندما مر الإمام علي بكربلاء، وصفها بأنها "ذات كرب وبلاء"، وأشار إلى أماكن محددة في الأرض، قائلاً: "ها هنا موضع رحالهم، ومناخ ركابهم، وها هنا مهراق دمائهم". كما أخبر أصحابه بأسماء بعض قتلة الحسين عليه السلام، ومنهم شمر بن ذي الجوشن وشبث بن ربعي، وبين أنهم سيقتلون الحسين وأنهم من الأشقياء.

إِلهّي في ثاني مَن مُحرّم الحَرام
نَزل الحُسَيِن كربلاء، فأَنزل عَلى
قَلوَبنا الصَبر، وأَغَمرنا بثَبات العَاشَقيِنْ .

“كَيفَ لزِيَارَة عَاشُورَاء
‏المَليئَة بجِرَاحِ الحُسَيّنْ
‏ أَنْ تَكُونَ ضَمادَاً لِكُلِ مَكرُوبٍ وَ مَحزُونٍ ..! ".

هاي عادة ولا نبطل لا وحق سيد البريه حسين منا واحنه منا ابن البطل وابن الزچيه.

يا الله وانت أعلم بأن الإدراك مؤذي،
‏ ولكن هون علينا كُل بيّن.