Telegram Web Link
كان ابن تيمية يقول: إذا ناجى العبد ربه في السحَر واستغاث به وقال "يا حي يا قيوم لا إله إلا أنت برحمتك أستغيث"

‏أعطاه الله من التمكين ما لا يعلمه إلا الله.

‏"السحر هو هذا الوقت الذي تقرأ في كلامي هذا الآن"
"أيّ إكرامٍ للمرأة أكثر من أن يعزم عثمان بن عفّان عليّ للخروج لغزوة بدر ثم تمرض امرأتُه فيجلس قربها يداويها ولا يذهب، ثُم يقسِم النبي صلى الله عليه وسلم له من الغنائم كما قسَم للمجاهدين، هم حازوا غنيمةً بجهاد السيف، وهو حازَها يدلّل زوجته.."
"أصبحنا نُشهِدُكَ أنّك أكرمُ مَن سُئل، وأنَّ مَن اعتصمَ بكَ فقد هُديَ إلىٰ صِراطٍ مُستقيم."
"يا ربُّ إن ضاقَ الفضاءُ فإننِّي
برِحابِ جُودِكَ أستظِلُّ وأطمعُ"
"اسألوا الله الثبات الذي لا يغيّره حال ولا مكان ولا زمان.. ثبات لا تمزِّقه الفتن، ولا تهوي به مغريات هذه الدنيا، ولا تجرّه عواصف الحياة."
نصَف تربية الإنسان ذاتيّة نابعة من الداخل، ضمير حيّ و خوف من الله.
( وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ )
“وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ”
قَاتِلُوهُمْ
‏يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ
‏وَيُخْزِهِمْ
‏وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ
‏وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ
وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ ۚ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ
اللهمَّ صلِّ على محمَد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم،، إنَّك حميدٌ مجيد.🖤
لست صالح للحدّ الذي يرضي الله عني
‏لكني عبد من عباد الله أرجو
‏ رحمته وعفوه ولقاءه على أفضل حال
اسمعوا التلاوة الجديدة على قناة اليوتيوب ♥️
"ستصيبك رحمة الله من حيث لا تعلم في الأوقات التي تحسب فيها أن النجاة مستحيلة."
عصيتك فسترتني ، نسيتك فذكرتني أغضبتك فرحمتني،
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
في ليالي الشتاء البارده
وفي هذا البرد القارس..
‏اللهم أنزل دفئك ورحمتك
على من لا مأوى لهم يــارب ..
اللهُم أمطِر عَلَى قبُور الراحلين
بِرحمتك ومغفِرتك.
أصلح علاقتك مع الله، وهو سيصلح لك كل شيء آخر.
2025/06/29 07:02:04
Back to Top
HTML Embed Code: