والله من يريدك للحلال لن يراسلك سرا،هل تعلمين لماذا ؟
لأنه يخاف الله ويخاف الله فيك ويخاف عليك ، ويعلم أن الحلال له طريق واحد يوصله لابنة الكرام وهو دق أبواب الرجال ، إياك أن تفرطي في كرامتك وعفتك.

من مداخل الشيطان أنه يزين لك متابعة حسابات الإخوة بهدف الانتفاع فتجدين نفسك تتدخلين في أمور الرجال وفي الفتن وتتعلقين بالوهم، لا تغتري فطلاب العلم ليس لهم وقت لجدال المواقع أوقاتهم كلها في ثني الركب عند المشايخ، عندك في حسابات علماء السنة وحسابات أخواتك ناشرات العلم ما يغنيك.

بعض الأخوات عندما تنصح أختها في أمر ما تجدها تسخر وتستهزأ بها بضحكات وقهقهات⇦(ههههه) ...
☜ترفعن قليلا هذه ليست طريقة العلماء ....☑

احذر وأنت تصارع الوحوش أن تصير وحشا؛ بل واجه وحشية الوحوش بإنسانيتك!..
#التفريغ يقولُ رسولُ اللهِ (صلى الله عليه وسلم) : "آية المنافِقِ ثلاث: إذا حدَّثَ كَذَب, وإذا وَعَدَ أخلَف, وإذا اؤتُمِن خَان" وفي حديثٍ آخر –وهو صحيح- زيادةٌ: "وإذا خاصَمَ فَجَرَ".
احذرْ, عندما تصارعُ الوحوشَ, أن تصيرَ وحشًا, احذرْ, عندما تُصارعُ الوحوشَ أن تصيرَ وحشًا, بل قابلْ وحشيَّةَ الوحوشِ بإنسانيَّتِك, لا تتخلّى عن مبادئِك, عن قِيَمِك؛ فهي قيمَتُك, هذا ما به أنت إنسان! فإذا تخلّيت, فلا قيمةَ ولا وزنَ ولا خطر!
النّبيُّ (صلى الله عليه وسلّم) يقول: "وإذا خاصم فجر" ظاهرة انفلاتِ اللسان, كأنّه ليس على أحدٍ من رقيب, مع أنّ كاتبَ السّيّئاتِ لا يدعُ شيئًا إلا قيّدَه, ككاتبِ الحسناتِ سواءً بسواء, أمرٌ جِدٌ لا هزلَ فيه, كلٌّ سيمضِي, لن يبقى أحد, ولكن سيبقى شيء: ما قدّمتَ, فماذا قدّمت؟ ما الذي سوف تراه إذا وقفتَ بينَ يدي ربِّك –جلّ وعلا-؟
الشيخ سعيد رسلان حفظه الله

إذا أردتِ معرفة هل أنتِ على طريق الخير أو في طريق الهلاك والضياع ؟
اختبري نفسك حين تكونين وحدك ماذا يردد لسانك. آيات من القرآن أو أغاني المقاطع التي تشاهدينها في تطبيقات الرقص ؟
وانظري قلبك بما تعلق و قد يختم لك به .

من لا يشكر الناس لا يشكر الله ،جزى الله كل أخت تتفاعل على منشوراتي قبل أن تقرأها وهذا لحسن ظنها وثقتها ، الإعجاب بالنسبة لنا ليس تفاعل وهمي بل هو كقول "إثبتي إستمري "
أسأل الله لي ولكُن الثبات على الحق والإخلاص في القول والعمل.
وأن يُجازيكُن خيرا 🌷

بعيدا عن كل شيء، أغلى ما يمكنك حمله معك كل يوم هو رضى والديك...!
فحاول أن تصحبه معك دوما ...🌴

الله يعطي الدنيا من يحب ويكره، ولا يعطي الدين إلا من يحب، فإذا أردت أن تعرف محبة الله لك!؟
فانظر إلى زيادة الدين في نفسك، وزيادة الطاعة في قلبك، وتعظيم شعائره والتوقف عند حدوده وحينها ستعلم محبته لك.
قالﷺ:"إن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب، ولا يعطي الإيمان إلا من يحب".

من تجارب الحياة:
١/لا تعظم البشر، فإن التعظيم مرده للنقيض ثم الكفر بكل علاقة طيبة بين البشر، والسبب الغلو في الحب والإعجاب.
٢/لا تذل نفسك في العلاقات مهما كلفك الأمر، وكن عزيزا بمبادئك؛ فإن الناس يحقرون الذليل ولو كان خادمهم.
٣/أعظم دروس الحياة ستتعلمها في مخالطة البشر.

‏" لا تخبرني أنهم تحدثوا عني بسوء !
أخبرني لماذا ارتاحوا للحديث عني أمامك ! "

*📍قال الإمام ابن بطة العكبري:*
*( فمن سمع الحق فأنكره بعد علمه له؛ فهو من المتكبرين على الله، ومن نصر الخطأ فهو من حزب الشيطان )*
📚 الإبانة 688

📍‏قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى :
مَن وجد في نفسِه إعراضًا عن الطَّاعات الَّتي كان يفعلُها فليُكثرْ من الاستغفار .

📙 تفسير سورة المائدة (1/483)

عَنْ جَرِيرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
(( مَنْ يُحْرَمِ الرِّفْقَ يُحْرَمِ الْخَيْرَ ))

📚 صحيح مسلم - رقم : (2592)

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
" ما من مسلم يغرس غرسا، أو يزرع زرعا، فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة، إلا كان له به صدقة ".

📚رواه البخاري 2320

نصيحة غالية لكل مستعملي مواقع التواصل الاجتماعي ✍️
سنرحل يوما ما وتبقى حساباتنا تحكي الأثر إما حسنات جارية نشر آيات قرآنية...نشر أحاديث نبوية...نشر كلام السلف إما سيئات جارية كلام فاحش...صور متبرجات...أغاني وموسيقى ستودع الدنيا ويبقى ماكتبته في هذه المواقع فلا تجعل الإثم يستمر معك وأنت في قبرك ..ولكن إجعل أحد يستفيد ويصلك الأجر وأنت في قبرك
تستحق التأمل والنشر 📝✍️

✍️قال رسول الله ﷺ :
«إنَّ الرجلَ ليُصلِّي ستِّينَ سنةً و ما تُقبَلُ له صلاةٌ ، لعله يتمُّ الركوعَ ، ولا يتمُّ السُّجودَ ويتمُّ السجودَ ولا يتمُّ الركوعَ».
📚[الألباني صحيح الترغيب (٥٢٩)].

‏قال سعيد بن المسيب رحمه الله:
إنّ الرجل ليصلي بالليل، فيجعل الله في وجهه نوراً يُحبه عليه كل مسلم، فيراه مَن لم يره قط، فيقول: إني لأحبُّ هذا الرجل.
📙(( فصل الخطاب في الزهد
جـ ٩ صـ ٣٩٨))

قال ‏الإمام ابن القيِّم رحمه الله:
( وإذا أحسن العليل التَّداوي به-أي القرآن- ، ووضعه على دائه بصدقٍ وإيمانٍ وقبولٍ تامٍّ ، واعتقادٍ جازمٍ ، واستيفاء شروطه ؛ ، لم يقاومه الدَّاء أبدًا ، وكيف تقاوم الأدواء كلام ربِّ الأرض والسَّماء ؛ الذي لو نزل على الجبال لصدَّعها ، أو على الأرض لقطَّعها ؟ )
📒 زاد المعاد : (٤/٣٥٢)