يقول شمس التبريزي:
"من صدقَك في محبَّته واصطفاك لمودَّته فمُحالٌ عليه عند الخِلاف أن يؤذيَك، لأنَّ المحبَّة متى خالَطت النفس زكَّت أخلاقها وهذَّبت أحوالها لا ريب، فإن دخَلَها غضبٌ على المحبوب ومُعاتبة تذكَّرت العهد ورِعايته وبلَغَت في التَّصافي غايتَه"
"من صدقَك في محبَّته واصطفاك لمودَّته فمُحالٌ عليه عند الخِلاف أن يؤذيَك، لأنَّ المحبَّة متى خالَطت النفس زكَّت أخلاقها وهذَّبت أحوالها لا ريب، فإن دخَلَها غضبٌ على المحبوب ومُعاتبة تذكَّرت العهد ورِعايته وبلَغَت في التَّصافي غايتَه"
"انها مهمّة محزنه أن تكون مستلقي منذ الأمس وما زال الصبح يشرق دون أن يلمس خاطرك النور.."
ٰ
ٰ
"كنتُ أترك جزءًا مني في كل شخص عرفته وفي كل مقام مكثت به، أؤمن أنني تركت بكل شيء -غادرته أو غادرني- أثرًا يُشير إليّ بجميع أصابعه."
لطالما كنتُ بارعًا في التخفي ، لا أحد يشعر إلى أي درجة أنا مفكك من الداخل ومشتت وتائه ، إلى أي حد يؤلمني حزني وقراراتي وأشيائي التي لا تستقيم
شئت أم أبيت، أنت تتأثر بما تتلقّى يوميًا، ويساهم ذلك في تكوينك الخاص، وعندما تفهم مثل هذه الحقيقة البسيطة عن نفسك، فإنّ دورك ببساطة أن تراقب الأشياء التي تسمح لها بالظهور في مجال رؤيتك، وتختار بعناية فائقة ما سيصبح مع الوقت هو شخصيتك
أتدرك حجم الدمار الذي قد تسببه المسامير المثبتة حين تنفصل عن أماكنها فجأة بلا مقدمات؟ ذلك هو التخلي
يُرعبني أنني حتى الآن،
لازلتُ اشعرُ بعدم الانتماء
لأي مكانٍ،
أو أي شخصٍ،
أو أي عيونٍ
أو أي كتفٍ،
لازالت الوحشة تلازمني
حتى أحيانًا على وسادتي
لازلتُ اشعرُ بعدم الانتماء
لأي مكانٍ،
أو أي شخصٍ،
أو أي عيونٍ
أو أي كتفٍ،
لازالت الوحشة تلازمني
حتى أحيانًا على وسادتي
حين سألتني كيف حالي أردت أن أخبرك بأن الأيام لا تمضي بشكلٍ جيد مُنذ فارقتني ، وأني أختلط بالكثير مُرغماً لعلّي أنساك لكن ملامحك كانت ترتسم في وجوه كل الذين أراهم ، وأني مُتعب جداً مني ومن كل مايحدث هنا ، لكني أخترت الصمت كما أفعل دائماً ومضيت ومئات الأصوات تصرخ في داخلي وهذا انا الآن لم اعد أريدك كل الحُب لمن كان معي وقت حزني وليس من أستخدم أعذار الانشغال❤️
تشبهين الصباح الذي يجيء عقب ليلة دامية من المعارك والقصف ، الصباح الذي يستيقظ المرء فيه ليكتشف بأنه لم يقتل ، وبأن أغنية الحياة من خلف نافذته لم تنتهي بعد..
أني أخاف، بأن أودع مرقدي
ويُحال دوني دونما لقياك
هل سوف أرحل دون علمك مسبقًا
أني أحبك والغوى عيناك
أِني أُسائل خالقي في ليله
يارب قلبي قد أضاع هداك
وأراه يارب القلوب ملبيا
قلبا يداري حبه بحماك
ياربَّ قلبيّ دلني أو دله
لنسير دربا عامرا بتقاك
ويُحال دوني دونما لقياك
هل سوف أرحل دون علمك مسبقًا
أني أحبك والغوى عيناك
أِني أُسائل خالقي في ليله
يارب قلبي قد أضاع هداك
وأراه يارب القلوب ملبيا
قلبا يداري حبه بحماك
ياربَّ قلبيّ دلني أو دله
لنسير دربا عامرا بتقاك