Telegram Web Link
‏وُين المهرب لما احَس ان الدنِيا ماصارت توُسعني؟
‏"غادر الأشياء التي لا تبادلك نفس الشعور".
أغنية pinned «‏"غادر الأشياء التي لا تبادلك نفس الشعور".»
أقسم انني حاولت وجاهدت لكن في كُل مره أجد انني امد يدي وحدي لم اعد اقدر ان أجد يدك مره اخرى وبينما انا اودعك انا اتضرع مراره الحزن انه لم يعد بيدي حيلة .. وداعاً.
‏" إلتمس لي سبعين عذرًا حين لا تراني بالوجه الذي اعتدت عليه ، فالنفس أفاق و وديان ، ولعلّي في وادٍ غير واديك "
‏"يبدو أن البقاء معي أمر صعب للغاية، فأنا لا
‏أعطي إلا القليل، لكنني أعطي أشياء حقيقية
‏أشياء لا تغادرك حتى وإن غادرتني."
‏كانت مشكلتي دائمًا التوقعات، ان اتوقع مِثلُ الحب الذي أُقدمه لاحبائي، مثل التقدير الذي أكنهُ لهم، ان يعرفوا تفاصيلي كما اعرفهم، أن يتذكروا يوم ميلادي، أغنيتي المفضلة، أو على الاقل لوني المفضل، لكني جوبهتُ دائما بخذلان توقعاتي من أنصاف الاحباء والاصدقاء.
‏”لم تكن رغبتي يوما أن تبادلني ما أعطيك، كانت كل رغبتي أن ترى ما كنت أفعله لأجلك، عن كل لحظة أردت أن أُشعرك بها أني لطالما كنت هنا وأنت تنظر إليهم، عن كل مرة ألقيتَ بها كلماتك الجارحة واخترت الصمت تجنبا للمشاكل، كانت كل رغبتي أن ترى كم كنت أُحبّك، لكنك لا ترى ولا تحاول أن ترى ذلك”
‏"لَم يُحبَني أحَد
‏لَم تُحبّني سِوى أُغنية و قَطيع مِن الصخور
‏فمددتُ كفِّي إلى عينيَّ
‏-عينيَّ اللتين تَنظران إلى الأفق-
‏و أغلقتهُما بهدوء
‏كانَ يَجب أن أحزَن واتألم
‏كما يَفعلون في الأفلام
‏لكنِّي رَقصت
‏إنَّني أرقصُ دائماً
‏فأطواري غَريبة هذهِ الأيَّام"
‏أنا الذي حين جرحتُكِ تدفقت من عيني دموعكِ
‏أدركت وبطريقة مؤسفة جدًا، أنك لن تستطيع أن تفعل شيئًا لأجلي أبدًا ، وإنما أنا من يفعل لك دائمًا .
‏الزعل بيغير ملامحك ، بيغير نظرة العين ، بيغير شكلك في الصور ، الزعل ممكن يطفيك ..
‏حينما يداهمني حزن كهذا
‏وألمٌ لن أتعلم يوما إمضاءَهُ
‏وأتطامنُ فيه مُتيقّن من مدى استحقاقي إياه
‏ولا أجد طريقا أسلكه للهرب منه
‏عندما تصبح كل الدروب والصرخات محض زخارف
‏وأعود إليك فلا أجدك
‏ولا أجد يدك
‏ولا محبّتك
‏ويتعذّر أن أناديك من خلال صمتي
‏حينها
‏أستمر في طريقي إلى موتٍ نهائيّ.
‏عد ، هكذا من دون سببٍ ولا تحرص على تبرير أسباب الغياب ، عد هكذا ، سلّم على يبسِ الديار ودون طرقٍ ادلف البيت القديم ولا تفكّر بالسلام وضمّني.. هو هكذا معنى الإياب ، عُد هكذا..جاوز تفاصيل الحديث ، ولا تقل إلاّ: فقدتك ، ينجلي كلّ السحاب ، عد هكذا.. مطرًا لأُنبت ، ولا تفكّر بالعتاب!
‏يظُن البعض أنّي مُحاط بجيش من الأحبّة و الأصدقاء، والحقيقة أنها تمُر كُل الأيام ولا أجدُ في هاتفي اسمٌ واحد أجرؤ أن أتصل به وأبثُّ له شكواي
‏هل سنظل هنا للأبد، يا ربّ الأبد؟ ألوّح لك بقميص يوسف حتّى لا أبدو عاديًّا ألوّح لك بأسئلتي التي تموت من الملل، ألوّح لك بصوتي: أنقذني من هنا، لم أعد أشعر بلذة البحث عن مخرج في غيابة الجُبّ.
‏"لا تقلقِ..ماعدتُ في شوقٍ إلى أن نلتقي
‏ماتَ الهوى في زحمة الزمنِ الفسيحِ الضيّقِ
‏ماعدتُ ذاكَ العاشقَ الموهوم في بحرِ الجوى
‏ماعادَ جمرُكِ مُحرقي"
‏"يكفيني شخصٌ واحد يندهش بي كل يوم كما لو إني أُعجوبة، يسمع أحاديثي بكل شغف، يقرأ أحرفي كما لو أنها قصيدة"
‏“لا أحد يعلم مدى صعوبة أن تكون الجانب القوي في حياة من حولك، أنت من يدفعهم للمقاومة، يساعدهم على إيجاد الطريق، وتنتهي هنا، عند هذا الحد.. لم يلاحظ أحد مدى فوضويتك، إلى أي عمقٍ أنت غارق، أنك تركض مشوشا نحو جميع الاتجاهات باحثا عن لافته، إشارة.. تخبرك من أنت، وأي طريق تختار الآن".
‏يابحرُ قلْ لي متى الأمواجُ تحمِلُني
‏أنا الغريبُ فلا أهلٌ ولا وطنُ
‏قلبي هنالك لم يبرح مراتعَهُ
‏والحالُ أني كما الأمواتِ لي بدنُ
‏أمشي وطرفي كَلِيلٌ لا يرى أبدًا
‏غيرَ السوادِ فلا حُسْنٌ ولا حَسَنُ
2025/07/06 06:47:52
Back to Top
HTML Embed Code: