‏= العيد خلص؟
- لسه
= طيب

" للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ
ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ
ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ
أمْ أنّ بدءَ الوصلِ فيه دلالُ
بعضُ العيونِ تريكَ كوناً هادئا
والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ "

مطرٌ يُثيرُ الشوقَ في أرواحِنا
‏ويُعِيدُ أفراحَ الطفولةِ فِينا
‏وكأن أَصداءَ الهُطولِ أناملٌ
‏بالبابِ تَطرُقُ لهفةً وحَنِينا

هههههههههههههههههههههههههههههههههههه

‏الأبيات الرائعة التي تسبق البيت الشهير:
‏إن كُنتَ ما تدري فتلكَ مُصيبةٌ
‏أو كُنتَ تدري فالمصيبةُ أعظمُ!

أيها الليل كفانا..

(وَيُنَجِّي اللَّه الَّذِينَ اتَّقَوا بِمفَازَتِهِمْ)

"‏يمر الإنسان بمراحل اندفاع تجاه شيء ما من ملذاته أو هواياته ثم يجد نفسه يبحث عن نقطة من ذلك الاندفاع أين ذهب ولماذا اختفى؟
وذلك يعود لأمرين
إما الانشغال بشيء آخر ألهاك عن الأول وإن لم تشعر بصورة واضحة.
أو الملل من عدم وجود الأسباب التي تدعو لذلك الشغف في الاندفاع".

زكي الهاشمي

من الأشياء الجميلة واللطيفة جدا الي ممكن تحصل وتفرح القلب انه تلاقي حد ذاكرك بدعوة ما بين دعائه. 🤍

هل كان حباً أم اذى..؟!

"بشع جدًا أن تخلو روح المرء من الرغبة..

خلينا كده على طول ماشيين

ما رمانا الهوى ونعسنا واللي شبكنا يخلصنا...

أبو الطيب كفانا التعبير بقوله:

"‏أنا الغريقُ فما خوفي من البللِ."

‏هناك أسطورة اسكندنافية تقول : الغائب الأحب لقلبك ميتاً كان او حياً، سيعود إليك في أحد ليالي سبتمبر؛ كحلم في المنام او كحقيقة في الحياة.

سورة القصص - الشيخ يونس اسويلص

لم ينَم كان يعارك فوضى حَنينه.