▪️"الجيش الذي كان يدَّعي الجبروت والقوة أهانته غزة"..

▫️الناشط "عبود بطاح" يسخر من جيش الاحتلال بعد بدء عملية انسحابه من قطاع غزة.

▪️رسالة شاب فلسطيني أمام ركام منزله المدمر في غزة، تعبر عن مدى صمود شعب غزة.

▪️اللواء احتياط بجيش الاحتلال "جلعاد آخ":

- "الاتفاق يُعلّم أعداءنا ثلاثة أمور:

▫️إذا تم أسر إسرائيليين، فسيُطلَق سراح المقاومين، وهذا وعي يتم ترسيخه".

- "الجيش الذي أضرّ كثيرًا بإيران والحوثيين، فشل في تدمير حماس".

"نجحت حماس في تحقيق ما فشل فيه حزب الله ومصر في 1973 والحوثيين، وهو غزو الأراضي الإسرائيلية، وقتلت 1200 شخص، وبقيت واقفة على قدميها".

▫️يا هذا: لأن عقيدة هؤلاء ربانية، لا وطنية ولا قومية عربية ولا ولاء فيها لحاكم، وهم الفئة المنصورة التي ستحرر المسجد الأقصى، يا مغضوبا عليهم.

▪️ولسان حال السلطات المصرية يردد:

▫️فضحتمونا أمام العالم حين أغلقنا معبر رفح، وجعلتم سمعة مصر زفت، تعبنا منكم، أنتم مصدر مشاكل لنا.. انصرفوا، عودوا من حيث جئتم.

▪️ازدحام طريق الساحل بالغزيين العائدين إلى مناطقهم بعد وقف إطلاق النار بالقطاع.

▪️حاييم ليفنسون الصحفي الإسرائيلي في صحيفة "هآرتس":

▫️حتى اليوم الأخير من الحرب، نجحت حماس في الحفاظ على بنيتها التنظيمية وقيادتها السياسية والميدانية، وعلى سيطرتها في قطاع غزة.

▫️لم يجرؤ أي من عناصرها على الانسحاب من صفوفها، أو إنشاء تنظيم بديل، أو الدخول في مفاوضات منفصلة بشأن الاستسلام أو بيع الرهائن مقابل المال.

▫️أما التهديد الذي تمثله الميليشيات الموالية لـ"إسرائيل" داخل غزة، فيبدو محدودًا للغاية.

▫️وتختتم حماس الحرب بتحقيق إنجازين بارزين:

إعادة القضية الفلسطينية إلى صدارة الاهتمام العالمي، ونجاحها في الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين.

▪️انتشار واسع للشرطة الفلسطينية وقوى الأمن في شوارع مدينة غزة لبسط الأمن و تنظيم حياة المواطنين.

وإذا أردتَ القربَ من سقفِ السما
فاسجد ونادِ بالرجا: اللهُ

هو أرحمُ الرُحماءِ إن ناجيتَهُ
وهو القريبُ لمَن شكىٰ وأتاهُ

▪️الجيل الذي سيُرجع اللهُ على يديه التَّمْكِين للإسلام والمسلمين، ليس كأيّ جِيل، جِيلٌ يحمَلُ القرآن فِي صَدْرِهِ، ويُضَحِّي مِنْ أَجله بروحِه ونحره، جِيلٌ يَرَى الْإِسْلَامِ هو الحلُّ فِي نَفـسه وأهله وَالنَّاسِ أَجمعِينَ، جِيلٌ سلك طريقَ الْجـ..هـ..ادِ في سَبِيلِ اللَّهِ مِـنْ أَجلِ إقَامـة الْإِسلام والذَّوْد عن الْمسلمين، جيلٌ لَم ينس المسجِدِ الْأَقصَى ولا الْأَندلُس ولا العراق والشام واليمن وليبيا ويعمل جاهدًا لتحرير الْأَرْضِ مِـنْ الكـ..فر والطواغيت.. ذَلك هو جِيل التَّمْكين، قُرْآن يَهْدِي وسيْفٌ يحمِي وَينصُر بِإذنِ اللّه.

كل ما يحدث حولك، وإن أفجعك وأحبطك، هو لإخراج جيل التمكين الذي يحمل خصائص الفروسية والقيادة الراشدة.

فهو جيل لا يخرج إلا من رحم المعاناة والحروب والتدافع وهرس الفتن، ليكون أكثر قدرة على أداء تكاليف مرحلته.

كل ذرة خير وعطاء وصبر واحتساب وتوكل ويقين وبذل وفداء.. ستلتحم جميعها في صناعة هذا الجيل الواعد، فهو بشرى الوعد الحق، قادم والله وإن رغِمَتْ أنوف الكافرين.

▫️فطوبى لمن نال سهما في صناعته!

▪️إن لم نعش زمن المختار.. فإننا عشنا زمن السنوار.

▫️عن أبي برزة الأسلمي، رضي الله عنه، عن النبي ﷺَ قال:

"لا تزول قدما عبد حتى يسأل عن عمره فيما أفناه... وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه...".

📔 صحيح الترمذي -2417-

▫️أفتى الإمام الصائغ القيرواني، بعدم جواز الاتجار بالطعام وغيره مع النصارى، إذا كان الاتجار يقويهم على محاربة المسلمين، ويجنون منه أموالا عظيمة؛ وذلك لأن النصارى الأعداء كانوا في أيامه يتقوَّوْن بما يصل إليهم من الأموال على أمور تعود بضرر المسلمين".

📔 المعيار المعْرِب والجامع المغرب، للونشريسي.

🎤. المقطع للأخ عبد الرفيع جنان من المغرب

https://www.facebook.com/share/14M43YPULJ3/

▪️منجزات المغضوب عليهم، بعدما أذلهم رجال الله، وأطاحوا بكبريائهم، وكشفوا وهنهم للعالم:

تدمير المباني في محيط دوار الصاروخ بشارع الجلاء وسط مدينة غزة!

▫️مساكين.

‏أطلَّ الصَّباحُ بأنوارهِ
فهَامتْ مروجُ النَّدى والرُّبى

كأنَّ الزُّهورَ على بَهجةٍ
تقولُ لناظِرِها: مرحَبا