وفي ليله النصف من شعبان :

اللَّهُمَّ في هذا اليوم الفضيل أجعل كل ما تتمناه قلبي تراه عيني اللهم أستجب لي كل ما أعجز عن قوله وإني يارب في انتظار عطاياك البهجه وكلي ثقه بأنك الكريم الذي حاشاه أن يرد عبده اللّٰهُمَّ عليك بما في قلبي وأنت أعلم ما به

‏اللَّهُمَّ فاطرَ السماواتِ والأرضِ ، عالمَ الغيبِ والشهادةِ ، ربَّ كلِّ شيءٍ ومليكَه ، أعوذُ بك من شرِّ نفسي ، ومن شرِّ الشيطانِ وشِركِه ، و أن أقترفَ على نفسي سوءًا ، أو أَجُرَّه إلى مسلمٍ.

‏﴿ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ﴾

‏عندما تزدحم اﻷمور في صدرك، وﻻ تنفع معها كل حيلة لحلِّها، فأحِلها إلى الله واطمئن، فقد وضعتها بيد من يُدبر اﻷمر ويُغير الأحوال من حالٍ إلى حال .

وأيضًا

إذا دخل وقت الصلاة
فحاضت المرأة قبل أن تصلي
فإنها تقضي هذه الصلاة أول ما تطهر

وهذا مذهب الشافعي وأحمد وإسحاق ونقله إسحاق على أنه مذهب أهل العلم .
وهو الأحوط

قال سفيان بن عيينة :

لا تتركوا الدعاء
ولا يمنعكم منه ما تعلمون من أنفسكم
فقد استجاب الله تعالى لإبليس
وهو شر الخلق

﴿ قالَ رَبِّ فَأَنظِرني إِلى يَومِ يُبعَثونَ
۝ قالَ فَإِنَّكَ مِنَ المُنظَرينَ ﴾
[ الحجر : 36 - 37 ]

( شعب الإيمان 1107 )

"ياربّ.. واجعل نصيبي من الحياة نصيب طيرٍ، خفيف، مطمئنّ البال، يُسبّح بحمدك وترزقه، يتوكل عليك وتكفيه"

القارئ بدر التركي (شوف المثبتة)

‏اللهم لا تستدرجنا بالنعم، ولا تفاجئنا بالنقم، وارفع عنا الألم والسقم، وجُدْ علينا بفضلك فأنت أهل الجود والكرم.

قال ﷺ: "لا يُحافِظُ على صلاة الضُّحى إلاّ أَوَّاب وهي صلاةُ الأوّابين"

تطبيقات مفيده جدا.. المفترض تكون عند كل مسلم للفائده..


تطبيق جامع الكتب التسعة : للأحاديث والسيرة النبوية ومختلف الرواة

تطبيق بلال : للصلوات و النوافل و المناسبات الدينية

تطبيق القرآن العظيم : للقرآن الكريم و مختلف كتب التفسير

"على سبيل الطمأنينة، أردت أن أقول لك:
‏لا تهلك عقلك في التفكير في كيفية تدابير الله..
‏أمر الله نافذ، ولو كانت كل الطرق مغلقة، والأمور متعسرة..
‏ما يريده الله كائن لا محالة.. أما عن كيف؟ ومتى؟ فتلك أمور يختص الله بها..
‏كل الأشياء ستأتيك، ولكن في وقتها المناسب، فاطمئن ♡︎"

‏قال الصحابي الجليل عبدالله بن سلام :

كالنهار اثنتا عشرة ساعة

والساعة التي يُذْكَرُ فيها من يوم الجمعة ما يُذْكَرُ :

آخرَ ساعات النهار

[ عبدالرزاق في المصنف٥٥٧٩ ]

عن أبي إسماعيل، مؤذن البراجم قال:

كنا نجالس منصور بن المعتمر فإذا أراد أن يقوم من مجلسه قال:

اللهم اجمع على الهدى أمرنا
واجعل التقوى زادنا
واجعل الجنة مآبنا
وارزقنا شكرا يرضيك عنا وورعا يحجزنا عن معاصيك
وخُلُقا نعيش به في الناس وعقلا تنفعنا به ...

[ كتاب العقل لابن أبي الدنيا ]