أنت غير مسؤول وهذا يسقط عنك الشعور بالذنب تجاه الظروف التي وضعتك في مثل هذة المواجهات وإضطرتك لإتخاذ قرارات وسلوكيات خاطئة. عندما تسعى لعمل ما فإن هناك من قد يتضرر طبيعيا حتى بدون تعمدك إيقاع الأذي. لنفرض أنك قمت بمسح الأرض من أجل تنظيفها وجاء أحدهم وتزحلق ثم إرتطم رأسه بالأرض الصلبة وفارق الحياة، فهل أنت من تسبب في ذلك؟ لا طبعا. ما كنت تقوم به يعتبر عمل صالح فلماذا لا يطير البشر عندما يتزحلقون؟ أنت لم تخلق آلية التزحلق ولا آلية الموت فكيف تتحمل مسؤولية ما ليس لك عليه سلطان؟
عليك أن تحافظ على مشاعر إيجابية نحو كل أحداث الحياة لتتمكن من صنع واقع جديد. هذا هو معنى أنك مسؤول عن كل شيئ. أنت مسؤول عن مشاعرك وأفكارك التي تنتج تلك المشاعر لأنها تحت تحكمك الكامل. الأحداث المؤلمة والأحداث السعيدة ستحدث دائما لكن يبقى موقفك منها ثابتا وهو أن لا تسمح لها بجرك إلى إنتاج مشاعر سلبية تجلب لك المزيد من الأحداث السلبية. عملك ومسؤوليتك هو خلق مستقبل أفضل عن طريق إنتاج مشاعر أفضل.
هل تحمّل نفسك عادة عبء مشاكل الاخرين أو كيف يشعر من حولك ؟
Anonymous Poll
41%
دائماً
59%
احيانا
0%
أبدا
ثمة جزءٌ كبيِر من الراحةِ النفسية تجدُها في المصالحَة مع نفسِك، أنْ تتقبل وضعك أيًا كان، وأنْ تتعامَل مع ظُروفك بواقعيّة، وأنْ تؤمن أن الدُنيا ليست جنّة، وليستْ جحيمًا أيضًا، فَلا تقسو على ذاتِك🌸
Forwarded from منفی (ﺎلخليَفي .)
ياشينها يا إنسان إذا فقدت رحابة صدرك، ودك تتكلم بعالي الصوت للكل بأنك مو سيئ، الأيام عاثت بِك حتى صار قلبك أضيق من ثقب إبرة.
Forwarded from منفی (سالم عبدالله)
‏"أحيانًا تكون النجاة، بأن تفوتك الأشياء"
Forwarded from Athkar | أذكار (سّـارة الحربـي)
‏- رحمة الله التي وسعت كل شيء ، ستسع ألمك الذي خفي على الجميع إلّا الله ، ستسع حزنك الذي يتقلّب في صدرك بصمت لا يسمعه أحد إلّا الله ، وستسع انكسارك الذي لم يظهر على عينيك ، ولا يعلم به أحد إلّا الله ، سيرحمك ، سيلطف بك ، وسيجبرك💗🎐.
بينما أظن إنى بلا إنجازات ،
تذكرت بأنى لوحت لكثير من الأطفال ، وابتسمت فى طريقى الكئيب للكثير من العابرين ،
تحملت صعوبه أفكارى وقلقى وحدى
وسهرت ليالى كثيره أداوى من جراح أخرين .
عانقت أصدقائى كثيراً ، وقبلت أمى مراراً
تجاوزت الكثير من الخذلان ، والأحلام التى لم تتحقق وبنيت أحلاماً أُخرى .
وأخيراً
" أنظر فى عيون أصدقائى فأرى الكثير من الحب "
وهذا كان إنجازى الأكبر .

- حبيبة هشام
العطاء بلا مقابل انهاك نفسي صريح، اليد السخية يجب أن لا تمسك بالأيادي الشحاح
‏"ونعوذ بك يا الله من أن نُبحر أميالاً في إتجاهٍ خاطئ."
‏غاية الإنسان أن يأمن، أن تزول عنه مخاوفه، وتسكن الطمأنينة قلبه، ولا يُبالغ في قيمة الدنيا.
لا قيمـة لآراء النـاس مادامـت أفعالـك تَمنحـك ضميـرًا مُريحًـا.
-البساطة لا تكلفك الكثير دع لقلبك فُرصة النقاء واستمتع بالحياة .
أول خطوة من خطوات التشافي والتخطي

" التخلص من عقلية الضحية "
2024/05/08 03:48:40
Back to Top
HTML Embed Code: