لا تكسر بخاطري وانا قلبي يبيك
لا تستصغر همي ترا قلبي تعب

تعرف طعنتك وين صابت ؟
بالمكان الي قلت لك يا فلان مكانك

اخطيت في حقي ولا زلت غالي
شفني على كثر الخطا ماكرهتك

خليتك لنفسك .. وسود الليالي
اقدر على جرحك ولكن ماجرحتك

لكنّ قلوبنا ما هي على المشهى و جوّ الكيف
‏متى ما ودك تجيها .. و تحسبها مثل أول

والسفينه اللي ما تشيلك تغّرقك
‏والاهتمام بعد الطلب ماهو أهتمام
‏والصديق اللي بـ ضيقتك يتركك
‏مايلزمك تبقى صديقه بـ التمام
‏ولا تركض ورا اللي بـ الوصل يسفهك
‏مايراكض وراهم الا رخيص المقام

” كان أفضل شيء حصدته في حياتي محبة في قلب صديق لا تزعزعهُ المسافات، ولا يتوانى بتاتًا عن خلق ضحكة صادقة في فمي“

انا اللي ذاق خيبة محمد السكران يوم قال
‏" لو أدري إن ذا كلامه ماتحريته "

الوصل ما هو نطلبه بالغصايب
‏اما يجي من طيب ولا نخليه

مَن يُحبك لا ينسى، لا يقْسو ،
‏لا يهمل ، لا يملّ
‏لا يكذب ،لا يتغير،
‏لا يغيب لا يخادع ،
‏لا يهْرب
‏لا يختبئ خلْف أعذار مُصطنعة
‏من يحبك حقاً
‏لن يجرؤ على مرور الوقت بدونك
‏سيحنّ، سيشتاق، سيتألم،
‏سيصنع المستحيل لـ يحادثك
‏من يحبك فقط ..

سوالفك من حلوها تسرق الليل ، أنا معك بالذات أحب السهر

جيت تحت أهداب عينك يا حبيبي آتفيّا
‏عن شموس وعن ليالٍ بردها يوجع مهبّه

‏ما يهم إن جارت ظروفي ولو عرّت يديّا
‏أنت من ترعاه عينك؟ أشهد إن الله حبّه

" ليت الليالي الي نحبها تعود "

ولمّني
‏مثل الحرير.. وفك قيدي
‏فكّة الفجر الضحوك مْن الغداري

"ثم يكفيك انك -سويت اللي عليك وزيادة-
‏يكفيك انك شريت خواطرهم قدرّت أيامهم، وداريت مشاعرهم قبل لا تصد
‏يكفيك انك التمست لهم الأعذار بالوقت اللي كانت فيه كل الأمور واضحة.
‏وانك ظنيت فيهم خيير بالرغم من تزايد رداهم.
‏يكفيك ان الخطأ والجحود جاء منهم وانك عزيت نَفسك قبل لا يرخصونها"

مو شرط .. كل من تحبه لازم تشوفه
‏انا أعشق إنسان لين الحين ماشفته

كل يوم لك حالٍ جديد
‏مره قريب ومره بعيد . .

‏أتذكر يوم عادك تسولف لي
‏و أهيم
‏ يا عساه أبرك مواجه مع أبرك سالفة
‏عاد لك في جرهد القلب
‏و عموق الصميم
‏حاجةٍ ما هيب تنسى و لا هي تالفه

لا ترافق إلا من يفتخر بوجودك، ويُعظّم حضورك، ويفقدك إذا غبت، ويسعد إذا حضرت، كُن مع الشخص الذي يجد في نفسه معنى لبقائك جانبه

‏مِن اَلصّعب جداً أن تتصرّف أنكَ لاتَحب أَحد وَأنت تحبّه.

‏من اجمل العلاقات انها تكون مريحه مو مرهقه لقلبك ، انك تحس فيها بخفّه و راحه مو بثقل الهم والقلق ، تحس بالقبول مو المجامله ، انك تشوف فيها نفسك اللي تحبها مو اللي تكرهها ، انك ماتحس انك مضطر تشرح ولا تحتاج تفسّر ولا تعيش ثقل التبرير انك تكون بأحلى نسخه من نفسك