في بَيتي مُستقبلاً ..
ستُوزَّع القُبلات كل خمس ثوانٍ
سيكون هناك أضعافًا من الحُب
وأطنانًا من الضحكات
سأجعل أولادي يجهلون العِراك
يرونه صدفه في الشارع
وأنا مُمسكة بأيديهم
عندما ألمح حبيبي أو أحداً من أطفالي في المنزل على غفلة سأداهمه بعناق وإن طلب مني قُبلتين سأعطيه مائه ..
في منزلي لن يكون هناك أصواتًا للأبواب التي تُغلق بقوه وتكسير الأشياء بعنف
والصراح المُرعب
سأبنيه أنا ومن أحب على الرحمه والحُب
سيكون حنونًا ودافئًا يليق بقلوبهم الصغيره
وكفوفهم الرقيقة
ستُوزَّع القُبلات كل خمس ثوانٍ
سيكون هناك أضعافًا من الحُب
وأطنانًا من الضحكات
سأجعل أولادي يجهلون العِراك
يرونه صدفه في الشارع
وأنا مُمسكة بأيديهم
عندما ألمح حبيبي أو أحداً من أطفالي في المنزل على غفلة سأداهمه بعناق وإن طلب مني قُبلتين سأعطيه مائه ..
في منزلي لن يكون هناك أصواتًا للأبواب التي تُغلق بقوه وتكسير الأشياء بعنف
والصراح المُرعب
سأبنيه أنا ومن أحب على الرحمه والحُب
سيكون حنونًا ودافئًا يليق بقلوبهم الصغيره
وكفوفهم الرقيقة
يُغريك هذا النور بي لا تقترب
نارٌ أنا في موطنٍ رثٍ خَرِب
لو كنتَ تحسبُني بلادًا إنّنِي
مَنفَى إذا منْهُ اقتربتَ ستغترب
أوْ كنت تحسبُني هدوءً ما أنا
إلا الهياج فلو دنوت ستضطرب
نارٌ أنا في موطنٍ رثٍ خَرِب
لو كنتَ تحسبُني بلادًا إنّنِي
مَنفَى إذا منْهُ اقتربتَ ستغترب
أوْ كنت تحسبُني هدوءً ما أنا
إلا الهياج فلو دنوت ستضطرب
٣ أذار .
يُغريك هذا النور بي لا تقترب نارٌ أنا في موطنٍ رثٍ خَرِب لو كنتَ تحسبُني بلادًا إنّنِي مَنفَى إذا منْهُ اقتربتَ ستغترب أوْ كنت تحسبُني هدوءً ما أنا إلا الهياج فلو دنوت ستضطرب
حتى لو كُنت أرضاً تَحترِق سحبك،
انا احب النيّرانْ
انا احب النيّرانْ
٣ أذار .
"من لم يزُرنا والديارُ مُخيفةٌ لا مرحباً بهِ والديارُ أمانُ"
"لا تَأسَفنَّ ولا تأسَى إذا ارتحَلُوا
فالكُل ماضٍ وما للحُزنِ مُتَّسعُ".
فالكُل ماضٍ وما للحُزنِ مُتَّسعُ".
و يظنُ إنّي قد أميلُ لغيرهِ
إنّي و قَلبي بإسمهِ مكتوبُ
أنا ما شَربتُ الحُب إلا مَرةََ
و الكُل بعدُكَ كأسهُ مشروبُ .
إنّي و قَلبي بإسمهِ مكتوبُ
أنا ما شَربتُ الحُب إلا مَرةََ
و الكُل بعدُكَ كأسهُ مشروبُ .
ولا زلتُ أؤمِن بالوَداعِ وأحتَضر
كَي لا أُحبُكَ بالضَمير المُستَتر
والحُبُ إما بالخواتِم يَكتَمِل
أو يَنتهي شَوقاً وموتاً مُستَمِر
هيَ أعلى ما بالحُزنِ دَمعةُ عاشقٍ
نَزلَت إليكَ بإبتسامة مُنكسر
أو مُنتهى الوَجعُ إبتسامةُ عاشقٍ
بَعد الفُراق دَعا إليك لِتستَقر
جُندي جُرحي يُقاتُل مُهجتي
جيوشُ شَوقِكَ حين أغفو تَنتصِر
وهُنا أستَمر الدَمع كَي لا أستَمر
فأنا إليكَ ومِنك حُباً أعتَذر
كَي لا أُحبُكَ بالضَمير المُستَتر
والحُبُ إما بالخواتِم يَكتَمِل
أو يَنتهي شَوقاً وموتاً مُستَمِر
هيَ أعلى ما بالحُزنِ دَمعةُ عاشقٍ
نَزلَت إليكَ بإبتسامة مُنكسر
أو مُنتهى الوَجعُ إبتسامةُ عاشقٍ
بَعد الفُراق دَعا إليك لِتستَقر
جُندي جُرحي يُقاتُل مُهجتي
جيوشُ شَوقِكَ حين أغفو تَنتصِر
وهُنا أستَمر الدَمع كَي لا أستَمر
فأنا إليكَ ومِنك حُباً أعتَذر
وَاللَه ما طَلَعَت شَمسٌ وَلا غَرُبَت
إِلّا وَحُبُّكَ مَقرونٌ بِأَنفاسي
وَلا جَلستُ إِلى قَومٍ أُحَدِّثُهُم
إِلّا وَأَنتَ حَديثي بَينَ جُلّاسي
وَلا ذَكَرتُكَ مَحزونًا وَلا فَرِحًا
إِلّا وَأَنت بِقَلبي بَينَ وِسواسي
وَلا هَمَمتُ بِشُربِ الماءِ مِن عَطَشٍ
إِلّا رَأَيتُ خَيالاً مِنكَ في الكَأسِ
وَلَو قَدَرتُ عَلى الإِتيانِ جِئتُكُم
سَعيًا عَلى الوَجهِ أَو مَشيًا عَلى الرَأسِ
وَيا فَتى الحَيِّ إِن غَنّيتَ لي طَرَبًا
فَغَنّنّي واسِفًا مِن قَلبِكَ القاسي
مالي وَلَلناسِ كَم يَلحونَني سَفَهًا
ديني لِنَفسي وَدينُ الناسِ لِلناسِ.
إِلّا وَحُبُّكَ مَقرونٌ بِأَنفاسي
وَلا جَلستُ إِلى قَومٍ أُحَدِّثُهُم
إِلّا وَأَنتَ حَديثي بَينَ جُلّاسي
وَلا ذَكَرتُكَ مَحزونًا وَلا فَرِحًا
إِلّا وَأَنت بِقَلبي بَينَ وِسواسي
وَلا هَمَمتُ بِشُربِ الماءِ مِن عَطَشٍ
إِلّا رَأَيتُ خَيالاً مِنكَ في الكَأسِ
وَلَو قَدَرتُ عَلى الإِتيانِ جِئتُكُم
سَعيًا عَلى الوَجهِ أَو مَشيًا عَلى الرَأسِ
وَيا فَتى الحَيِّ إِن غَنّيتَ لي طَرَبًا
فَغَنّنّي واسِفًا مِن قَلبِكَ القاسي
مالي وَلَلناسِ كَم يَلحونَني سَفَهًا
ديني لِنَفسي وَدينُ الناسِ لِلناسِ.
"يا قابَ شوقينِ بل أدنى بأعماقي
شوقٌ يزورُ و شوقٌ في الحشا باقِ
كأنما القلبُ كأسٌ قد مُلئتَ بهِ
وفاض كأسيَ فإرحم أيها الساقي!"
شوقٌ يزورُ و شوقٌ في الحشا باقِ
كأنما القلبُ كأسٌ قد مُلئتَ بهِ
وفاض كأسيَ فإرحم أيها الساقي!"
٣ أذار .
"يا قابَ شوقينِ بل أدنى بأعماقي شوقٌ يزورُ و شوقٌ في الحشا باقِ كأنما القلبُ كأسٌ قد مُلئتَ بهِ وفاض كأسيَ فإرحم أيها الساقي!"
عُدْ إليّ ،
فالشَوْقُ طَحنَ فؤادي ،
و هشَّمهُ ،
عُدْ ،
فلا يزالُ مكانُكَ هُنا داخلَ أضلُعي ،
ننتظرُ أنا وقلبي ،
رجوعَك الدائم ،
فبدونِ حُبِّكَ ،
كأنِّي بحرٌ بِلا مَوْجٍ ،
ماذا أفعلُ بالسكون ؟
عُدْ ،
وَدَعْ مَوْج عِشقُكَ،
يتلاطمُ داخِلَ صدري ،
فلا أرغبُ بحبٍّ هادئ ،
إما حُبًا مجنونًا أو فلا .
فالشَوْقُ طَحنَ فؤادي ،
و هشَّمهُ ،
عُدْ ،
فلا يزالُ مكانُكَ هُنا داخلَ أضلُعي ،
ننتظرُ أنا وقلبي ،
رجوعَك الدائم ،
فبدونِ حُبِّكَ ،
كأنِّي بحرٌ بِلا مَوْجٍ ،
ماذا أفعلُ بالسكون ؟
عُدْ ،
وَدَعْ مَوْج عِشقُكَ،
يتلاطمُ داخِلَ صدري ،
فلا أرغبُ بحبٍّ هادئ ،
إما حُبًا مجنونًا أو فلا .
" لبّيك ربّي شوقاً وإبتهالاً لبّيك والفَؤاد متوسلاً لبّيك خشيةً وتضرُعاً لبّيك وإنْ لم أكُن بين حُجاجِك مستغفراً ومكبِراً "
لبَيك وإنْ قست القُلوب ، لبَيك وإن فاضت الذنوب ،
لبيك إنّا عائدون، تائبون، نادمون .
لبيك إنّا عائدون، تائبون، نادمون .