تكّة لوضح الفكرة.. ما قصدي لا عالتوازن ولا عالنية ولا شي.

أنا هلأ حطيت مادة وبدي أدرسها، كيف بخلي هي العملية فاعلة بحيث صحصح وأتفاعل معها وتعلق بذهني؟ يعني وسائل لدراسة فعالة..

شو قصة التفاعل هالكم يوم؟ بعمرها ما كانت القناة نايمة هيك "))

مثلًا إذا بدنا ناخد مثال صارخ بزماننا ممكن نقول:

نحا بزمن تحتقر فيه العفّة!
لدرجة إنه لا يُمكن تخيل بدون ما اتخذت أخدان قبل الزواج، ولا يمكن تخيل بنت لها حدود صارمة في التعامل مع الجنس الآخر.

ويتمّ تبرير كل هذه المصائب بقشور زائفة ومسميات متل: الحب، التجربة، حقّها تعيش.. إلخ

.

ما شاء الله ما شاء الله، صار معنا بنات من العراق واليمن والمغرب ومصر 🤍

بهي الحياة بيوصل لهدفه يلي (نفَسه أطول) .. !

متل ما (الرغبة بالانتماء) أحيانًا بتتحوّل لهوى، كمان (مخالفة القطيع) بكتييير أحيان بتتحوّل لهوى!

الشباب المتحمّس بفكّر إنه مخالفة المجتمع فضيلة، والتفكير خارج الصندوق دائمًا دائمًا قاعدة صحيحة ولا تقبل الخطأ، حتى صار البعض يحاكم الأمور بهي الطريقة: طالما الناس عم تعمل هيك؛ معناها العكس هو الصحيح! ووصل الموضوع حتى لبعض البرامج الدينية، فاشترك بهالعقليّة المسلم وغير المسلم.

يا صديقي الكثرة مو معيار لا بالصح ولا بالخطأ، معايير الحقّ والباطل مختلفة تمامًا عن إنها تقاس ب (العدد) لوحده.

مجتمعاتنا الشّرقية توصف بالمحافظة ووجود حدود وأعراف - نوعا ما - لكلّ شيء، فهل هي الفضائل صارت (كخّة) فقط لإنها متوارثة؟ طيب لو كنت بمجتمع غربي تخلّص من كتييير من قواعده وقوانينه رح تعتبر (الانفلات) الموجود عندهم فضيلة كمان لإنه متوارث؟

الموضوع بده حكمة وعقل، مو بس حماس واندفاع متهوّر، الفضيلة فضيلة سواءً فعلها شخص أو مجتمع كامل، والرذيلة رذيلة سواءً تبناها مجتمع بسبب غفلته أو تمرّد فيها شخص بسبب قلة عقله.

فايقين؟

تعالوا نستفاد من بعض:

ما هي مصادر استمداد الهمة، حسب تجربتك مو حسب معلوماتك..

يعني لما تخمد همتك تجاه مهمة معينة كيف بتجددها؟

عم فكّر معكم بجواب هالسؤال يلي طلع ببالي فجأة❕

تذكّرت عمل استهلك منّي +400 ساعة
طبعًا لا تسأل عن التّعب والتعضيل ووجع الإيدين والإنهاك الذهني

لكن فعليًا إيماني الشّديد بجدواه وإصراري عالهدف - من بعد توفيق الله عز وجل ومنته - هنن يلي ساعدوني كمّل!

ف ممكن نقول انه جزء من الجواب/ واحد من الأسباب = يكون عندك جواب واااضح وصادق عن سؤال (ليش عم أعمل هالشغلة).

-

هي فقط الدفشة يلي بتساعدك تصبر!