Telegram Web Link
‏"وتبقى أَفضل الأمنيات هي أَن يجد كل منا مَن يبدأ معه وينتهي معه، ألا نُعاني من الفقد ثانية، وألا نشعر بصعوبة اللجوء لمَن ليس لنا، أن نجد من يهوِّن علينا مرَّ العيش، من يبقى كما عرفناه أوَّل مرة، ألا نقطع طريقًا كاملاً مع شخص ثم نكتشف أن عمرنا تناثر هباءًا."
دعواتكم لاهل لبنان وغزه
"قضيت أيام دون أن يعلم أحد بما أشعر به، مرت أشهر و لم يلمح أحد خرابي، حتى أعز أصدقائي."
أشعر و كأنني أواجه أمورًا أكبر من طاقتي منذ فترة."
"الحب لا يجمع المتشابهين، الحب يجمع المختلفين دائمًا، كاثنين بينهما فارق في العمر ، أو أحدهم يعشق الاهتمام وآخر يحتويه البرود، أو قد تغير نفسك من أجل شخص بينما هو لا يغير ساكنًا، اثنين أحدهما له ماضٍ والآخر يحب لأول مرة ."
‏مفيش حاجه في الدنيا مريحه اد السجده الي بتسجدها و تحكي لربنا فيها على كل حاجه
‏لا يَعلمُ الناسُ أنَّ الرُّوحَ مُنهَكةٌ
والله يدري وهذا وَحدهُ فَرَجُ.🤍
‏"لا تعود لمن خذلك، تذكر ما حدث أخر مرة."
❤️❤️
"حين يخسر الإنسان توقّعاته في الشّخص الذي أراده حقًا، لا أحد يستطيع أن يعيد إليه طمأنينته نحو أيِّ شيء."
"هل بإمكاننا أن نلتقي وكأننا لم نلتقي من قبل؟ نتبادل السلام مرة اخرى، ونتعارف مجددًا، وأقع في حبك كما في المرة الأولى، وأن نستمر كما كنا، ولكن في هذه المرة لا نفترق."
كنت دائمًا أبالغ في حب الأشياء،
الأشخاص
الطرقات
اللحظات
كنت دائمًا أمنحها قلبي بالكامل.
‏محدش مُدرك انت بتتأثر ازاى من جواك، يعني مثلاً تمر بموقف و اللى حواليك يشوفوا الموضوع بسيط في حين إنه مدمرك كلياً ومحدش فاهم حاجه.
‏"ربي لا احد يعلم ما بي ، يرون ظاهري وانت تري داخلي ، فـ ارح قلبي."
‏"أحيانًا، أُفكر ماذا لو أننا اكتفينا باللحظة الأولى، حين التقينا كالغُرباء، بالكاد نَعرِف أسماءنا، وبعض الأمور التي يَعلمها الجميع عنا، لماذا تبادلنا الأسرار والتفاصيل التي لا يَعرفها أحد، لماذا تَشاركنا الذكريات، لماذا وصلنا للعُمق من الشعور، حتى أصبح الخلاص صعبًا جدًا.. مُستحيلًا."
‏عاش كما يُحب ومات كما تمنى 💔🇵🇸
‏وفي يوم الجمعة❤️..
"حتى عندما تمنيت أن أبتعد عن العالم بأكمله كُنت أُريدك أن تأتي معي"
Forwarded from Mood :
مع كامل احترامي لكل لحظات الوصول
‏مفيش اجمل من لحظة وصول البنى ادم
للسرير عشان ينام .
“أشعر بالامتنان لكلّ إنسان يتكلّم معي بين فترة وفترة ، ويسأل عنّي وعن أيّامي وآخر إنجازاتي ، أحبّ فكرة أني قد خطرت في باله ، وبأنه مازال يتذّكرني ويهتم بي ، أحبّ هذه المبادرات الصغيرة ، وتسعدني كثيراً .”
2025/07/01 00:49:00
Back to Top
HTML Embed Code: