وهجرتني بعد الوصالِ فقلتُ لك
لا تقتل القلبَ الذي قد أمَّنكْ
والآن تأتي آسفاً ، مستعطفاً
القلبُ ماتَ فما يفيدُ توجعك"
لا تقتل القلبَ الذي قد أمَّنكْ
والآن تأتي آسفاً ، مستعطفاً
القلبُ ماتَ فما يفيدُ توجعك"
ثمّ إنّي
في اشتياقي سأغنّي
حين يغفو الشوقَ لحظة !
يعلو صوت الجرح مني
يُسكتُ الألحانَ حزنًا
يبدأ القلبَ يرددْ
ما الذي أغناك عنّي
في اشتياقي سأغنّي
حين يغفو الشوقَ لحظة !
يعلو صوت الجرح مني
يُسكتُ الألحانَ حزنًا
يبدأ القلبَ يرددْ
ما الذي أغناك عنّي
الصمت هو الحل الوحيد عندما لا تجد من يفهمك ، وابتعادنا عن البشر لا يعني كرهاً أو تغيراً ، العزلة وطن للأرواح المتعبة .
وأراكَ واقفاً في الضُعفِ شامِخًا
مابالُ وقْفَتكَ وأنتَ مكسورٌ
أتشرَبُ مِن كأسِ خَمرٍ يُنسِيكَ
فَتثملُ وتتركُ الواقِعَ مستورٌ
ام انَّ قوةَ صَبرِك قَد عَفتكَ
مِن همَّ في القلبِ اصْبَحَ معذُورٌ
مابالُ وقْفَتكَ وأنتَ مكسورٌ
أتشرَبُ مِن كأسِ خَمرٍ يُنسِيكَ
فَتثملُ وتتركُ الواقِعَ مستورٌ
ام انَّ قوةَ صَبرِك قَد عَفتكَ
مِن همَّ في القلبِ اصْبَحَ معذُورٌ
أشعر بأني أكثر إنسان غارق بالتناقضات أشعر بأني سعيد بشكل . مكتئب . و منعزل بشكل اجتماعي و غامض بشكل واضح، و معقد بشكل مفهوم.
ثم تستوعب أنك استهلكت نفسك
أكثر من اللازم، في مساراتٍ
تمشي إليها لكنها لا تمشي إليك.
أكثر من اللازم، في مساراتٍ
تمشي إليها لكنها لا تمشي إليك.
الكَونُ عَيْنَاك لا شَمْسُ وَلا قَمَرُ
والرّوْضُ خَدّاك لا غُصْن ولا ثَمَرُ
وأنْت في دَوْحَة الأحْلام أغْنيَة
يشدو بها الحُبّ لا نَاي ولا وَتَرُ
والرّوْضُ خَدّاك لا غُصْن ولا ثَمَرُ
وأنْت في دَوْحَة الأحْلام أغْنيَة
يشدو بها الحُبّ لا نَاي ولا وَتَرُ
في هذهِ الروح
شعورٍ ما
لا يُحكى أو يُكتب،
إنه يتفاقَمَ
ويتكدس بداخلي.
شعورٍ ما
لا يُحكى أو يُكتب،
إنه يتفاقَمَ
ويتكدس بداخلي.
كُنت أحدثكَ عن خذلان الآخَرين
لي، كانَت هَذهِ طريَقتي لأقَول لكَ
" أرجوكَ لا تَكن مثلهَم" تَخيل
بهَذا الحذر أحببتكَ، وبهَذه
القَسوة خَذلتني.
لي، كانَت هَذهِ طريَقتي لأقَول لكَ
" أرجوكَ لا تَكن مثلهَم" تَخيل
بهَذا الحذر أحببتكَ، وبهَذه
القَسوة خَذلتني.
وأُخفِي عنك شيئًا ليس يُحكى
فأصمت ثم تفضحُني عُيوني
ألا يا عين كنتِ بألامس أوفَى
فمَن علَمك سرًّا أن تخُوني ؟
فأصمت ثم تفضحُني عُيوني
ألا يا عين كنتِ بألامس أوفَى
فمَن علَمك سرًّا أن تخُوني ؟
يطولُ الليلُ والذكرى تطولُ
وقد ذهبتْ من الشوقِ العقولُ
ولا قمرٌ ينيرُ ، ولا حديثٌ
يسلِّينا، ولا همٌّ يزولُ
وقد ذهبتْ من الشوقِ العقولُ
ولا قمرٌ ينيرُ ، ولا حديثٌ
يسلِّينا، ولا همٌّ يزولُ
وَحدي, نعمْ كَالبحرِ وحدي
مِنّي و ليّ جُزري ومَدّي
وَحدي وآلافُ الرُّبى
فوقِي، وكلُّ الدهرِ عِندي .
مِنّي و ليّ جُزري ومَدّي
وَحدي وآلافُ الرُّبى
فوقِي، وكلُّ الدهرِ عِندي .