إنِّي رأيتُ مِنَ العيونِ عجائبًا
وأراكَ أعجبُ مِن رأيتُ عيونًا
ما كُنت أحسبُ أن طرْفا ناعِسًا
قد يُورثُ العقلَ السّليمَ جُنونًا.
وأراكَ أعجبُ مِن رأيتُ عيونًا
ما كُنت أحسبُ أن طرْفا ناعِسًا
قد يُورثُ العقلَ السّليمَ جُنونًا.
ساومَتني ذاكِرتي على ان انَسىٰ وَجهكَ
واحتَفظُ بِكُل الذِكريات
اما الانَ انا لا اتَذكرُ سوىٰ وَجهكَ
لَقد كانَ لَذيذُ المَراره.
واحتَفظُ بِكُل الذِكريات
اما الانَ انا لا اتَذكرُ سوىٰ وَجهكَ
لَقد كانَ لَذيذُ المَراره.
كَفْكِف دُمُوعَكَ وَانسَحِبْ يا عَنتَرة
فَعُيونُ عَلبةَ أصَبحَت مِستَعمَرة
لا تَرجُ بَسمَةَ ثَغرِهَا يَومًا، فَقَد
سَقطَت مِن العَقدِ الثَمينِ الجَوهرة.
فَعُيونُ عَلبةَ أصَبحَت مِستَعمَرة
لا تَرجُ بَسمَةَ ثَغرِهَا يَومًا، فَقَد
سَقطَت مِن العَقدِ الثَمينِ الجَوهرة.
ولو صوچك،
أنتَ ما خَليتنا نسمعك غَزلنا
أنتَ يمگن سَامع بليل الـمِسامر؟
هَذا عِدنا، روح
خَسران اليروح بِلا عِشگنا.
أنتَ ما خَليتنا نسمعك غَزلنا
أنتَ يمگن سَامع بليل الـمِسامر؟
هَذا عِدنا، روح
خَسران اليروح بِلا عِشگنا.
رِدت أنساك گالوا جرُب الكَاس
غير الكَاس گالوا ماكو چارة
المُصيبة الكَاس خلاني أدعي ألاگيك
ومَا مقبولة دعَوات السَكارى.
غير الكَاس گالوا ماكو چارة
المُصيبة الكَاس خلاني أدعي ألاگيك
ومَا مقبولة دعَوات السَكارى.
لم أقل شيئًا… وربما كان الصمت أبلغ من كل الكلمات.
ثمة مشهد لا يغادر ذاكرتي، ملامح تضحك، وقلبي يختنق ببطءٍ نبيل.
كأنّ شيئًا انكسر ولم يُسمع صوته،
وكأنّ البرد الذي سكن أنفي، كان يسكن روحي منذ زمن.
ثمة مشهد لا يغادر ذاكرتي، ملامح تضحك، وقلبي يختنق ببطءٍ نبيل.
كأنّ شيئًا انكسر ولم يُسمع صوته،
وكأنّ البرد الذي سكن أنفي، كان يسكن روحي منذ زمن.
كيف أنساه؟
وكيف يُمحى من الحروف صِداه؟
قد كان في عُمقِ الحكايا موطني،
واليومَ أهربُ من بقاياهُ.
يمرُّ طيفُه في الكلامِ كأنّهُ
نغمةٌ قديمةٌ، والروحُ تهواها.
أنسى؟ وكيفَ النسيانُ يُطفئُ ما
أوقدَتْهُ في القلبِ عيناهُ؟
وكيف يُمحى من الحروف صِداه؟
قد كان في عُمقِ الحكايا موطني،
واليومَ أهربُ من بقاياهُ.
يمرُّ طيفُه في الكلامِ كأنّهُ
نغمةٌ قديمةٌ، والروحُ تهواها.
أنسى؟ وكيفَ النسيانُ يُطفئُ ما
أوقدَتْهُ في القلبِ عيناهُ؟
مِن زَعلة صارت بَيه خوفة
وسَويت كلشي حتى اعَوفة
ومِن عفتة زِعلت مني العَيون
وسَويت كلشي حتى اشَوفة.
وسَويت كلشي حتى اعَوفة
ومِن عفتة زِعلت مني العَيون
وسَويت كلشي حتى اشَوفة.
اول يوم...
مَاخذني الزهو وفَرحان
مَا مِشتاقلك ماجيت
يم بَابك، بَعدها
بِروحي تلعب ريِحة
ثِيابك،
مَاخذني الزهو وفَرحان
مَا مِشتاقلك ماجيت
يم بَابك، بَعدها
بِروحي تلعب ريِحة
ثِيابك،
أنا مهَزوم هذهِ الليّلة ،وكأنها الليّلة الأولى التي يواجهُ فيها المَرء كل هزائِمه ومُعاناتهُ وأَلمِه.