أذكُر أنني نمت حينها بعد إنهيارٍ مُفزع، فاستَيقَظت شخصٌ لا أعرفه!.
لم أعد أريد شيئًا من هذا العالم سوى أن يمنحني لحظات من الهدوء و السكينة و السلام، بعيداً عن كُل ضجيج .. أعقد فيها هدنة مع الحياة، أتنفّس بعُمق، و أرتّب ذاتي، وأرتاح من الأثقال ... لحظات من الصمت الطويل، تقودني إلى الصوت الصادق في أعماقي الذي ضاع بين الزحام.
دائمًا في المكان الذي لا أجد فيه أحد، أشعر أن لدي الكثير من الطمأنينة.
"حدثتني إمرأة عابرة أن هناك ربيعًا سينبُت في صدري، وأني امرأة ذات حظٍ عظيم"
مذهولة جداً مني!
رغم الخدوش اللي لفحت قلبي أظل شخص دافئ ، ورغم الجروح اللي فيني لا زلت أضمّد الآخرين ورغم قساوة ظروفي أقدر أعطي الحب لآخر رمق .
رغم الخدوش اللي لفحت قلبي أظل شخص دافئ ، ورغم الجروح اللي فيني لا زلت أضمّد الآخرين ورغم قساوة ظروفي أقدر أعطي الحب لآخر رمق .
انا اسامح اسامح اسامح كثير مو غباء مني !
بس عشان بالنهايه يطيب خاطِري تمامًا وبعدها ابتعد للأبد بدون ذرة تأنيب ضمير .
بس عشان بالنهايه يطيب خاطِري تمامًا وبعدها ابتعد للأبد بدون ذرة تأنيب ضمير .
ربي لقد أصابني من التعب ما يكفيني 💔
و ما رأيت ثقلا علي قلبي مثل ثقل هذه الأيام
اللهُمَّ هَون .. ثُم هَون .. ثُم هَون .. ثُم أَرِح نَفْساً
لا يَعلمُ بِحَالِهَا إلَّا أَنتَ ، وهون علينا ما لا نستطيع تحمله ياالله واجعل لنا من كل ضيق مخرجًا ومن كل هم فرجًا ، يارب كن لي حبيباً وكن لي قريباً وكن لدعائي مجيباً أللهم إني أحسنت بك الظن فأجبرني...
و ما رأيت ثقلا علي قلبي مثل ثقل هذه الأيام
اللهُمَّ هَون .. ثُم هَون .. ثُم هَون .. ثُم أَرِح نَفْساً
لا يَعلمُ بِحَالِهَا إلَّا أَنتَ ، وهون علينا ما لا نستطيع تحمله ياالله واجعل لنا من كل ضيق مخرجًا ومن كل هم فرجًا ، يارب كن لي حبيباً وكن لي قريباً وكن لدعائي مجيباً أللهم إني أحسنت بك الظن فأجبرني...
دائمًا خلي بيدك صندل، عميد كل ما عقلك يقول لك هذا شخص طيب، إطرقه بالصندل
يّـاااارب
عندما إموت
اجعّل ذنوبي تموت معي
ولاتجعّل لي ذنباً لي يبقى جارياً
وأنا تحتُ التراب
اللهم إن نامت عيني بأمرك
ولم تستيقظ، فأيقظني
على نوُر جنتك
اللهم ارحمِني اذا بُل جسمي
وإنقطِع عملي
وسخر لي من لايملُ من الدعاء
" لي بعّد موتي ".
عندما إموت
اجعّل ذنوبي تموت معي
ولاتجعّل لي ذنباً لي يبقى جارياً
وأنا تحتُ التراب
اللهم إن نامت عيني بأمرك
ولم تستيقظ، فأيقظني
على نوُر جنتك
اللهم ارحمِني اذا بُل جسمي
وإنقطِع عملي
وسخر لي من لايملُ من الدعاء
" لي بعّد موتي ".