◼️ فائدة…

🔷 البخور وماء الورد والشموع ليس بها منفعة للميت إطلاقاً .

♦️ ولكن ثمنها الذي يقارب 2000 دينار لو تصدقت به نيابة غن الميت لانتفع به كثيراً .

‏روي عن أمير المؤمنين عليه السلام:

‏ثلاثٌ من حافظ عليها سعِد:

‏1- إذا ظهرت عليك نعمة فاحمد الله

‏2- وإذا أبطأ عنك الرزق فاستغفر الله

‏3- وإذا أصابتك شدّة فأكثر من قول:
‏"لا حول ولا قوة إلاّ بالله"

•📚 ‏بحار الأنوار ج 75 ص 45

أخطر مرحلة يصل اليها الانسان أن يقتنع بالباطل ..
(زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ )
ليس عمل ابليس الاغواء فقط , بل يزين لك الباطل ويجعلك تقتنع به بكل قواك العقلية .

وذلك عند مناقشة أحد الصالحين عن موضوع الباطل سوف تصده بقناعة منك في عمل هذا الشيء

فبعض الناس مقتنعين تماما في الخمر بحجة أن الذين يشربون الخمر هم أهل الغيرة والطيبة ..
وبعضهم مقتنع كليا في سماع الطرب والغناء بحجة ان الذي يطبق الدين لا يعيش في هذا الزمن ..

(سؤال١٣) ما هو قولكم بقبول او صحة صلاة وصيام مستمع الغناء؟

بسمه تعالى

من ناحية فقهية فأن عبادتة صحيحة ومجزية ولا يضر بها إيجاد المحرمات الاخرى، إلا انه من الناحية الاخلاقية لايمكن القول انها مقبولة لان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر فإذا كانت صلاته مقبولة إذن فهي تتسبب الى إرداعه. عن سماع الغناء وحيث انه يسمعه فهي لم تتسبب الى ردعه ومن هنا نعرف انها ليست مقبولة..


مسائل حسب رأي السيد الشهيد الصدر قدس الله سره
صفحة ٢٢

.
الصبر في الدنيا من مصلحة الإنسان؛

🖋عن الإمام علـﷺـي بن أبي طالب «عليه السلام»؛

🔹مابالكم تفرحون باليسير من الدنيا تدركونه ،
🔸ولا يحزنكم الكثير من الآخرة تحرمونه ،
🔹ويقلقكم اليسير من الدنيا يفوتكم!..
👈حتى يتبين ذلك في وجوهكم وقلة صبركم عما زوي منها عنكم؟! كأنها دار مقامكم، وكأن متاعها باق عليكم.

📚نهج البلاغة ؛ ص١٦٧.

✨ بعض النفوس قابلةٌ للتأثر بالمؤثرات الباطلة والكلمات المعوجّة وتقتنع بها .

✨ الشهيد السعيد المقدس السيد محمد الصدر ( قدس سره ) _ فقه الأخلاق ج1 ص176

دمت لنا ناصحا وقلبا حنون لا ترضى لنا المعصيه او سوء السمعه وتحب لنا دائما وابدا الاعتدال وحب الطاعه لرب السماء والارض والاوصياء والمصلحين ....دمت لنا اخاً وابا ناصحا حنون، اذا اصبنا مدحنا بكلمات الفخر، واذا عصينا نبهنا ووبخنا ونصحنا لنكون دائما عند حسن الظن ولا يرضى لنا بسوء ...دمت لنا ياقائد المعتدلين💙

#لا_يقبل_إعلانهم_التوبة

إن الإمام المهدي (ع) سوف يضع السيف في كل المنحرفين الفاشلين في التمحيص ، ضمن التخطيط السابق على الظهور ، فيستأصلهم جميعاً...
وإن بلغوا الآلاف ، ولا يقبل إعلانهم التوبة والإخلاص.

#مِنْ_وَحيِّ_العَظيمُ_المُتَصَدِّر
#السَّـيِّـد_مُـحَـمَّـدْ_الـصَّـدر
#تَقَدَّسَتْ_روحُهُ_الطاهِرَة

📚تاريخ مابعد الظهور: {389}

السيد الشهيد الصدر (الاصلح) عليه السلام يقول في الموسوعه ج٣ ص٩
(فأنه من المؤسف حقاً ومن #المحرم دينياً ان يكون المهدي حقيقياً ثم لا يستطيع الفرد التعرف عليه)

بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ
السَّلامُ عليكم أيُّها الأحبَّةُ
أيُّها الشّعبُ العراقيُّ بكلِّ أطيافِه كشفَ لكم المُصلح الصَّدر مُقتدى (عليه السَّلامُ) اليوم من خلال خطابه حقائق كثيرة بكلماتٍ قليلةٍ ، علينا الوقوف عند كُلّ كلمةٍ قالها ، والتفكّر بمعناها ، وسأبيّنُ لكم بعض الحقائق التي ذكرها المُصلحُ على شكل نقاط ، وما خفي كان أعظم :
أوّلًا : قول المُصلح (عليه السَّلامُ) : [فالمنتمون له بلا سلطة لاوجود لهم أصلًا ] ، هذا دليل واضح أيُّها الشّعب العراقيّ على أن الإطار التنسيقي يقاتل من أجل السّلطة لكسبِ المغانم له ولمصالحه ، وليس للشعبِ العراقيّ أيّ اعتبار يذكر ، وسأبيّنُ صحةَ قولي هذا في النّقطةِ الثانيةِ.
ثانيًا : قول المُصلح (عليه السَّلامُ) : [وصلت الوقاحة إلى درجة تعطيلهم القوانين التي تنفعُ الشعب ... (وعينك عينك) ] ، وتستخدم كلمة (عينك عينك) عندما يقومُ الإنسان بفعلٍ ، ولايحسبُ لأيّ أحدٍ وزنًا أو قيمة ، إذن ، فالإطار التّنسيقي لايحسبُ للشعبِ العراقيّ أيّ وزنٍ أو قيمة ، فما قولُكم يا من انتخبتم هكذا أناس فاسدين ، وخذلتم المصلحين ؟! وهناك أمر واضح جدًّا كذلك يسند صحة قولي الذي قلتُ به في النقطتين أعلاه وسأذكره في النقطةِ الثَّالثةِ .
ثالثًا : قول المصلح (عليه السَّلامُ) : [ واللهِ ، وتاللهِ يستهدفون الشعبَ ، ويريدون تركيعه)، وهذا القول المصحوب بالقسمِ العظيمِ يبيّن لنا أنّ الإطار التنسيقي وجد من أجل إذلال الشّعب وتجويعه لتمرير مصالحهم الشيطانية التي وجدوا من أجلها.
رابعًا : قول المُصلح (عليه السَّلامُ) : [قد أعمت السلطة أعينهم عمَّا يعانيه الشَّعب العراقيّ من فقرٍ وخوفٍ ونقصٍ بالأموالِ والأنفسِ] ، وهذا دليل واضح وجلي أيُّها الشَّعبُ العراقيُّ على أنّ الإطار التنسيقي بعيدٌ كُلّ البعدِ عن الواقعِ المريرِ الذي يعيشُهُ الشعب العراقيّ الآنَ ، ولا يرى أيّ شيءٍ من هذا القبيل غير الحصولِ على السّلطةِ فقط ، والدليل أنّهم سعىوا إلى إيقاف قرار الأمن الغذائي الذي يصبُّ في مصلحةِ الشّعبِ ، ليخرجه ممَّا هو عليه من بئسٍ وضيقٍ وكما يقال : ( الشّبعان لايدري بالجوعان).
خامسًا : قول المُصلح (عليه السَّلامُ) : [ فإن لم تتقوا الله فاتقوا غضبة الحليم والمظلوم ... فللمظلوم زئرة لن تكونوا بمأمن منها .. ولاتَ حين مندم ولاتَ حين مناص] ، وهذا القول هو بمثابةِ الإشارة الواضحة إلى عظمةِ الخطرِ المُحدق الذي سيصلُ إليه الشّعب العراقيّ ممَّا يجعلُه يثورُ عليهم ، فلا يبقي لهم باقية تذكر إذا بقيت الحال على ما هي عليه ، أو زاد الوضع عن حدّه لأنّه وبصريحِ العبارةِ عزم الإطار التنسيقي ، ومن ورائهم من الشرقيين والغربيين على محاولة الضغط على المُصلح الصَّدر مُقتدى (عليه السَّلامُ) لإركاعه والتوافق معهم في تشكيلِ حكومة المحاصصة التي عزم القائد على أن لا يشترك بها مهما حصل ، واستحالة إرجاع العِراق إلى المربعِ الأوَّل ، وهذا يكون من خلال الضغط عليكم وتعطيل حقوقكم وتجويعكم وماشاكل ذلك ، وكما لايخفى عليكم موقف الصَّدر المُصلح (عليه السَّلامُ) بخصوص هذا الأمر وقوله : ( كلا وألف كلا) ، فالمصلحُ خلق أن لايركع إلّا للهِ.
أيُّها الشعبُ العراقيّ أكتفي بهذا المقدار من الحقائق ، فهي كفيلةٌ بإيقاظكم من غفلتكم ، إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ * فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر، وإلّا كما قالها المصلحُ : وَلَاتَ حِينَ مندم .
أقولُ قولِي هذا والحمدُ للهِ ربِّ العالَمِين
قول الحقِّ العراقيّ

بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ
السَّلامُ عليكم أيُّها الأحبَّةُ
أيَّام قلائل تفصلنا عن أحياء ذكرى استشهاد الأصلح العظيم الصَّدر مُحمَّد (عليه السَّلامُ) ، فعلى جميع الأحرار في العِراقِ بكُلِّ أطيافِه ومكوناتِه أن يكونوا على أتمّ الاستعداد لإحياء هذه المُناسبة العظيمة ، فباب آل الصَّدر مفتوح لأحرار كُلّ بقاعِ العالَم ، ولآل الصَّدر المُصلحين الأعلام الأسياد دين برقابِ العالَم الإسلاميّ خاصّة ، وباقي الدّيانات عامّة ، ولا يوجدُ عاقل على وجه المعمورة يخافُ الله سُبحانه يستطيعُ أنْ ينكرَ فضلَ الأصلحِ العظيم الصَّدر مُحمَّد (عليه السَّلامُ) ، وقد حانَ وقت ردّ الجميلِ لهذهِ الشخصيةِ العظيمةِ ، فلا تقصروا بزيارةِ الصَّدر العظيم فهو بابُ اللهِ الذي منها يؤتى ، وهو مُحرر الشعوب من عبادةِ الأصنام البشرية ، ومحرر النَّاس من عبادةِ نفوسهم الأمّارة بالسُّوءِ ، وهو صانع القادة وملهمهم ، وصانع الأبطال من الرجالِ ، وهو من نشر دينَ الاعتدال ، ورفض التّشدد في جميعِ الأديانِ ، وهو مَن وقفَ أمامَ طغيان وجبروت الثالوث المشؤوم فهزمه ، وهو مَن قال أمام الملأ : كلا كلا أمريكا وإسرائيل والشّيطان ، ولم يسبقه أحدٌ من البشرِ غير سلفه الطَّاهر من المعصومين المصلحين من آلِ مُحمَّد (عليهم السَّلامُ)…
سيّدي أيُّها الأصلحُ العظيمُ الصَّدر مُحمّد سيسيرُ لكَ الأحرار من الشعبِ العراقيّ بكُلِّ أطيافِه رافعين بقلوبهم قبل أيدهم شعار :
كلا كلا إسرائيل.
كلا كلا للتطبيع.
كلا كلا يامحتل.
أقولُ قولِي هذا والحمدُ للهِ ربِّ العالَمِين
قول الحقِّ العراقيّ

بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ
السَّلامُ عليكم أيُّها الأحبَّةُ
قال تعالى: "وَأُخْرَىٰ تُحِبُّونَهَا ۖ نَصْرٌ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ ۗ وَبَشِّرِ ٱلْمُؤْمِنِينَ"
قد فعلها المُصلحُ ابن الأصلح العظيم ، وابن السّلالة الطَّاهرة الصَّدر مُقتدى (صلواتُ الله عليهم أجمعين) ، فقانون تجريم التَّعامل مع الكِيان الصّهيوني هو بداية انهيار هذا الكِيان المُحتل وزواله ، وهو بمثابة إيقاظ ضمائر حُكَّام العرب لمقاطعةِ هذا الكيان ولو بعد حين ، فالنَّصرُ نصركَ يابن الأكرمينَ الأطهار.
مُبارك لكُم هذا النَّصر الإلهي العظيم يا أبناءَ الشَّعبِ العراقيّ الأبي
أقولُ قولِي هذا والحمدُ للهِ ربِّ العالَمِين
قول الحقِّ العراقيّ

تنبيه غاية في الاهمية ...
انتبهوا أيها الثوار الاحبة للخطوات القادمة
كلكم سمع يوم امس خطاب السفياني -الهالكي- وهو يكرر من (اللاءات)
فـ لا حل للبرلمان
و لا تغيير للنظام
و لا انتخابات مبكرة
وكل هذه (اللاءات) هي مختصر لعبارة (يارب ثأري والنار)، لأن السفياني يعتقد ان ذهبت السلطة منه ومن حزبه لا تعني هذه الخطوة الا لف حبل المـ،ـشنقة على عنقه، ولهذا ينادي (يا رب ثأري) أي يا رب سلطتي وحكمي وقيادتي حتى لو كلفتني هذه المطالب الدخول للنار... نقطة راس سطر.... وهذه هي الخطوة الأولى.
واما الخطوة الثانية: فهي جواب المصلح الأمين للسفياني الهالكي، عندما قال له:
تالله لا يحكم فينا (الفاسد)
ومثلي لا يبايع (الفساد)
واستمر المصلح الأمين في نفس الومضة مبيناً لنا الخطوة الثالثة، وهي:
أفلا من ناصر ينصرنا؟!
وهنا لربما يسأل سائل ويقول:
ملايين من الشعب العراقي مناصر ومؤيد للثورة الإصلاحية .. فعن أي (ناصر) يتكلم المصلح الأمين وكيف يناصره (ينصرنا)؟
وهنا ارجو من المتتبع التركيز وبشدة على ما سأقول وتطبيق هذا القول بالحرف الواحد.
عزيزي وسيدي أيها الثائر الإصلاحي : اعلم علم اليقين ان السفياني – الهالكي- لن يتحرك عسكرياً الا بعد صدور خطوة منك... وهذه الخطوة هي الـ (تصعيد)، فمراد المصلح الأمين من عبارة :
أفلا من ناصر ينصرنا؟! ...اي بمعنى...افلا من ناصر (يصعد) فـ ينصرنا؟!
واما نوع التصعيد وطريقته فهذا الامر من مختصات اهله (اعزهم الله بعزه)، واهله لا اقصد منهم (المصلح او وزيره) فهم من ينتظرون منا هذا التصعيد، وكذلك هو ليس من مختصات اللجنة المشرفة على الحراك، لأن هذه اللجنة تجهل وبالمرة هذه الخطوات فضلاً عن امر (التصعيد)... وبالمناسبة انصح الشيخ العبودي نصيحة لله، وأقول له:
شيخنا ان حدث التصعيد احذرك كل الحذر من ان تفرض سلطتك وتخمد ذلك الـ (تصعيد) لأن الجره مو كل مرة تسلم. وكذلك مو كل مرة يحميك الوزير فافهم هذا الامر... وعلى كولتك اثكل اشويه حبيبي. هاي نصيحة لوجه الله تعالى وانت حر بقبولها من عدمه.
الخطوة الرابعة: رد السفياني، بعد صدور الـ (تصعيد) من معسكر الإصلاح سيبادر السفياني -الهالكي- للرد على ذلك التصعيد الصادر من قبل ثوار الإصلاح.
الخطوة الخامسة: سيبادر اهل الاختصاص (اعزهم الله بعزه) لتنبيه ثوار الإصلاح لأمر (الاستنجاد) بشخص المصلح الأمين ليدفع عنهم شر عسكر السفياني... وهذه الخطوة هي تطبيق واقعي لنص العبارة:
ويقولون له: اثمنا عليك، و دماؤنا في عنقك ان لم تمد يدك نبايعك. هذا عسكر السفياني قد توجه في طلبنا، عليهم رجل من حرام...الخ.
علماً ان امر تشخيص اهل الاختصاص (اعزهم الله بعزه) لهو امر غاية بالسهولة والبساطة فهم اول من اشعل فتيل هذه الثورة المباركة.
والحمد لله ناصر الإصلاح والمصلحين.