- لقد خسرتُ شيئًا لستُ متاكد تمامًا ما
هو لكنني لم أشعر سابقًا بهذا الفتور،
واقِف أنظر الى حزني، بِصمت حتى
ينتهي أو أنتهي أنا.
هو لكنني لم أشعر سابقًا بهذا الفتور،
واقِف أنظر الى حزني، بِصمت حتى
ينتهي أو أنتهي أنا.
أدࢪيان.
١:١١
- نعيش في مستنقع من الأمل الزائف كأن تستيقظ صباحًا أو مساءًا أو أن لا تستيقظ أصلًا، لا أحد ينتظرك و أنت لم تنتظر أحد.
- لم أعرف مكامن قوتي إلا حين تخلى عني من اتكأت عليه يومًا، ومع ذلك ظللتُ واقفًا بعده، خذلانه جعلني أقوى مما كنت عليه بالسابق،أقوى لكن بلا مشاعر.
مَن ذا الذي أغواكَ حتى تركتني؟
ونبذت عهْدي بَعد ما قاسمتني
أنت الذي حلفتني وحلفتَت لي
أغلظت بالأقسامِ حين عرفتني
أخلفت عهدك والعهودُ غليظةٌ
وحلفت أنك لاتخون وخنتني
عاهدتني ألا تميلُ عن الهوى
وحلفت لي ياغُصن ألا تنثني
هبَّ النسيم ومال غُصنك وانثنى
ياباخلًا بالوصل أنت قتلتني.
ونبذت عهْدي بَعد ما قاسمتني
أنت الذي حلفتني وحلفتَت لي
أغلظت بالأقسامِ حين عرفتني
أخلفت عهدك والعهودُ غليظةٌ
وحلفت أنك لاتخون وخنتني
عاهدتني ألا تميلُ عن الهوى
وحلفت لي ياغُصن ألا تنثني
هبَّ النسيم ومال غُصنك وانثنى
ياباخلًا بالوصل أنت قتلتني.
تعالي الآنَ أكتبُ فيكِ شعرًا
علىٰ بحرينِ من عينيكِ سالا
بِماذا سوفَ أكتبُهُ؟ بِنبضي
ولن أحتاجَ حبرًا أو خيالا
وما قلتُ القصائِدَ فيكِ لكن
بِـ أمرِ الحبِّ قلبي فيكِ قالَ
علىٰ بحرينِ من عينيكِ سالا
بِماذا سوفَ أكتبُهُ؟ بِنبضي
ولن أحتاجَ حبرًا أو خيالا
وما قلتُ القصائِدَ فيكِ لكن
بِـ أمرِ الحبِّ قلبي فيكِ قالَ
بَكيتُ مِن حُبي لكَ هل تَعِي؟
حُبكَ فَاقَ تَحمُّل أضلُعِي
خُذني أليك يادواء المُتعبِ
أو رُدني دون وصلكَ لن ارجِع.
حُبكَ فَاقَ تَحمُّل أضلُعِي
خُذني أليك يادواء المُتعبِ
أو رُدني دون وصلكَ لن ارجِع.
نِظر داخل عيناهُ وقال، هل تعلم؟
أَودُ المُوت بعدكَ انَا خَائِف مِن فكَرةِ المُوتِ قبلِك ويؤِذيكَ شَخصٌ مَا فِي غَيابي ولاَ أستِطَيعُ أَن أحتِضَنكَ أَخافُ أن تُبكَي عيناكَ مَحبوبتًا قَلبِي عَلى مُوتي عِندهَا سوفَ أَحتِرقُ فِي قبرّي.
أَودُ المُوت بعدكَ انَا خَائِف مِن فكَرةِ المُوتِ قبلِك ويؤِذيكَ شَخصٌ مَا فِي غَيابي ولاَ أستِطَيعُ أَن أحتِضَنكَ أَخافُ أن تُبكَي عيناكَ مَحبوبتًا قَلبِي عَلى مُوتي عِندهَا سوفَ أَحتِرقُ فِي قبرّي.
تَؤلمك حَقيقة إضطراركَ لعَيش حَياة لاَتريدها فَقط لأنكَ لاتملكَ حقُ الإختَيار.