Telegram Web Link
أيُّ فَجوةٍ تَرَكتَ في ألقَلب أيُها الغائِب؟
عَذِّبْ فُؤادِيْ كَمَا تَهْوى فَكُلُّ أذَىً
إلا فِرَاقَكَ عَني هَيِّنٌ جَلَلُ
مُعظَمُنا يَكبُرُ في ألَليل سِنينٍ عِدة.
Forwarded from حُطام (إيَڤا.)
لا يَنقصِني إلا رسالة منكَ طال إنتَظارها.
١١:١١.
كَم بِودي أن أرجع إلى الوَراء قَليلاً، إلى تِلكَ ألليالي ألتي أمضَينا فيها ساعاتً طَويلة نَتَحَدَثُ عَن الطُرُقاتِ والأماكنِ والدِراسَةِ، إلى أن يَنتَهي الحَديثُ بِنا ناعِسينَ الأعيون.
كُنتُ أودُ لَفتَ أنتِباهكَ حَتى لَو بِخَبر وَفاتي.
لا يمكن لتَلك الذكريات أن تُنسى.
١٢:٢١
أدࢪيان.
١٢:٢١
أعيد بناءَ نفسي من الداخل، أنا الغريب وأنا المسافر، وأنا العائد وأنا المستمر مع نفسي حتى النهاية .
هل مَا زلت للآن تَظنه يحبك؟.
ألا تَرى كَيف يَمضي أيامه دونكَ،
دون الإطمَئنان عليكَ، دون أن
يفَاجئك مرة بِرسالة يُخبرك بها أنك
تَتواجد في أفكَاره وأنه يُحبك ولا
يُطيق الابتَعاد عنكَ، ألم تَكفيكَ
أفعاله لتَبتعد دون عودة، ألا تَشعر
بأنكَ لم تَكن كافياً لشخصٍ أغرقتهُ
بالحُب ولم يبادلك نصف
شعورك حتى؟.
سَنلتقي..
ربُما يَكون لقَاء
بَارداً تَكتم فيه غيرتكَ
وأمسك فيه لسَاني عن
احبكَ، ستَنظر الي
وسَأنظر للجَميع عداك.
لماذا لانهتم بمشاعرنا كأهتمامنا بمشاعر الاخرين؟
الا يكفي أنهم لم يتركوا لنا شيئاً الا شتاتنا المبعثر.
أيُجدي فِيكَ وجُدي عليكَ
وكَوني بعيدًا عِن وجَنتيكَ؟
انامُ حزينًا وحيدًا كسِيرًا
وكُل دَوائي عَلى راحِتيكَ .
أم يُجدي فيَك قُدوميَ إليكَ
بَروحي وكُلي اسيرًا لديُكَ؟
أمِا زالَ حُبي رقيقًا عظِيمًا ،
يُطال النَجوم فِي ناظرُيكَ ؟
سِواءُ تَرحّل أم أنتَ باقٍ ،
فإني أُحِبُكَ في حُالتيكَ .
مَات حُبي لكَ ومُتَ أنتَ معهُ، لم
يَبقى لكَ مَكان بِقلبي انتَهيت منكَ
وانتَصرت في هذهِ المَعركة وحدي.
٢:٢٢
أدࢪيان.
٢:٢٢
‏وكأني مدينه هُجرت منذ زمن،مات سكانها من الهلاك،مدينه اصبحت رماد لم يعُد احد يعيش بها،مدينه كان اسمها إنتماء واصبحت بكماء هادئه.
2025/07/10 01:19:50
Back to Top
HTML Embed Code: