ودعتُ النومْ
بأجْفَان يقِضة
وبالٌ مشغول
مُصابٌ أنا بالأرَق
ومُتعبٌ حقًا
ولا أعرفُ غير النوم
وسيلةً كي أستريح.
بأجْفَان يقِضة
وبالٌ مشغول
مُصابٌ أنا بالأرَق
ومُتعبٌ حقًا
ولا أعرفُ غير النوم
وسيلةً كي أستريح.
أرىٰ بِكَ الطمأنينة ، كما لَو أنك المَكان المُناسب لِروحي ، كحياة معزولة هادئة .
لمَ اكنَ سيئاً الى حَد مَا اذاً لمَا تركتنَي أَصُارِع ألمَي واجُمع شِتاتَ نَفسِي بِمُفردي؟.
لَطَالَما كُنتُ مُحدِّقَاً بِحَياتِي كَأنَها مَشهَدٌ مِن فِلمٍ مُقَزز حَد الغَثِيَان
نظرت فأقصدتِ الفؤادَ بسهمِها
ثم انثنَتْ نَحْوِي فكِدتُ أهيم
ويْلاهُ إنْ نَظَرتْ وإن هِيَ أعْرضتْ
وقْعُ السِّهام ونَزْعُهُنَّ أليم .
ثم انثنَتْ نَحْوِي فكِدتُ أهيم
ويْلاهُ إنْ نَظَرتْ وإن هِيَ أعْرضتْ
وقْعُ السِّهام ونَزْعُهُنَّ أليم .
Forwarded from Deleted Account
- الرساله ؛ الأمرُ أشبَّهُ بطُوفَانٍ يُعدُكَ كُل مرةٍ ألىٰ نَفسِ المَحطةُ أنهُ كَالخِذلانِ .
اغارَ لو تنطَق لغيريَ بالسِلاَمُ ، اكاِد ابوحَ باسُمك غيَر انِي اغارَ عليكَ من همسَ الشفاهَ ، ف اخِفيَ عنهَم شوقِي ، لكَ حُباً منيَ لا يعلمَ بهَ الا اللهِي.