Telegram Web Link
تعتريني رغبة في الشتم منذُ رجوعي إلى هذه القناة ثلاث أُمسيات على التوالي، لم أجد شخصاً يشبع رغبتي هذه، حتى الحكومة لم تستطع المسؤلين أيضاً ، الإيدلوجيات وكل الأحزاب والأعراق والأجناس ، نيتشه والعجوز الداعر تشارلز بوكوفسكي ،مونيكا بولوتشي ، دان براون ، مايكل سكوفيلد
حتى سيجموند فرويد.... إنتظر إنتظر هل تصدق ياعزيزي ماذا قال فرويد بالنسبه للجمال يقول هوه قابليه جذب الطرف الأخر بغيه ممارسة الجنس
بالنسبة لي أنا لاأؤمن بهذا
ماذا عنك هل تصدق ؟
هاه هاه أنت تعرف فرويد طبيب ومحلل نفسي يدعي أنه يعلم الكثير وأن الإنسان يمر بخمس مراحل حتى يصل سن العشرين محض تراهات أجزم أنه يجهل الكثير
بالنسبة ليس شخصاً جديرا بالاهتمام
لايهمني هذا ولايهمك أيضاً
حسنا وماذا عنك أيها الشاب الكريم هل ستلقي الي بنفسك أُكيل إليك وابل من الشتائم لعل ذلك يشبع رغبتي ؟
أي مكان تقصد إن الاماكن تشابه علينا
حتى في جحر فرعوت
مشكلتي انني أمتلك عقلي كاملاً
هذا يعني انك في اسوا حال
فالعقل الكامل مشكله
والتفكير مشكله
وكذلك الغباء مشكلةٌ اكبر
مـزهہ‌‏رهہ‌‏ رغم آلذبول🥀
هذا يعني انك في اسوا حال فالعقل الكامل مشكله والتفكير مشكله وكذلك الغباء مشكلةٌ اكبر
أنا على النقيض من هذا ياصغيري
أؤمن بالغباء
كل الأغبياء سعداء أعرف صديقاً ينعم بغباءه
وكل وعي هو علة صدقني كارثة حقيقيه
أخبرتك بالأمس أن كثر العقل أسوأ من عدمه

عندما أتزوج هذا إن تزوجت مثلا
ساأُنجب طفلاً لن أعلمه لينمو على فطرته ولن أجعل العلم ينشر سبله في عقله الصغير
تصبحون على أصوات مرعبه
مـزهہ‌‏رهہ‌‏ رغم آلذبول🥀
تصبحون على أصوات مرعبه
ك انفجار اسرائيل بصاروخ السيد رضوان الله عليه🌚
مـزهہ‌‏رهہ‌‏ رغم آلذبول🥀
تعتريني رغبة في الشتم منذُ رجوعي إلى هذه القناة ثلاث أُمسيات على التوالي، لم أجد شخصاً يشبع رغبتي هذه، حتى الحكومة لم تستطع المسؤلين أيضاً ، الإيدلوجيات وكل الأحزاب والأعراق والأجناس ، نيتشه والعجوز الداعر تشارلز بوكوفسكي ،مونيكا بولوتشي ، دان براون ، مايكل…
وعلى منظور الإطباء وبما أن السهر نال مني اليوم ورآني وجبة سائغة:
ذهبتُ الأسبوع الماضي لمراجعة طبيب بشأنِ ألم تشكو منه عيناي فلما دخلتُ ألقى الطبيب نظرة إرتياب تجاهي ثم طرح سؤاله مطرقا راسة فيما كان يدون ملاحظته
-حسناً متى بدأ هذا الألم بالحدوث؟
-أنا لستُ متأكدا .....ولاكن لدي تحفظ عليك يادكتور...
-عفواً هل يزعجك تدويني للملاحظات فيما أنت تتكلم ؟إعذرني ولاكن هذا ضروري لكي.....
-لماذا تمارس هذه المهنة تحديداً؟
-توقف الطبيب عن الكتابة متصنعاً نصف إبتسامه وماإن هم بالكلام حتى قاطعته مرة أخرى..
-لايهم أنا أتحفظ عن إجابتك مسبقا
أعرف إجابتك تماما عن السعاده التي يجلبها لك هذا الأمر وعن أهمية وجود أناس مثلك على هذه الأرض، ثم ستتبجح بأنك لا تملك وقتاً لنفسك لكونك متفانٍ في مساعدة الآخرين وكل هذا الهراء، بينما في الحقيقة أنت لا تكترث إلا بشعورك بهذه الفوقية البغيضة أمام مرضاك، يهمك أن ترى نظرات الشكر والعرفان في عيونهم المرهقة، وتنظر إليهم أنت في المقابل كما لو كانوا يدينون إليك بأكثر من مبلغ مالي، وهكذا تمارس دور الفضيل علانية بكل استعلاء، ورغم كل هذه الوقاحة فإنها تعتبر المهنة الأسمى في تاريخ البشرية، ألا يثير تحفظك مدى ما ينطوي عليه الأمر كله من تناقض يا دكتور؟
إعذرني كل ماكنت أريد قوله هو أن يومي كان طويلا ومرهقا ولاأرغب خوض نقاش مع مريض عن......
-أترى ما أعنيه؟لهذا بالتحديد تتطلب منك مهنتك أن تكون غارقاً في التعالي والوقاحة
-عفواً ربما عليّ أن أحيلك إلى طبيب نفسي فحالتكُ تبدو مستعصية!
••
"اللهُم صّباح مُيسر لما بداخِلنا،
اللهُم خير اليوم وخِير مايُرضينا"
اللهُم فرحة تُنسينا ما مسّ
‏أرواحنا وكأننا خُلقنا من جديد.💕
ما يقوله المرء في حالة الانفعال و يعد بهِ و يقرره ، يكون عليه الالتزام بهِ في حالة الهدوء و الوضوح فيما بعد ، هذا الإلزام هو من أثقل الأعباء التي تثقل كاهل الانسان ، أن يظل ملتزماً الى الأبد بتبعات الغيظ و رغبة الانتقام المتوقدة و التفاني الحماسي و الوفاء ، فإن ذلك قد يثير في النفس سخطاً على هذه الاحاسيس ..
هل يعني أن المرء عندما يكون قد أقسم أيمان الوفاء ربما لكائن من محض التوهم ( أو أن الواحد منا قد منح قلبه لأمير أو حزب أو امرأة أو نظام كهنوتي أو لفنان أو مفكر في حالة من الجنون الأعمى الذي يغمرنا بالفتنة ويظهر لنا ذلك الكائن جديراً بكل التضحيات) هل يعني ذلك أنه قد أصبح مقيّداً بقيد لا ينفصم أبداً ؟ ألا نكون قد خدعنا أنفسنا بذلك في تلك اللحظة الماضية؟ ألم يكن ذلك وعداً افتراضياً ، تحت شرط غير صريح في الحقيقة، بأن تكون لكيانات التي منحناها تكريسنا هي فعلاً تلك الكائنات نفسها التي تراءت لتصورنا؟ هل نحن ملزمون بالوفاء لأخطائنا، حتى ونحن ندرك أننا نلحق أضراراً بذاتنا العميقة من خلال هذا الوفاء؟ -كلا، ليس هناك من قانون ولا أي التزام من هذا النوع، بل علينا أن نصبح خونة، وأن نمارس عدم الوفاء، وأن نظل نتخلى باستمرار عن مُثلنا العليا ، وإننا لا نمضي من مرحلة من حياتنا إلى أخرى دون أن نثير أوجاع خيانة وأن نتألم منها بدورنا ، وهل سيكون ضرورياً أن نتفادى اندفاعات أحاسيسنا كي نحمي أنفسنا من هذه الأوجاع؟ ألن يصبح لعالم عندها قاحلا، موحشا بالنسبة لنا؟
بل إننا نريد فوق ذلك أن نسأل أنفسنا أيضاً ، إذا ما كانت هذه الآلام التي ترافق تغيير القناعات ضرورية، أم هي مرتبطة براي وتقدير خاطئين؟ لماذا يبدي الناس إذن إعجابهم بمن يظل وفيا لقناعاته، ويحتقرون ذلك الذي يغيرها؟ أخشى أن يكون الجواب هو التالي: لأن الجميع يفترضون أن دوافع تتعلق بمنافع رديئة، أو الخوف الشخصي، هي وحدها التي تدفع إلى هذا التغيير. بما يعني: نعتقد في الحقيقة أن لا أحد يغير قناعاته طالما ظلت تعود عليه بالفائدة، أو على الأقل طالما ظلت لا تجلب له المضرة. وإذا كان الأمر كذلك، فإن هذا ينطوي على شهادة سيئة عن القيمة العقلية لكل القناعات. لنراجع إذن الكيفية التي تنشأ بها القناعات، ولنر إن لم نكن مبالغين شديد المبالغة في تقديرها؛ وسيتبين لنا من ذلك أيضا أن تغيير القناعات يقاس في كل الحالات مقياس خاطئ ، وأننا وإلى حد الآن ما زلنا نبالغ في التألم من جراء هذا التغيير .

- فريدريك نيتشه / من كتاب (انسان مفرط في انسانيته)
الصفحة 387
ترجمة : علي مصباح
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اذا أردت أن تعلم ما عندك وعند غيرك من محبة الله فانظر محبةالقرآن من قلبك،،،💛.

ارح مسمعڪ 💙🍂
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏ ‏ ‏ ‌‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‌‌‌‌‌‌‌‏
‏ ‏ ‏ ‌‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‌‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‌‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‏
‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‌‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ القارى #اسلام_صبحي
إنني لأشتهي الثمرة المحرمة إشتهاءً مضاعفاً.
🌹.. يا رب نســــــألك بفضـلك وكرمـك
🌹.. ان تجعل لنا في هذا اليوم المبارك
🌹.. ﻧﺼـــــﻴﺒﺎ مـن ﻛــﻞ ﺧــﻴﺮ ﺗﻘﺴـــﻤﻪ
🌹.. ﻭمن ﻛﻞ ﻧﻮﺭ ﺗﻨﺸـــــﺮه
🌹.. ﻭمن ﻛﻞ ﺭﺯﻕ ﺗﺒﺴــﻄﻪ
🌹.. ﻭمن ﻛﻞ ﺿـﺮ ﺗﻜﺸــﻔﻪ
🌹.. ﻭمن ﻛﻞ ﺑـﻼﺀ ﺗﺮﻓﻌـــﻪ
🌹.. يا كـــريم ويا رحــــيم
•┈┈• ❀ 🍃🌼🌹🌼🍃 ❀ •┈┈•
💞.. ‏اللهــــم آميــــــن ..💞
♥️.. يا رب العالمين ..♥️
•┈┈• ❀ 🍃🌼🌹🌼🍃 ❀ •┈┈•
🌺.. جمعه⁩ طيبه مباركه ..🌺
•┈┈• ❀ 🍃🌼🌹🌼🍃 ❀ •┈┈•

..
احدى مصائب هذا العالم أن يعتقد قليل الأدب أن شخصيته قويــــهـ."
2025/07/05 19:40:38
Back to Top
HTML Embed Code: